سؤال وجواب

شرح قصيدة لأتركن وجوه الخيل ساهمة؟

شرح قصيدة لأتركن وجوه الخيل ساهمة؟ نقدم لكم في منصة فيرال دروس مفصلة للمراحل التعليمية الثلاث من التعليم الابتدائى والاعدادي والثانوي , كما نقدم لكم فروض واختبارات نموذجية مرفقة بالاجابة النموذجية حلول تمارين الكتاب المدرسي لجميع المواد التعليمية المقررة في المنهاج الدراسي لهذا العام , وفيما يلي نرفق لكم طلابنا الاعزاء شرح قصيدة لأتركن وجوه الخيل ساهمة؟

المحتويات

شرح قصيدة لأتركن وجوه الخيل ساهمة؟

التقديم :

النص تذليل لفخرية المتنبي قالها في شبابه وقد ابدع في مطلعها وقد حول المقطع الطللي إلى مطلع جديد وهو شكوى الدهر والمزان من خلال ذكر الشيب رغم أن شاعرنا كان شاباً زمن قول هذه القصيدة ويعتبر الفخر من هم الأغراض الشعرية في ديوان المتنبي إلا أنه كان مبثوثا في كل الأغراض من مدح ورثا وهجا..

الموضوع

شكوى الدهر والزمان وشكاوى الشاعر من خلال ذكر علاقتة بالآخرين

من 1 إلى 3 الشاعر والدهر

من 4 إلى 16 الشاعر والناس

البقية الشاعر والملوك

 

 

تلخيص و شرح قصيدة لأتركن وجوه الخيل ساهمة؟

التحليل :


الإيقاع الخارجي : إيقاع بحر البسيط اي بحر مزدوج التفعيلة يتناسب مع المقارنة والمفاضلة والصيغة الصرفية للتفعيلتين هي اسم فاعل الذي يفيد الإطلاق في الزمان، وفي هذا الإطار فكان الشاعر يسند القيم الفاضلة لنفسة في المطلق فهو فاعل في الدهر، وفاعل في الناس، وفاعل في الملوك، كما أن التراوح في التفعيلتين يخدم التطريب في إيقاع البيت باعتبار الغرض هو الغني بالفضائل.
الإيقاع الداخلي
نلاحظ تكرار في مستوى تركيب النفي(ليس – لا – لا أظن) كذلك في تكرار مركب الجر بآلام وبالاقلال المتنبي شاعر طموح في مجالات كثيرة فضلاً عن إثبات ثقتة بنفسه
تراوحت التراكيب بين الإثبات والنفي والخبر والإنشاء وقد اعتمد الشاعر معجم الدهر فصارع الشاعر مع الدهر صراع وجودي اي صراع مع قوى غير منظورة، فهو بطل تراجيدي فالدهر يسعى إلى الحرب مع الشاعر، لكن شاعرنا سيتجاوزة بقوة العزيمة ومن أهم المعاني الحماسية في هذا المقطع البطولي في حرب وجودية

في المقطع الثاني يقيم الشاعر الناس بجملة من القيم في عصره البخل والذل من خلال التشبيه بالماشية اي الغنم وفي ذالك تحقير للناس

تحليل و تلخيص و شرح قصيدة لأتركن وجوه الخيل ساهمة؟

مفهوم الغنى عند الشاعر:

هو الفضائل وليست الأموال. في الأبيات 8 و9 و10 يحدد الشاعر علاقتة بالخيل

التأليف

كان الشاعر في المقطع الأول مصارعا للدهر وصاعا له وإنسان كهذا له القدرة القدرة والبراعة كي يصارع الناس وان يتفوق عليهم ومثل هذه العظمة تحتاج إلى معجم يبينها وقد اختار لها الشاعر المقابلة بين معجم القيم الفاضله التي اسندها للناس وقد ساعدت هذه المقابلة على بيان تفرد الشاعر بين الناس ويوضح هذا التفرد من خلال علاقته بالحرب فوظف معجم حربيا وتبدو هذه العلاقة في مصاحبته للسيف والخيل ولكن هذه الصورة تقليدية نجدها عند عنترة في علاقته بفرسه.

ولكن علاقة المتنبي بالخيل غير علاقة عنترة بها، ففرس عنترة تحميه من ضرب الأعداء بينما تبدوا الخيل عند المتنبي تعاني من شجاعته فشخصها متغيرة مكشرة مجنونه ، فالسيف وسيلة الشاعر في تحقيق طموحة السياسي في زمن تراجعت فيه السلطة العربية لصالح الفرس والعجم.
فاعتمد الشاعر تركيب الجر بكل منصلت ليدل على وسيلة تغيير الواقع وهو السيف الذي لا يتراجع ولا يفرق بين الواجب قتله.

                     
السابق
إنتاج نص سردي جدع مشترك علمي الرائد في اللغة العربية؟
التالي
مطويات رياضيات رابع جاهزة للطباعة pdf doc

اترك تعليقاً