المحتويات
نيره اشرف صاله ديسكو تشرب الخمر
تسريب فيديو نيره اشرف في الديسكو؟، نقدم لكم في هذه المقالة حقيقة الفيديو الذي تم نشره بصورة واسعة على الانترنت للطالبة المصرية نيرة أشرف، التي قتلت على يد زميلها في جامعة المنصورة بطعنات نافذة بسكين، حسبما أظهرت مقاطع فيديو سجلت لحظة مقتلها. وبعدها بـ48 ساعة، أمرت النيابة العامة بإحالة المتهم محمد عادل إلى محكمة الجنايات؛ في اتهامه بقتل الطالبة عمدًا مع سبق الإصرار والترصد.
فيديو صادم لنيره اشرف في صاله ديسكو وفي ايدها كأس خمر الحقيقه الكامله في الفيديو
نقدم لكم الآن الحقيقة الكاملة لتسريب فيديو نيرة أشرف في الديسكو ، فقد انتشر بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، يوثق رقص فتاة بملابس خليعة في صالة ديسكو وفي يدها كاس خمر انتسب الى الفتاة المقتولة على يد زميلها في الجامعة “نيرة أشرف” ، وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بكم هائل من التغريدات والتفاعلات إثر انتشار هذا الفيديو الفاضح .
تسريب فيديو نيره اشرف في الديسكو؟
واعتبر المغردون أن هذه الأيام تشهد تحولات كبيرة جدا في جمهورية مصر العربية لم تشهدها من قبل، وأن التغيرات الحاصلة والانفتاح غير المسبوق مخالفان لعادات المجتمع العربي ، ومن المتابعين من هاجموا أصحاب الفيديو ومروجيه وأن الهجوم على فتاة ميتة فعلة لا يقبلها شرع ولا دين .
من هو قاتل نيرة اشرف؟
محمد عادل، قاتل طالبة المنصورة نيرة أشرف .
وأفادت مصادر مقربة من أسرة المتهم محمد عادل، بأن “والدة المتهم حرصت على زيارة ابنها في محبسه في سجن جمصة، بمحافظة الدقهلية، أمس الاثنين، برفقة شقيقتيه”، وتعد أول زيارة للمتهم بعد قرار إحالة أوراق القضية إلى فضيلة مفتي الجمهورية. وفقاً لصحيفة “الوطن” المصرية.
طبيعة العلاقة بين نيرة اشرف وقاتلها
نفت أسرة الطالبة الجامعية في مصر، نيرة أشرف، ما جاء باعترافات المتهم بقتلها أمام محكمة جنايات المنصورة، في أولى جلسات محاكمته أمس الأحد، وانتقدت هجوم بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي على “نيرة”، بعد سماع أقوال المتهم في المحكمة. وتساءلت الأسرة في حديثها لـCNN بالعربية: “لو صح افتراء الجاني، هل يبرر ذلك ما فعله؟!”
وقٌتلت الطالبة المصرية نيرة أشرف، الاثنين الماضي، على يد زميلها في جامعة المنصورة بطعنات نافذة بسكين، حسبما أظهرت مقاطع فيديو سجلت لحظة مقتلها. وبعدها بـ48 ساعة، أمرت النيابة العامة بإحالة المتهم محمد عادل إلى محكمة الجنايات؛ في اتهامه بقتل الطالبة عمدًا مع سبق الإصرار والترصد.
وقالت السيدة سناء، والدة طالبة جامعة المنصورة، إن ما جاء في اعترافات القاتل أمام المحكمة “كذب في كذب”، ولا تعرف من أين أتى بهذا الكلام عن ابنتها، سواء فيما يتعلق بوجود قصة حب وارتباط بينهما أو استغلالها للقاتل للإنفاق عليها أو مساعدتها في الدراسة، مٌشيرة إلى أن المتهم هو من عرض على ابنتها المساعدة في إعداد أبحاث الجامعة فى العام الأول لها بالجامعة.
وروت “سناء” تفاصيل علاقة نيرة بالمتهم قبل وقوع الحادثة، قائلة إنه تعرّف إلى ابنتها عندما عرض عليها المساعدة في إعداد أبحاث الجامعة، وبعدها أصبح يتابعها على مواقع التواصل الاجتماعي، ويقوم بالتعليق على طريقة لبسها أو سفرها أو عملها، إلا أن رد “نيرة” بأنه ليس له سلطة عليها ليقوم بهذه التعليقات وقامت بحظره، غير أنه أنشأ صفحات وهمية لكتابة تعليقات مسيئة لها ولشقيقاتها، مما دفع الأسرة لتحرير محاصر ضده، والشكوى لأهله من هذه التصرفات.
وفسّرت “سناء” سبب تصرفات المتهم بأنه “كان مريضًا بحب نيرة”، في المقابل كانت ابنتها ترى تصرفاته بأنه “عيل أهبل”، و”عيل تافه” ولم تمنحه أي اهتمام، حسب قولها.
“تعلق مرضي وليس حب”
وأضافت :”كل ما كان يقوم به القاتل تجاه نيرة ليس حبًا كما يدعي ولكنه مرض حب الامتلاك، وتعلقه بنيرة تعلق مرضي وليس حب وكان مغلولًا منها، وكان مقتنع أنها إما أن تبقى له يا إما لا تكون لغيره ويقتلها”.
وقالت والدة نيرة، إنه عقب مضايقات المتهم لابنتها على مواقع التواصل الاجتماعي تم عقد جلسات عرفية بحضور وسطاء لإبعاده عن ابنتها، وتم الاتفاق خلال هذه الجلسات من بعض الحضور على توقيع إيصالات أمانة لضمان عدم تعرضه لـ”نيرة” على مواقع التواصل الاجتماعي وعدم التدخل في شؤونها أو أسرتها ولم يتم استغلالها ضده، وهو ما يتناقض مع حديثه أمام المحكمة أن أسرة نيرة هي من أجبرته على التوقيع على إيصالات.
آنذاك، قررت الأسرة أن تسافر نيرة إلى القاهرة، حيث تقيم شقيقتها، لإبعادها عنه نهائيًا. وكانت تعود إلى الجامعة لأداء امتحاناتها فقط.
تقول “سناء” إن ابنتها الراحلة “كانت طموحة، وتتطلع لتصبح مضيفة طيران عقب الانتهاء من دراستها وهو آخر ما قالته لشقيقتها قبل عودتها للامتحانات”.