سؤال وجواب

اصدار الوثائق الرسمية للمواطنين من مهام ………….. ؟ مطلوب الإجابة. خيار واحد. (1 نقطة)

المحتويات

اصدار الوثائق الرسمية للمواطنين من مهام

أهلاً بكم قراء موقع فيرال في مقالنا هذا المتواضع حيث نقدم لكم الإجابة عن جميع استفساراتكم وتوضيح بعض المصطلحات ذات السياق حول السؤال المطروح لتوضيح الاجابة ، حيث أننا نهدف من خلال هذه الصفحة الى تقديم محتوى هادف وتثقيفيكم ، وسؤالنا في هذا المقال هو اصدار الوثائق الرسمية للمواطنين من مهام

اصدار الوثائق الرسمية للمواطنين من مهام مطلوب الإجابة

وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية هي جهة تابعة لوزارة الداخلية السعودية والمسئولة عن تسجيل وإحصاء النفوس، وتزويد المواطنين بما يثبت تابعيتهم ، ففي عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود بدأت المملكة العربية السعودية في تسجيل وإحصاء النفوس، وتزويد المواطنين بما يفيد إثبات تابعيتهم، فقد كانت البداية الأولى في عام 1343هـ، وتم إسناد المهمة للمديرية العامة للشرطة بمكة المكرمة التي كانت تتولى جميع مسؤوليات الأمن بما في ذلك أعمال الأحوال المدنية.


النشأة والتطور الإداري
صدر أول نظام يحدد تابعية المواطنين في 22/3/1345هـ، وتم تعديله في 25/9/1349هـ .
كما صدر نظام يُعنى بقواعد وأحكام الجنسية العربية السعودية بالإرادة الملكية رقم 7/1/47 وتاريخ 13/10/1357هـ.
وفي عام 1358هـ صدر نظام لدائرة النفوس بالأمر السامي رقم 1872 وتاريخ 15/7/1358هـ .
في عام 1374هـ وافق مجلس الوزراء على نظام الجنسية العربية السعودية في قراره رقم (4) وتاريخ 25/1/1374هـ .
صدر نظام الجنسية العربية السعودية بالأمر السامي الكريم رقم 8/20/5604 في 22/2/1374هـ والذي تم تعديل بعض مواده لمواكبة التطورات التي تشهدها المملكة.
في عام 1407هـ صدر نظام الأحوال المدنية بالمرسوم الملكي الكريم رقم م/7 في 20/4/1407هـ، وبموجبه تم إلغاء كل من نظام دائرة النفوس ونظام المواليد والوفيات، وتم دمج نظام المواليد والوفيات بكامله ضمن نظام الأحوال المدنية ونقل اختصاصه من وزارة الصحة إلى وزارة الداخلية ممثلة في الأحوال المدنية.
في عام 1408هـ تم إيقاف إصدار حفائظ النفوس والبدء في إصدار دفتر العائلة.

اصدار الوثائق الرسمية للمواطنين من مهام ………… ؟ مطلوب الاجابة

الاجابة : الاحوال المدنية

                     
السابق
الحضر هم سكان المستقرون في المدن والقرى ؟
التالي
امر الرسول اصحابه في حجة الوداع بالاقتداء؟

اترك تعليقاً