سؤال وجواب

بئس الخلق الخيانة نوع الأسلوب 1 نقطة أسلوب ذم أسلوب مدح أسلوب تعجب

المحتويات

بئس الخلق الخيانة  نوع الأسلوب(1 نقطة) أسلوب ذم  أسلوب تعجب أسلوب مدح ؟

محط اهتمامنا اليوم هو موضوع من أكثر الموضوعات النحوية سهولة وبساطة ، نتناول شرح وتوضيح أسلو المدح والذم وهو من أبسط الأساليب التي يمكن أن يتعلمها الفرد في اللغة العربية، وتأتي أهم ألفاظ أو أدوات المدح لتنصف أمرًا، أو تبجّل حدثًا ما، أو تثني على شخص ما، وهكذا. ومن أبرز هذه الأدوات (نِعم، حبذا). ومن أبرز أدوات الذم (بِئس، لا حبذا). وكلاهما يتبع نفس القواعد النحوية، في سياق الجملة، وفي إعرابها أيضًا. وأسلوب المدح أو الذم تتكون جملته من (فعل المدح أو الذم+فاعل المدح أو الذم+المخصوص بالمدح أو الذم). وفعل المدح أو الذم جامد، أي أنه ارتبط بصورة الماضي فلا يأتي منه لا مضارع ولا أمر. أما بالنسبة للفاعل فإما أن يكون مُعرّفاً ب “الـ” ، أو مضافًا إلى مافيه “الـ”، أو أن يكون ضميرًا مستترًا، أو أن يكون أحد الأسماء الموصولة (ما، أو مَن) بمعنى الذي. بالنسبة ل “حبذا، ولا حبذا”، فإن الفاعل لهما لا يكون إلا إسم الإشارة ذا. أما بالنسبة لركن الجملة الثالث وهو المخصوص بالمدح أو الذم فهو إما اسم علم، أو وصف بجملة إسميّة، أو نكرة موصولة بجملة فعلية، أو مُعرّفًا ب”ال” (التي، الذي)، أو مُضافاً إليه، أومُقدراً وجوباً.

عناصر المدح والذم

يتكون أسلوب المدح والذم من ثلاث عناصر أساسية وهما:
أولًا الفعل وهو الكلمة التي تبدأ بها الجملة وهو إما أن يكون فعل مدح أو فعل ذم.
ثانيًا الفاعل وهو الكلمة التي يكون موجها لها المدح أو الذم وتأتي بعد فعل المدح أو الذم مباشرة.
ثالثًا المخصوص هو الذي يكون مخصص له تعبيرات المدح أو الذم وتأتي بعد الفاعل.

تعريف أسلوب المدح والذم

هو أحد أساليب اللغة الذي يستخدم في التعبير عن تقدير شيء والإعجاب به أو احتقار شيء وذمه. ونجد أن عناصره ثلاثة وهما فعل وفاعل ومخصوص بالمدح أو الذم. أهم أمثلة للمدح والذم نعم الكسب الحلال الذي يسعى إليه البشر. بئس الشخص النمام. بئس الرجل الظالم. نعم المرأة الحنون. بئس المرأة الخائنة. نعم الصديق الودود.

بئس الخلق الخيانة  نوع الأسلوب(1 نقطة) أسلوب ذم  أسلوب تعجب أسلوب مدح ؟

الإجابة. هي

اسلوب ذم.


                     
السابق
الصادق محبوب من الناس اسم المفعول في الجملة السابقة بيت العلم
التالي
لا تصح الشفاعه الا بشرطين

اترك تعليقاً