المحتويات
احكام الراء
حرف الراء تختلف أحكامه من ناحية التفخيم والترقيق وذلك في الأحوال التالية:
تفخيم الراء
- إذا كانت مفتوحة أم مضمومة، مثل : رَبّنا، رُزقنا
- إذا كانت ساكنة بعد فتح أو ضم، مثل : فاَرْتقب، الأمُورْ
- إذا كانت ساكنة بعد كسر أصلي وبعدها حرف استعلاء مضموم أو مفتوح في كلمة واحدة، مثل :مِرْصادا، قِرْطاس، فِرْقة
- إذا كانت ساكنة بعد كسر عارض، مثل : ارْجِعوا إلى ابيكم
جواز تفخيم الراء وترقيقها
- إذا سكنت الراء في آخر الكلمة وكان الساكن الفاصل بينها وبين الكسر حرف استعلاء ساكن مثل مِصْر قِطْر.
- ترقق في الوصل وترقق وتفخم في الوقف مثل :
فأسْرِ (سورة هود –سورة الحجر –سورة الدخان) أن أسر (سورة طه – سورة الشعراء) يَسْر (سورة الفجر) ْوَنُذْر (سورة القمر) القطر (سورة سبأ)
- إذا كانت ساكنة وقبلها كسر أصلي وبعدها حرف استعلاء مكسور مثل : فِرْقٍ
ترقيق الراء
- إذا كانت مكسورة مثل : رِزقا
- إذا كانت ساكنة بعد ياء ساكنة مثل : خيْر، قديْر
- إذا كانت ساكنة بعد كسر أصلي وليس بعدها حرف استعلاء مضموم أو مفتوح مثل : أنِذرْهم، فِرْعون، واصبِر، شِرذمة
- إذا جاء بعدها ياء مثل : مجريها
باب الراءات في متن الجزرية
وَرَقِّقِ الرَّاءَ إِذَا مَا كُسِرَتْ … كَذَاكَ بَعْدَ الْكَسْرِ حَيْثُ سَكَنَتْ
إِنْ لَمْ تَكُنْ مِنْ قَبْلِ حَرْفِ اسْتِعْلاَ … أَوْ كَانَتِ الْكَسْرَةُ لَيْسَتْ أَصْلاَ
وَالْخُلْفُ فِي: فِرْقٍ؛ لِكَسْرٍ يُوجَدُ … وَأَخْفِ تَكْرِيراً إِذَا تُشَدَّدُ