سؤال وجواب

زياره الامام الحسين كاملة من البيت والزيارة

المحتويات

زيارة الإمام الحسين المختصرة مكتوبة

زيارة وارث، هي إحدى الزيارات المشهورة من بين الزيارات الخاصة للإمام الحسين عليه السلام، وهي مروية عن الإمام الصادق عليه السلام.

السَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ آدَمَ صَفْوَةِ الله، السَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ نُوحٍ نَبِيِّ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ إِبْراهِيمَ خَلِيلِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ مُوسى كَلِيمِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ عِيسى رُوحِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلامُ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا بْنَ مُحَمَّدٍ المُصْطَفى، السَّلامُ عَلَيْكَ يا بْنَ عَلِيٍّ المُرْتَضى، السَّلامُ عَلَيْكَ يا بْنَ فاطِمَةَ الزَهْراءِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا بْنَ خَدِيجَةَ الكُبْرى، السَّلامُ عَلَيْكَ يا ثارَ اللهِ وَابْنَ ثارِهِ وَالوِتْرَ المَوْتُورَ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَلاةَ وَآتَيْتَ الزَّكاةَ وَأَمَرْتَ بِالمَعْروفِ وَنَهَيْتَ عَنِ المُنْكَرِ وَأَطَعْتَ اللّهَ وَرَسُولَهُ حَتّى أَتاكَ اليَقِينُ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرِضِيَتْ بِهِ، يا مَوْلايَ يا أَبا عَبْدِ اللهِ أَشْهَدُ أَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فِي الأَصْلابِ الشَّامِخَةِ وَالأَرحامِ المُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجِّسْكَ الجاهِلِيَّةُ بِأَنْجاسِهَا وَلْمْ تُلْبِسْكَ مِنْ مُدْلَهِمَّاتِ ثِيابِها، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ دَعائِمِ الدِّينِ وَأَرْكانِ المُؤْمِنِينَ وَأَشْهَدُ أَنَّكَ الإمامُ البَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الهادِي المَهْدِيُّ وَأَشْهَدُ أَنَّ الأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوى وَأَعْلامُ الهُدَى وَالعُرْوَةُ الوُثْقى وَالحُجَّةُ عَلى أَهْلِ الدُّنْيا، وَأُشْهِدُ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ وَأَنْبِياءَهُ وَرُسُلَهُ أَنِّي بِكُم مُؤْمِنٌ وَبِآيَاتِكُم مُوقِنٌ بِشَرائِعِ دِينِي وَخَواتِيمِ عَمَلِي وَقَلْبِي لِقَلْبِكُمْ سِلْمٌ وَأَمْرِي لأَمْرِكُمْ مُتَّبِعٌ، صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُم وَعَلى أَرْواحِكُم وَعَلى أَجْسادِكُم وَعَلى أَجْسامِكُم وَعَلىْ شاهِدِكُم وَعَلى غائِبِكُم وَعَلى ظاهِرِكُم وَعَلى باطِنِكُم.

ثُمَّ انكبّ على القبر وقبّله وقل:


بَأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يا ابْنَ رَسُولِ اللهِ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يا أَبا عَبْدِ اللهِ لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ وَجَلَّتِ المُصِيبَةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلى جَمِيعِ أَهْلِ السَّماواتِ وَالأَرضِ، فَلَعَنَ الله أُمَّةً أَسْرَجَتْ وَأَلْجَمَتْ وَتَهَيَّأَتْ لِقِتالِكَ يا مَوْلايَ يا أَبا عَبْدِ اللهِ قَصَدْتُ حَرَمَكَ وَأتَيْتُ إِلى مَشْهَدِكَ أَسْأَلُ اللهَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكَ عِنْدَهُ وَبِالمَحَلِّ الَّذِي لَكَ لَدَيْهِ أَنْ يُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيا وَالآخِرةِ.

ثُمّ قُم فصلِّ ركعتين عند الرأس، اقرأ فيهما ما أحببت، فإذا فرغت من صلاتك فقل:

اللّهُمَّ إِنِّي صَلَّيْتُ وَرَكَعْتُ وَسَجَدْتُ لَكَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ لأَنَّ الصَّلاةَ وَالرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ لا يَكُونُ إِلاّ لَكَ لأَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَبْلِغْهُمْ عَنِّي أَفْضَلَ السَّلامِ وَالتَّحِيَّةِ وَارْدُدْ عَلَيَّ مِنْهُمْ السَّلامَ، اللّهُمَّ وَهاتانِ الرَّكْعَتانِ هَدِيَّةٌ مِنِّي إِلى مَوْلايَ الحُسِينِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهما السَّلامُ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَيْهِ وَتَقَبَّلْ مِنُّي وَأَجِرْنِي عَلى ذلِكَ بِأَفْضَلِ أَمَلِي وَرَجائِي فِيكَ وَفِي وَلِيِّكَ يا وَلِيَّ المُؤْمِنِينَ.

وعَن ابن بابويه (رحمه الله) قالَ: إِذا فَرَغْتَ مِن تسبيحِ الزّهراء (صَلَواتُ الله عَلَيها) فَسَلِّم على الأئمة بهذه الزيارة الجامعة:

اللّهُمَّ أَنْتَ السَّلامُ وَمِنْكَ السَّلامُ وَلَكَ السَّلامُ وَإِلَيْكَ يَعُودُ السَّلامُ. سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ، واَلحَمْدُ للهِ رَبِّ العالَمِينَ. السَّلامُ عَلَيكَ أَيُّها النَّبيُّ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ، اَلسَّلامُ عَلَى الأَئِمَّةِ الهادِينَ المَهْدِيِّينَ، السَّلامُ عَلى جَمِيعِ أَنْبِياءِ اللهِ وَرُسُلِهِ وَمَلائِكَتِهِ، السَّلامُ عَلَيْنا وَعَلى عِبادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، اَلسَّلامُ عَلَى عَلِيٍّ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ، السَّلامُ عَلى الحَسَنِ وَالحُسَيْنِ سَيِّدَي شَبابِ أَهْلِ الجَنَّةِ أَجْمَعِينَ، اَلسَّلامُ عَلَى عَلِيِّ بْنِ الحُسَيْنِ زَيْنِ العابِدِينَ، السَّلامُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَليٍّ باقِرِ عِلْم النَّبِيِّينَ، اَلسَّلامُ عَلَى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، السَّلامُ عَلى مُوسى بْنِ جَعْفَرٍ الكاظِمِ، السَّلامُ عَلَى عَلِيِّ بْنِ مُوسى الرِّضا، السَّلامُ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الجَوادِ، السَّلامُ عَلى عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الهادِي، السَّلامُ عَلى الحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الزَّكِيِّ العَسْكَرِيِّ، السَّلامُ عَلَى الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ القائِمِ المَهْدِيِّ، صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِم أَجْمَعِينَ. ثُمَّ سَلِ اللهَ ما شئتَ.

وَقالَ الكفعمي تقول بَعدَ الصلوات:

رَضِيتُ بِالله رَبّاً، وَبِالإِسْلامِ دِيْناً، وَبِمُحَمَّدٍ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ نَبِيَّاً، وَبِعَلِيٍّ إِماماً، وَبِالحَسَنِ وَالحُسَيْنِ وَعَلِيٍّ وَمُحَمَّدٍ وَجَعْفَرٍ وَمُوسى وَعَلِيٍّ وَمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَالحَسَنِ وَالخَلَفِ الصَّالِحِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ أَئِمَّةً وَسادَةً وَقادَةً. بِهِم أَتَوَلَّى وَمِنْ أَعْدائِهِم أَتَبَرَّأُ.

ثُمَّ تقول ثلاثاً:

اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ العَفْوَ وَالعافِيَةَ وَالمُعافاةَ فِي الدُّنْيا وَالآخرَةِ.

زيارة الإمام الحسين مكتوبة

اَلسّلامُ عَلَيكَ يا وارِثَ آدَمَ صَفوَةِ اللهِ، السّلامُ عَلَيكَ يَا وَارِثَ نُوحٍ نَبِيِّ اللهِ، السّلامُ عَلَيكَ يَا وَارِثَ إِبرَاهِيمَ خَلِيلِ اللهِ، السّلامُ عَلَيكَ يَا وَارِثَ مُوسَى كَلِيمِ اللهِ، السّلامُ عَلَيكَ يَا وَارِثَ عِيسَى رُوحِ اللهِ، السّلامُ عَلَيكَ يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللهِ، السّلامُ عَلَيكَ يَا وَارِثَ أَمِيرِ المُؤمِنِينَ وَلِيِّ اللهِ، السّلامُ عَلَيكَ يَابنَ مُحمَّدٍ المُصْطَفَى، السّلامُ عَلَيكَ يَابنَ عَليٍّ المُرْتَضَى، السّلامُ عَليكَ يَابنَ فاطِمَةَ الزَّهراء، السّلامُ عَلَيكَ يَابنَ خَدِيجَةَ الكُبْرَى، السَّلامُ عَلَيكَ يَا ثَارَ اللهِ وَابنَ ثَأْرِهِ وَالوِتْرَ المُوتُورَ، أَشهَدُ أَنَّكَ قَد أَقَمْتَ الصَّلاةَ وَآتَيْتَ الزَّكَاةَ، وَأمَرْتَ بِالمَعرُوفِ وَنَهَيْتَ عَنِ المُنكَرِ، وَأَطَعْتَ اللهَ وَرسُولَهُ حَتَّى أَتَاكَ اليَقِينُ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ، وَلعنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَتِ بِذَلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ، يَا مَولايَ يَا أَبَا عَبدِاللهِ أَشْهَدُ أَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فِي الأَصْلابِ الشَّامِخَةِ وَالأَرْحَامِ المُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجّسْكَ الجَاهِلِيَّةُ بِأَنْجَاسِهَا وَلَمْ تُلْبِسْكَ مِن مُدْلَهِمَّاتِ ثِيَابِهَا، وَأَشهَدُ أَنَّكَ مِن دَعَائِمِ الدِّينِ وَأَركَانِ المُؤمِنِينَ، وَأَشهَدُ أَنَّكَ الإِمَامُ البَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الهادِيُ المَهدِيُّ، وَأَشهَدُ أنَّ الأَئِمَّةَ مِن وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقوَى وَأَعلامُ الهدَى وَالعُروَةُ الوُثقَى وَالحُجَّةُ عَلَى أَهلِ الدُّنيَا، وَأُشهِدُ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ وأَنبِيَاءَهُ وَرُسُلَهُ أَنِّي بِكُم مُؤمِنٌ وَبِإِيَابِكُمْ مُوْقِنٌ بِشَرَائِعِ دِينِي وَخواتِيمِ عَمَلِي وَقَلْبِي لِقَلبِكُم سِلْمٌ وَأَمرِي لأَمرِكُم مُتَّبِعٌ، صَلَواتُ اللهِ عَلَيكُم وَعَلَى أَرْوَاحِكُم وَعَلَى أَجْسَادِكُم وَعَلَى أَجسَامِكُم، وَعَلَى شَاهِدكُم وَعَلَى غائِبِكُم وَعَلَى ظَاهِرِكُم وَعَلَى بَاطِنِكُم.
بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَابْنَ رَسُولِ اللهِ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يا أَبا عَبْدِاللهِ، لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ وَجَلَّتِ الْمُصيبَةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلى جَميعِ أَهْلِ السَّمَاواتِ والْأَرْضِ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً أَسْرَجَتْ وَأَلْجَمَتْ وَتَهَيَّأَتْ لِقِتالِكَ، يا مَوْلايَ يا أَبا عَبْدِاللهِ قَصَدْتُ حَرَمَكَ، وَأَتَيْتُ اِلى مَشْهَدِكَ، أَسْألُ اللهَ بِالشَّأنِ الَّذي لَكَ عِنْدَهُ وبالمَحَلِّ الَّذِي لَكَ لَدَيْهِ، أَنْ يُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد، وَأَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ.
ثمّ قم وصرْ إلى عند رجلَيْ القبر وقفْ عند رأس عليّ بن الحسين(عليه السلام) وقلْ:
السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ رَسُولِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ نَبِيِّ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ الحُسَيْنِ الشَّهِيدِ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها الشَّهِيدُ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها المَظْلُومُ وَابْنُ المَظْلُومُ، لَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ. ثم انكب على القبر وقل: السَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ وَابْنَ وَلِيِّهِ لَقَدْ عَظُمَتِ المُصِيبَةُ وَجَلَّتِ الرَّزِيَّةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلى جَمِيعِ المُسْلِمِينَ فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ وَأَبْرَاُ إِلى اللهِ وَإِلَيْكَ مِنْهُمْ.
ثمّ توجّه إلى الشهداء وقلْ:
السَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَوْلِياءَ اللهِ وَأَحِبّاءَهُ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَصْفِياءَ اللهِ وَأَوِدَّاءَهُ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَنْصارَ دِينِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَنْصارَ رَسُولِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَنْصارَ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَنْصارَ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ العالَمِينَ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَنْصارَ أَبِي مُحَمَّدٍ الحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الوَلِيِّ النَّاصِحِ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أَنْصارَ أَبِي عَبْدِاللهِ، بِأَبِي أَنْتُمْ وَأُمِّي طِبْتُمْ وَطابَتِ الأَرْضُ الَّتِي فِيها دُفِنْتُمْ وَفُزْتُمْ فَوْزاً عَظِيماً، فَيا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَكُمْ فَأَفُوزَ مَعَكُمْ.
                     
السابق
أحداث يوم الثالث عشر من محرم عند الشيعة
التالي
حقيقة وفاة الفنان محمد سعد اللمبي ( كشف الحقيقة )

اترك تعليقاً