اخبار حصرية

ماهي الشجرة التي تناولت قصة الاسراء والمعراج

المحتويات

ماهي الشجرة التي تناولت قصة الاسراء والمعراج

ماهي الشجرة التي تناولت قصة الاسراء والمعراج ؟ تعتبر حادثة الاسراء والمعراج واحدة من أبرز المعجزات الكونية التي حدثت للرسول المختار “محمد”-صل الله عليه وسلم- في الفترة ما بين السنة الحادية عشر والثانية عشر من البعثة النبوية كنوع من أنواع التعويض والتسلية له بعدما واجهه من صعوبات ومشاق شديدة أثناء دعوته للإسلام، وسنتعرف فيما يلي على الشجر التي تناولت قصة الاسراء والمعراج .

ماهي الشجرة التي تناولت قصة الاسراء والمعراج

تعتبر سدرة المنتهي هي شجرة السدر التي عرج منها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم الي السماء العلا وهي شجرة عظيمة تقع في الجنة وجذورها توجد في السماء السادسة والتي ذكرت شجرة السدرة في القران الكريم في سورة النجم وسورة سبأ وسورة الواقعة 

ماهي الشجرة التي تناولت قصة الاسراء والمعراج

الجواب : الشجرة التي تناولت قصة االإسراء و المعراج هي شجرة السدر

كم استغرقت رحلة الإسراء والمعراج

أخرج أحمد في مسنده من حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لما كان ليلة أسري بي وأصبحت بمكة فظعت بأمري -أي: اشتد علي وهبته- وعرفت أن الناس مكذبي. فقعد معتزلا حزينا قال: فمر عدو الله أبو جهل جاء حتى جلس إليه فقال له كالمستهزئ: هل كان من شيء؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: نعم قال: ما هو؟ قال: إنه أسري به الليلة قال: إلى أين؟ قال: إلى بيت المقدس قال: ثم أصبحت بين ظهرانينا قال : نعم. قال : فلم ير أنه يكذبه مخافة أن يجحده الحديث إذا دعا قومه إليه. قال: أرأيت إن دعوت قومك تحدثهم ما حدثتني؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: نعم. فقال: هيا معشر بني كعب بن لؤي حتى قال فانتفضت إليه المجالس وجاءوا حتى جلسوا إليهما. قال: حدث قومك بما حدثتني، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني أسري بي الليلة. قالوا: إلى أين؟ قلت: إلى بيت المقدس. قالوا: ثم أصبحت بين ظهرانينا. قال: نعم. قال: فمن بين مصفق، ومن بين واضع يده على رأسه متعجبا للكذب زعم، قالوا: وهل تستطيع أن تنعت لنا المسجد؟ وفي القوم من قد سافر إلى ذلك البلد ورأى المسجد. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذهبت أنعت فما زلت أنعت حتى التبس علي ًّ بعض النعت، قال: فجيء بالمسجد وأنا أنظر حتى وضع دون دار عقال أو عقيل فنعته وأنا أنظر إليه. قال: وكان مع هذا نعت لم أحفظه. قال: فقال القوم: أما النعت فوالله لقد أصاب . قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين. وهو كذلك عند الطبراني في الأوسط ، وابن أبي شيبة في المصنف ، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة.


                     
السابق
في العام ٦٥٨هجرية وقعت معركة عين جالوت في فلسطين ، ما إسم قائد جيش المماليك في هذه المعركة ؟
التالي
من هو راوي الحديث اذا جاء رمضان فتحت ابواب الجنة

اترك تعليقاً