المحتويات
حل السؤال قذف سلطان كرة عاليا نحو المرمى أي القوى التالية يتوقع أن تؤثر في الكرة بعد قذفها
يعتمد حل السؤال قذف سلطان كرة عاليا نحو المرمى أي القوى التالية يتوقع أن تؤثر في الكرة بعد قذفها على حركة المقذوف وهي شكل الحركة التي يقذف بها جسيم أو كما يسمى قذيفة بالقرب من سطح الأرض، وتتحرك في مسار منحني يخضع لتأثير عجلة الجاذبية فقط. كما يفترض أيضًا إهمال مقاومة الهواء في كافة المعادلات. وعليه، فالقوة الوحيدة المؤثرة على حركة الجسم هي وزنه، الخاضع لعجلة الجاذبية، التي تؤثر في اتجاه رأسي لأسفل. ونظرًا للقصور الذاتي للجسيم، لا يتطلب الأمر أي قوة أفقية خارجية للمحافظة على سرعة الجسيم الأفقية.
ما هي حركة المقذوفات، ولماذا يواجه الطلاب صعوبة في فهمها؟
يوجد الكثير من الأمثلة على أنواع المقذوفات؛ حيث إن الجسم الذي أُسقِط من السكون، أو رُمِي عموديًا للأعلى، أو قُذِف لأعلى بزاوية مع المحور الأفقي، جميعها عبارة عن أمثلة على المقذوفات حيث تتأثر بقوة الجاذبية الأرضية، إذ يكون تأثير مقاومة الهواء على الجسم المقذوف مهملًا.
العوامل المؤثرة على حركة المقذوفات
ما هي علاقة ارتفاع الإسقاط بحركة المقذوفات ؟
سرعة الانطلاق (الابتدائية): كلما ازدادت سرعة المقذوف الأفقية كلما ازدادت الإزاحة الأفقية للمقذوف أثناء التحليق.
زاوية القذف: كلما زادت زاوية القذف تزداد المسافة الأفقية التي يقطعها المقذوف والارتفاع ووقت الطيران.
الجاذبية: كلما قلت قيمة تسارع الجاذبية تزداد المسافة أو المدى الذي يقطعه المقذوف أثناء التحليق.
الارتفاع: كلما زاد ارتفاع الإسقاط ازاد وقت طيران مما يزيد من الإزاحة الأفقية.
حل السؤال قذف سلطان كرة عاليا نحو المرمى أي القوى التالية يتوقع أن تؤثر في الكرة بعد قذفها
الجواب:
قوة الجاذبية ، وقوة الاحتكاك.
أول من تحدث عن الجاذبية وحاول فهمها هو العالم إسحاق نيوتن ففي أحد الأيام بينما كان جالسًا تحت شجرة تفاح، سقطت حبة من التفاح من الشجرة نحو الأرض، فبدأت العديد من الأسئلة تدور في ذهنه ومفادها بأنه لماذا جميع الأجسام عندما تسقط فإنها تنجذب نحو الأرض، وهذا يعني بأن الجاذبية هي قوة جذب تربط أي جسمين يبعدان مسافة عن بعضهما البعض، وكان هذا في عام 1665، وبهذا يكون إسحاق نيوتن أول من وضع نظرية الجاذبية الذي كان مفادها بأنه يوجد قوة تجاذب بين أي جسمين على سطح الكون وهذه القوة تتناسب طرديًا مع حاصل ضرب كل من كتلة الجسمين، بينما تتناسب عكسيًا مع مربع المسافة بين هذين الجسمين، وقد وضع نيوتن هذا القاون في عام 1687.