سؤال وجواب

اي من المجموعات التاليه اشتملت على افعال مضارعه معتله الاخر

المحتويات

اي من المجموعات التاليه اشتملت على افعال مضارعه معتله الاخر

اي من المجموعات التاليه اشتملت على افعال مضارعه معتله الاخر ؟ للاجابة عن السؤال لا بد من التعرف الى حروف العلة هي عبارة عن أصوات متحركة، تساهم في تحديد نطق الكلمة، تخرج حروف العلة من الحلق و يساهم في نطقها الشفاه ، وتكمن فائدة حروف العلة في أغطاء قيمة للأصوات الساكنة، بحيث أن الكلمة لا يمكن لفظها بدون حروف العلة؛ بسبب مخارجها التي لا تعطي إتاحة لنطقها بدون حروف علة.

أما الآن سنتطرق للفِعْل المُعْتَلّ وهو، في اللغة العربية، الفعل الذي كان أحد أحرفه الأصلية حرف علة، مثل وَقَفَ، قَالَ، سَعَى. وأنواع الفعل المعتل ثلاثة، هي:


الفعل المثال: هو الفعل الذي اوله حرف علة مثل: وعد
الفعل الأجوف: هو الفعل الذي في وسطه حرف علة مثل: نام
الفعل الناقص: هو الفعل الذي اخره حرف علة مثل: دعا
الفعل اللفيف: هو ما كان فيه حرفا علة، وينقسم إلى نوعين:
لفيف مقرون: وهو ما اجتمع فيه حرفا علة دون أن يفرق بينهما حرف آخر صحيح.
مثل: أوى، شوى، روى، عوى، لوى.
لفيف مفروق: وهو ما كان فيه حرفا علة غير متجاورين بمعنى أن يفرق بينهما حرف صحيح.
مثل: وقى، وعى، وفي، وشى، وأى، وخى، وصّى، ولّى، ونى، وهي.

الجملة التي حوت فعلا مضارعا معتل الاخر هي

يعتبر واحد من الأسئلة التي يعجز الطلبة عن حلها في درس الأفعال المعتلة ، والاجابة على السؤال تعتمد على اختيار الجملة التي تحتوي على فعل مضارع آخره حرف علة، أو واحدًا من أحرف (الي، أو الواو، أو الألف)، ومثال الجملة الفعلية التي اشتملت على فعل مضارع معتل الآخر بالياء، يقضى القاضي بالعدل، بالفعل “يقضي” الذي بدأت به الجملة فعل مضارع قد ختم آخره بياء قبلها كسرة، فهو فعل مضارع معتل الآخر بالياء، ومثال الجملة الفعلية التي حوت على فعل مضارع معتل الآخر بالواو، يدعو المؤمن ربه، فالفعل المضارع “يدعو” فعل مضارع قد ختم بحرف الواو وقبلها ضمة؛ فهو فعل مضارع معتل الآخر بالواو كما ترى، ومثال الجملة الفعلية التي حوت فعلاً مضارعًا معتل الآخر بالألف يرضى الله عن عباده المؤمنين، فالفعل “يرضى” فعل مضارع قد ختم بحرف الألف وقبلها فتحة؛ فهو بناءً على ذلك فعل مضارع معتل الآخر بالألف.

اذا لاحظت عزيزي الطالب فإنه يطلب منك السؤال ايجاد الجملة التي تحتوي على افعال مضارعة معتلة الآخر ، أي افعال ناقصة وهي تشير في اللغة العربية إلى إحدى احتمالين، فأما في النحو فهو يشير إلى كان وأخواتها التي توصف بالأفعال الناقصة لأنها لا تكتفي بمرفوعها (الاسم)، بل تحتاج إلى المنصوب (الخبر) لإتمام المعنى ، أما في علم الصرف فيستعمل للإشارة إلى انتهاء الفعل بأحد حروف العلة (مثل دعا، مشى، رَضِي) حيث تكون له قواعد إملائية خاصة عند اتصاله بالضمائر. الفعل الناقص هو ما كانت لامه حرف علة.

قواعد تصريف الفعل الناقص ( معتل الاخر )

  • إذا اتصل الفعل الناقص
  • في حال كون حرف العلة المحذوف ألفا، تبقى حركة الحرف الأخير الفتحة بغض النظر نوع الفعل إن كان ماض أم مضارع أم أمرا.
  • إذا كان الحرف المحذوف واواً أو ياءً، تتعلق حركة الحرف الأخير حسب الضمير المتصل، إن كان واو الجماعة تصبح الحركة ضمة، وفي حال اتصال الفعل الناقص بياء المؤنثة المخاطبة تصبح الحركة هي الكسرة.
  • تحذف عند اتصاله بواو الجماعة
  • تحذف في تاء التأنيث
  • يرد حرف العلة إلى اصله عند اتصاله بتاء الفاعل ونا الفاعلين وألف الإثنين للمذكر ونون النسوة وواو الجماعة وياء المخاطبة
  • تحذف عند اتصاله بألف الإثنين للمذكر ونون النسوة
  • يرد إلى اصله عند اتصاله بألف الإثنين المذكر والمؤنث ونون النسوة
  • يحذف حرف العلة أمر المخاطب المذكر والمؤنث ونون النسوة

اي من المجموعات التاليه اشتملت على افعال مضارعه معتله الاخر

يهدي الله من يشاء .

يخشى ربه .

على المؤمن أن يزهو بأن الله هداه .

الأفعال المعتلة في الجمل السابقة هي ( يهدي ، يخشى ،يزهو)

                     
السابق
اضيف ٥/٩ لتر من عصير الاناناس كم مزيج العصير الموجود في الوعاء ؟
التالي
سبب وفاة الفنان عبد الكريم الكابلي ويكيبيديا وكم عمره

اترك تعليقاً