سؤال وجواب

خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو ؟

المحتويات

خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو ؟

هل يخشى العبد أن يعاقبه الله تعالى في الدنيا أو الآخرة ويخشى أن يقف بين يدي الله في الآخرة؟ الخوف من الله أمر مفروغ منه ، فالعبد يقف أمام الرب خوفًا من أن يعاقبه على أخطائه وأخطائه في هذا العالم ، ويريد العبد أن ينال فضل الله ورحمته وفضله وطريقة بقاء العبد في هذا العالم. والصلاة هي سبب نجاح العبد ونجاحه ، والصوم جنة المؤمن ، والذاكرة ترطيب اللسان ، وتلاوة القرآن تجلب السلام الداخلي والطمأنينة.

خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو ؟

يسعى المؤمن إلى نيل المقام المحمود للحصول على شفاعة رسول الله وتقسم الشفاعة إلى خاصة برسول الله الكريم وشفاعة عامه تشمل 70 الف من أمة محمد صلى الله عليه وسلم والحرص على تعليم الأمة الاخلاص في توحيد الله بالاسماء والصفات والوحيد الذي يستحق العباده حيث توفى كل نفس بما كسبت وتشهد عليهم أبصارهم و أفئدتهم ولاينجو من العذاب إلا أهل الإيمان والعمل الصالح


حل سؤال خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو ؟

الخوف وتعظيم شعائر الله وعدم الاستهانة بها حتى لا ينال العقاب ويجب على المسلم أن يتفقه في أمور الدين والعمل بها ولا يكلف الله الإنسان بما لا يقدر عليه والخوف هنا تحديدا للذين لا يستشعر مراقبة الله وعظمته ويقوم بكافة الأعمال الغير مشروعه من غيبه ونميمة وغش وسرقه لذلك خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو ؟

الإجابة / الخوف

                     
السابق
اجعل عرضك قصيرا وفي صلب الموضوع
التالي
تحسب الكثافة بضرب كتلة الجسم في الحجم

اترك تعليقاً