نسلط الضوء في هذا المقال على شخصية جديدة نتعرف واياكم على تفاصيل في حياتها ألا وهي تيسير العراقية ، فمن هي تيسير العراقية وما هو اسمها الحقيقي ؟
اسم تيسير العراقية كامل الحقيقي
تيسير ناجح عواد المشهداني، هي مهندسة وسياسية عراقية وتم انتخابها في الجمعية الوطنية للعراق في ديسمبر 2005 كجزء من جبهة التوافق العراقية التي يقودها العرب السنةوهي عضوة في الحزب الإسلامي العراقي .
في 1 يوليو اختطفت مع 8 من حراسها عند نقطة تفتيش في حي الشعب الذي يقع في شمال شرق مدينة بغداد. اتهم حزبها جيش المهدي وهو أحد التنظيمات الشيعية المرتبطة بمقتدى الصدر بالوقوف وراء عملية الاختطاف، وتم اطلاق سراحها بعد احتجازها لمدة شهرين تقريبا .
تيسير العراقية ويكيبيديا ؟
تيسير العراقية هي فنانة وراقصة عراقية شهيرة داخل العراق
وقد أشعلت الفنانة تيسير العراقية مواقع التواصل الاجتماعي، فى يوم 24 نوفمبر 2019 ، بسبب ما أسماه البعض فضيحة مدوية، دون الكشف عن تفاصيل جديدة حول تغريدات النشطاء المتداولة.
فضيحة الفنانة تيسير العراقية تشعل مواقع التواصل
أثارت الفنانة تيسير العراقية مواقع التواصل الاجتماعي، يوم الأحد 24 نوفمبر 2019، بسبب ما أسماه البعض فضيحة مدوية، دون الكشف عن تفاصيل جديدة حول تغريدات الناشطين المتداولة.
في موضوع آخر، أعربت الفنانة العراقية شذى حسون عن حزنها لما يحدث في بلدها، حيث انهارت من البكاء في مقابلة صحفية أجريت عبر قناة “سكاي نيوز” الإخبارية.
وقالت حسون: “أنا لا أقبل أن يقتل ابن بلدي لأنه خرج يحمل علم بلده ويطالب بحقه، وما هو سبب إجلاء مواطن قتيل لأنه طالب بالحق”.
وأكدت أن الفنان العراقي يشارك في المظاهرات ويدعم الاحتجاجات العراقية وشعبها واجب وطني، مشيرة إلى أن التفاعل مع الاحتياجات في العراق واجب إنساني لدعم الشعب العراقي الذي يطالب بحقوقه البسيطة، للانهيار في البكاء بعد ذلك.
وأوضحت أن بعض الفنانين يعزفون عن التدخل في الاحتجاجات خوفًا على حياتهم، وأن لكل مواطن الحق في بلده، ويجب أن يوفر الأشياء التي تحميهم على الجانب الإنساني، وليس السياسي.
واستمرت المظاهرات في العراق لعدة أسابيع، للاحتجاج على الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد، وارتفاع معدل البطالة بين الخريجين والعمال.
وهناك مظاهرات حاشدة في العراق منذ الأول من أكتوبر احتجاجًا على انتشار الفساد وسوء الأحوال المعيشية التي تمر بها البلاد من أعوام,وفق غزة تايم .
ومنذ بداية الاحتجاجات في العراق في أوائل أكتوبر 2019، قُتل أكثر من 330 شخصًا في بغداد والمناطق الجنوبية من البلاد في أكبر احتجاجات عامة منذ سقوط نظام صدام حسين في عام 2003.