المحتويات
حقيقة وفاة الملكة اليزابيث الثانية ويكيبيديا؟
نشر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي عدة أنباء عن وفاة الملكة إليزابيث الثانية بعد يومين من إصابتها بالفيروس ، بعد أن قال القصر الملكي في وقت سابق إن الملكة كانت على ما يرام، ولاقت أخبار وفاة الملكة اليزابيث الثانية انتشاراً كبيراً، لذلك سنكتشف حقيقة وفاة الملكة إليزابيث الثانية في هذه المقالةز
الِاسمُ الكَامِل
إِلِيزَابِيث أَلِيكسندرا ماريّ (بالإنجليزية: Elizabeth Alexandra Mary)
هي الملكة الدستورية لستة عشر دولة من مجمُوع ثلاثة وخمسين من دول الكومنولث التي ترأسها، كما ترأس كنيسة إنجلترا. منذُ 6 فبراير 1952 هي ملكة المملكة المتحدة وكندا وأستراليا ونيوزيلندا، وهي رئيسة الكومنولث وملكة 12 دولة أصبحت مستقلة منذ انضمامها، وهي: جامايكا، باربادوس، باهاماس، غرينادا، بابوا غينيا الجديدة، جزر سليمان، توفالو، سانت لوسيا، سانت فينسنت والغرينادين، بليز، أنتيغوا وباربودا، سانت كيتس ونيفيس.
كم عمر الملكة اليزابيث الثانية
(وُلدت في 21 أبريل 1926م)
حقيقة وفاة الملكة اليزابيث الثانية
أثارت اخبار وفاة الملكة اليزابيث الثانية جدلاً وسط المجتمع البريطاني، وجاءت تلك الأخبار بعد أن تعرض اليزابيث للاصابة بفيروس كورونا، والتي على اثرها قامت بإلغاء اعملها ومواعيدها في قصر باكنغهام، وأكدت المتحدث الرسمي بذلك حيث أفاد ام ملكة بريطانيا تعاني من أعراض الفيروس، وأن كل تلك الشائعات عن حقيقة وفاة ملكة بريطانيا اليزابيث الثانية غير صحيحة بتاتاً، وأنها مازالت على قيد الحياة، وهذا أيضًا ما اكدته وسائل الإعلام البريطانية التي قامت بنفي خبر الوفاة.
هل توفيت الملكة اليزابيث الثانية؟
الملكة اليزابيث الثانية لم تتوفى وهي تعاني من أعراض الفيروس.
هل توفيت الملكة اليزابيث الثانية ملكة بريطانيا الان؟ هل ماتت الملكة اليزابيث الثانية ملكة بريطانيا؟
ومن أسعد الأوقات في حياة الملكة إليزابيث كانت أيام ميلاد وزواج أولادها وأحفادها، وتنصيب الأمير تشارلز على ولاية ويلز، والاحتفال بأهم الإنجازات والأحداث التاريخية كمناسبة اليوبيل الفضي والذهبي والماسي في عام 1977م، 2002م، 2012م على التوالي. أما عن لحظات الحزن والأسى فكانوا، لحظة موت أبيها عن عمر يناهز الـ 56 عاما، واغتيال خال الأمير فيليب، اللورد لويس مونتباتن، وانهيار زواج أبنائها في عام 1992م، ذلك العام الذي يُطلق عليه العام المشؤوم، ووفاة الأميرة ديانا، أميرة ويلز والزوجة الأولى للأمير تشارلز، أيضاً وفاة والدتها وشقيقتها في عام 2002م. وأحيانا كانت تواجه الملكة رد فعل الجمهور وآرائهم، بالإضافة إلى انتقادات صحفية لاذعة للعائلة المالكة، ولكن لا يزال الدعم للنظام الملكي ولشعبيتها قويًا. في 9 سبتمبر 2015 حطمت الملكة “إليزابيث الثانية” رقمًا قياسيًا بالجلوس على عرش المملكة لـ 63 عامًا وسبعة أشهر، وتخطت العاهلة البريطانية جدتها الثالثة الملكة “فيكتُوريا” التي كانت تحمل اللقب.