المحتويات
اي مما يلي ليس شكلا من اشكال الهطول الصلب
يسرنا زيارتكم ونسعد ان نستعرض لكم حلول الأسئلة التعليمية التي يعمل كافة الطلبة جاهدين للوصول الى حلولها النموذجية وذلك لصعوبة الوصول اليها من خلال الكتب المدرسية ، ولذلك من واجبنا ان نقدمها لطلبتنا الكرام بوضوح تام واجابة نموذجية صحيحة بمساعدة ثلة من الأساتذة الخبراء في حلول الأسئلة التعليمية واليكم الان تفاصيل الحل. فالماء هو العنصر الرئيسي للحياة لذلك نجد أن الغلاف المائي يغطي ما يقرب من 71% من المساحة الكلية لكوكب الأرض أي المساحة الأكبر من سطح هذا الكوكب،
ما هو الهطول
يمكن تعريف الهطول على أنه أحد العمليات التي تحدث في دورة المياه، وهو يتمثل في عملية تساقط بخار الماء بعد وصوله إلى الغلاف الجوي في صورة الأمطار. يتم الهطول عندما يتكون بخار البخار على سطح ذرات الغبار الموجودة في طبقات الجو العليا؛ حيث ينتج عنه تكون قطرات المطر التي تتشكل بجانب بعضها البعض مكونة السحب التي تتسبب في سقوط الأمطار بعد أن يثقل وزنها.
اي مما يلي ليس شكلا من اشكال الهطول الصلب
يغطي الماء المساحة الأكبر من كوكب الأرض؛ حيث أنه يتواجد في العديد من الصور سواء في شكل صلب مثل الأنهار الجليدية، أو في صورة ماء سائل كما في الأمطار التي تسقط على سطح هذا الكوكب. لذا نجد أن إجابة سؤال اي مما يلي ليس شكلا من اشكال الهطول الصلب؟
- المطر.
المَطَرُ هو شكل من أشكال قطرات الماء المتساقطة من السحاب في السماء. وأنواع الأمطار ثلاثة، أمطار تصاعدية وهي التي تحدث بسبب تقلُّص الهواء الرطب القريب من سطح الأرض، والأمطار التضاريسية تحدث بسبب التقاء الرياح الرطبة القادمة من البحر بمناطق مرتفعة، والأمطار الإعصارية وتكون بسبب التقاء رياح مختلفة في درجة حرارتها ورطوبتها. يعد المطر من ضروريات الحياة فبدون المطر تموت الأرض التي تعيش عليها جميع الكائنات الحية.
طبيعة المطر
تتشكل قطرات المطر عندما تتحد قطيرات الماء الصغيرة في السحب، أو عندما تنصهر أشكال التساقط مثل الجليد والمطر الثلجي والبرد. وتسقط الأمطار على معظم أنحاء العالم، ويكون التساقط في المناطق المدارية على شكل أمطار، أما في القارة المتجمدة الجنوبية وفي بعض الأماكن الأخرى في العالم فيكون التساقط ثلجا. وتتفاوت قطرات المطر في أحجامها تفاوتا كبيرا، كما تتفاوت في سرعة سقوطها، إذ يتراوح قطر القطرات ما بين 0,5 و6,4 ملم، فالقطرة الأكبر هي الأسرع في السقوط. وعند مستوى سطح البحر تصل سرعة سقوط قطرة المطر التي يصل قطرها 5 ملم إلى حوالي تسعة أمتار في الثانية (9م/ث). أما الرذاذ، الذي يتألف من قطيرات صغيرة، يقل قطرها عن 0,5 ملم، فإن سرعة الواحدة منها تصل إلى 2,1 م/ث أو أقل من ذلك نظرا لمقاومة الهواء. ويعتمد شكل قطرة المطر على حجمها؛ فقطرة المطر التي يقل قطرها عن 1 ملم يكون شكلها كرويا، ومعظم القطرات الكبيرة تتفلطح عند السقوط. أما الجليد فله أشكال بلورية مختلفة.
دور المطر
والمطر ضروري للحياة، لأنه يمد الإنسان والحيوان والنبات بالماء، ويُلاحظ أن مظاهر الحياة تكاد تنعدم في المناطق التي تعاني قلة الماء، أو قلة سقوط الأمطار عليها. وتساعد الأمطار على منع فقدان التربة السطحية القيمة بإيقاف العواصف الرملية. كما أن الأمطار تنظف الهواء من الغبار والملوثات الكيميائية. ويمكن أن تكون الأمطار ضارة أيضاً مثل ظاهرة المطر الحمضي التي تتشكل عندما تتفاعل الرطوبة مع أكاسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكبريت. وتنبعث هذه المواد الكيميائية من المركبات والمصانع ومحطات توليد الطاقة. وتعمل هذه الأمطار على تلويث مياه البحيرات والجداول، مشكلة بذلك خطورة على الحياة المائية، كما تُلوث الأمطارُ الحقولَ مسببةً تلفاً للمحاصيل، والأشجار والتربة. فكثرة الأمطار قد تخلق اضطراباً في الاتصالات وتسبب الفيضانات وتدمر الممتلكات وتُسرع فقدان التربة السطحية.