المحتويات
حل اسئلة درس الحمامة والثعلب ومالك الحزين؟
حل درس الحمامة والثعلب ومالك الحزيني :
- مادة اللغة العربية
- الصف الثامن
- الفصل الاول
حل درس الحمامة والثعلب ومالك الحزيني :
حل اسئلة درس الحمامة والثعلب ومالك الحزين منهاجي الفهم والتحليل
1- ما الّذي أَلـَمَّ بالحمامةِ فجَعَلَها كاسفةَ البالِ سيِّئةَ الحالِ؟
ثَعْلَبٌ ابتليت بِهِ، كُلَّما كانَ لها فَرخانِ جاءَها يَتَهَدَّدُها، ويَصيحُ في أَصْلِ النَّخْلَةِ، فتفرَقُ منهُ، وتطرَحُ إِليه فَرْخَيها.
2- وضِّحِ الحلَّ الّذي قدَّمَهُ مالكُ الحزينُ للحمامةِ.
قالَ لها مالِكُ الحَزينُ: إِذا أَتاكِ ليَفْعَلَ ما تَقولينَ، فقولي لهُ: لا أُلقي إِليكَ فَرخَيَّ، فارْقَ إلَيَّ، وغَرِّرْ بنفسِكَ. فإِذا فَعَلْتَ ذلكَ وأَكلْتَ فَرخَيَّ؛ طِرْتُ عنكَ ونَجَوْتُ بنفسي.
3- ما الحيلةُ الّتي اتَّبَعها الثَّعلبُ لِيَقْضيَ على مالكِ الحزينِ؟
قالَ لهُ الثَّعْلَبُ: يا مالِكُ الحَزينُ، إِذا أتَتْكَ الرّيحُ مِنْ كُلِّ مكانٍ وَكُلِّ ناحيةٍ أَينَ تَجعَلُهُ؟ قالَ: أَجعَلُهُ تحتَ جَناحَيَّ. قالَ: وكيفَ تَستَطيعُ أَنْ تَجعَلَهُ تحتَ جَناحَيْكَ، ما أَراهُ يَتَهَيَّأُ لكَ. قالَ: بَلى. قالَ: فَأَرِني كيفَ تَصنَعُ، فأَدْخَلَ الطّائِرُ رأسَهُ تحتَ جناحيْهِ، فَوثَبَ عليهِ الثَّعْلَبُ، فأخَذَهُ، فهَمَزَهُ هَمزَةً دَقَّت عُنُقَهُ.
4- علِّلْ إِصرارَ الثَّعلبِ على افتراسِ مالكِ الحزينِ.
لأنه رآه ُعَدُوًّا له، يرى الرَّأْيَ للحَمامةِ، ويعَلِّمُها الحيلَةَ.
5- منْ عناصرِ القصّةِ: الشّخوصُ والحدثُ والمكانُ. عيّنها.
الشّخوصُ: الحمامة والثعلب ومالكٌ الحزين.
الحدثُ:
- حمامة ابتليت بثعلب يتوعدها فتفرق منه وتلقي إليه بفرخيها من رأس النخلة.
- يعلمه مالك الحزين الحيلة للحمامة.
- يأتيها الثعلب فتجيبه الحمامة بما علمها مالك الحزين .
- يحتال الثعلب ليجهز على مالك الحزين، فينجح في ذلك حين يجعله يضع رأسه تحت جناحيه.
المكانُ: رأس النخلة وأصلها، وشاطئ النهر.
6- اقترح سؤالين آخرين حول القصّة التي درستها.
ما الحكمة التي تعلمتها من القصة؟
7- وضّح المقصود بالعبارتين الآتيتين:
أ- “أدرك لها فرخان”.
عرفَ أنّ للحمامةِ فَرخان.
ب- “ما أراهُ يتهيأ لك”.
لا يتوقع أن يتيسرً لكَ فعلُ ذلك.
اهم احداث قصة الحمامة والثعلب ومالك الحزين
ذات يومٍ في قديم الزمان كان هنالك غابة بعيدة فيها الكثير من أشجار النخيل والكثير من الأشجار الضخمة، وكانت هذه الغابة تعجّ بالحيوانات التي كانت تعيش مع بعضها بعضًا في أمان وسلام، فالسنجاب يخرج من بيته كل يوم ويجمع ثمار البلوط ليعود بها إلى أبنائه، والخُلد مشغول بالحفر وبصناعة السدود لتخزين المياه، والبطة تسبح في النهر وتعلّم فراخها السباحة، والأرنب مشغول بجمع الجزر في سلّته المصنوعة من القش ليعود بها في المساء لصغاره، وكذلك كان هنالك كوخ تعيش فيه ثلاثة دببة تخرج إلى عملها في الصباح وتعود في المساء، ولكن كما أنّ هنالك حيوانات تعيش بأمنٍ وأمان وسلام فإنّ بعض الحيوانات كذلك كانت تعاني من الظلم والاضطهاد.