شرح ابيات قصيدة دمشق للشاعر عبدالله يوركي حلاق؟ , بجد واجتهاد قد يحتاج الطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية الى اجابة سؤال من اسئلة المناهج الدراسية اثناء المذاكرة والمراجعة لدروسهم ومن هنا من موقع فيرال بكامل السرور نقدم لكم تلخيص وشرح ابيات قصيدة دمشق للشاعر عبدالله يوركي حلاق؟
المحتويات
شرح ابيات قصيدة دمشق للشاعر عبدالله يوركي حلاق؟
التعريف بالشاعر عبد الله يوركي
ولد الشاعر السوري عبد الله يوركي في مدينة حلب حي الهزازة عام 1911، بدأ دراسته في المدرسة الكبرى للروم الكاثوليك في مدينة حلب لينتقل بعدها إلى القاهرة ليتحصل هناك على إجازة من كلية الصحافة المصرية.
تولى العمل في صحف ومجلات مختلفة عمل مديراً لتحرير مجلة «الكلمة» منذ عام 1930 لصاحبها فتح الله الصقال. ومجلة الضاد التي امتلكها فيما بعد، كما أنه عضو في اتحاد الصحفيين في سورية واتحاد الكتاب العرب.
عبد الله يوركي حلاق شاعر وروائي وصحفي سوري ومن مدينة حلب تحديداً التي كتب عنها أحد أشهر كتبه وهو حلبيات، حاصل على العديد من الأوسمة منها وسام القدس , وسام مارفرام برتبة فارس، ووسام الاستحقاق السوري.
شرح قصيدة دمشق للصف الثامن للشاعر عبدالله يوركي حلاق ؟
و يشير فيها إلي أن دمشق تعد قبلة المحبين و مصحة نفسية للمنهكين و تعد نبض الأمة العربةي بأكملها و تمثل تاريخها و إنتصاراتها القديمة
قصيدة دمشق للشاعر عبدالله يوركي حلاق
ناداك صوت من دمشق محبب ** فاسمع فدقات القلوب ترحب
وانزل على بلد يعطر ذكره ** فخرُ بأنفاس الخلود مطيّب
فتحت لك الفيحاء قلب مولّه ** خُرّ وقلب الحُرّ لا يتقلب
فانهل من الحب المصفّى إنها ** للحب نبعُ خيرٌ لا ينضب
رفت على العاني حمائم عطفها ** فكأنّها أمٌ تحنٌّ وتحدب
ألقٌ العروبة في وجوه شبابها ** يزهو فيختال الزمان ويطرب
من كل أروع لا تلين قناته ** لان الحديد له ودان المطلب
الشام في كف العروبه صارم ** يلقى جموع الظالمين فيضرب