وإنه ليسعدنا في موقع فيرال ان نحكم لكم أعزائنا الطلبة على الجملة من حيث الصحة أو الخطأ ذاكرت كتابًا التوحيد ، ويتم التعبير عن رمز الاسم على أنه قبول إدخال الاسم في ثلاثة أشكال الرفع والفتح والكسر ، وذلك اعتمادًا على موضعه وحالته النحوية في الجملة ، وقبول الاسم ادخال ال التعريف عليه حتى تتمكن من إضافة التعريف وقبول إدخال حرف الجر إذا كان الحرف يسبقه. يشير حرف الجر ، باستثناء أسماء العلم التي تتضمن اسم مدينة او دولة او اسماء الأشخاص ، ولكن ليس من الصحيح الجمع بين التعريف و والتنوين في كلمة واحدة معاً ، بل يكون في الاسم علامة واحدة من علامات الاسم إما التنوين أو ال التعريف، وفي سياق دراسة المنصوبات يطرح كتاب الطالب سؤالاً مفاده “احكم على الجملة من حيث الصحة أو الخطأ ذاكرت كتابًا التوحيد”
احكم على الجملة من حيث صواب أو خطأ ذاكرت كتابًا التوحيد صح أم خطأ
الاجابة : خطأ
فلا يصح أن نقول ذكرى كتاب التوحيد حتى نضع نية في الكلمة المضافة، لكن الأصح أن نقول ذكرى كتاب التوحيد، لأن الظلال لا تتحد مع الإضافة في كلمة , لا يمكننا أن نقول ذكرى كتاب إلا بدون إضافة اسم الكتاب أو نوعه، ولكن عندما نضيفه يجب أن نضع الحركة بلا نية كما قلنا ذكرى كتاب التوحيد.
تذكرت كتاب التوحيد، وقلت: فعل ماضي مبني على ثبات ارتباطه بحركة الممثل، والوعي مرتبط من الاتحاد في مكان نشط. خطأ كتاب التوحيد هو الحكم على أنه حكم خاطئ.