سؤال وجواب

تعد المملكة من الدول المؤسسة لهيئة الأمم المتحدة عند انشائه حيث كانت تضم ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ عضوا

تعتبر المملكة العربية السعودية من الدول الأعضاء في هيئة الأمم المتحدة والتي تضم الكثير من الدول الأعضاء ذات السيادة التي هي اعضاء في الأمم المتحدة ولها تمثيل متساوي في الجمعية العامة للأمم المتحدة ، وتعتبر الامم المتحدة هي أكبر منظمة حكومية دولية في العالم ،  حيث أن هيئة الأمم المتحدة تم تأسيسها لمساعدة اللاجئين، والعضوية في الأمم المتحدة مفتوحة لجميع الدول المحبة للسلام التي تقبل الالتزامات الواردة في هذا الميثاق، وهي، في حكم المنظمة، قادرة على الوفاء بهذه الالتزامات وراغبة في ذلك. وتعد المملكة من الدول المؤسسة لهيئة الأمم المتحدة عند انشائه حيث كانت تضم ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ عضوا ، سيتم قبول أي دولة من هذه الدول في عضوية الأمم المتحدة بقرار من الجمعية العامة بناء على توصية مجلس الأمن ، وتتطلب التوصية المتعلقة بالقبول، الصادرة عن مجلس الأمن، إلى أن يصوت ما لا يقل عن تسعة من أعضاء المجلس الخمسة عشر على الأقل، مع عدم قيام أي من الأعضاء الخمسة الدائمين باستخدام حقهم في النقض. ويجب بعد ذلك الموافقة على توصية مجلس الأمن في الجمعية العامة بأغلبية الثلثين.

وسؤالنا اليوم يتحدث عن الدول المؤسسة لهيئة الأمم المتحدة ، فعندما انضمت المملكة العربية السعودية للدول المؤسسة لهيئة الأمم المتحدة عند انشائه كانت تضم 193 عضوا .


تعد المملكة من الدول المؤسسة لهيئة الأمم المتحدة عند إنشائها حيث كانت تضم ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ عضوا

  • ١٩٣ دولة فقط.

الدول الأعضاء في الأمم المتحدة هي الدول الـ 193 ذات السيادة التي هي أعضاء في الأمم المتحدة ولها تمثيل متساو في الجمعية العامة للأمم المتحدة. إن الأمم المتحدة هي أكبر منظمة حكومية دولية في العالم.

في ذات السياق ، نود الاشارة انه يمكن أن تصبح الدول ذات السيادة هي وحدها أعضاء الأمم المتحدة، وجميع أعضاء الأمم المتحدة في الوقت الحالي دول ذات سيادة. وعلى الرغم من أن خمسة أعضاء لم يكونوا ذوي سيادة عندما انضموا إلى الأمم المتحدة، فإنهم جميعا قد أصبحوا مستقلين تماما فيما بين عامي 1946 و1991. وبما أنه لا يمكن قبول أي دولة عضوا في الأمم المتحدة إلا بموافقة مجلس الأمن والجمعية العامة، فإن عددا من الدول التي تعتبر ذات سيادة وفقا لاتفاقية مونتيفيديو ليست أعضاء في الأمم المتحدة. وهذا لأن الامم المتحدة لا تعتبرها تملك السيادة، ويرجع ذلك أساسا إلى الافتقار إلى الاعتراف الدولي أو بسبب معارضة أحد الأعضاء الدائمين.

وبالإضافة إلى الدول الأعضاء، تدعو الأمم المتحدة أيضا الدول غير الأعضاء إلى أن تصبح بصفة مراقب في الجمعية العامة للأمم المتحدة (حاليا: الكرسي الرسولي وفلسطين)، مما يسمح لها بالمشاركة والتكلم في جلسات الجمعية العامة دون أن تصوت. والمراقبون عموما هم منظمات حكومية دولية ومنظمات وكيانات دولية لا يعرف كيانها أو سيادتها بدقة.

 

 

                     
السابق
مالسبب الذي جعل العالم اسحاق نيوتن يخترع التلسكوب العاكس
التالي
ما سبل مكافحة البدع من خلال التقنية الحديثة؟

اترك تعليقاً