المحتويات
شروط قضاء الصوم
نية الصيام تبدأ بالليل ، ولو في آخر الليل ، وإذا كانت النية في آخر الليل فلا بأس. النية ضرورية. قال صلى الله عليه وسلم: “الأفعال بالنية ، فيكون كل ليلة على الرؤية الصحيحة إلا في النوافع ، ولا يشترط هذا ، فإن صام نهارا .. إذا صام”. إلى أول النهار إذا كان لا ينوي الصوم في الصباح ، ولكن كل ما يأكله أو يشربه يفطر ، فإنه يشاء. وعندما ثبت ذلك بأمر عائشة – رضي الله عنها – هي. قال: دخل إليَّ الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: عندك شيء؟ قلنا: لا ، قال: فحين أصوم أصوم نهارًا سلامًا وبركات. كن معه – كقوة قاهرة.
نية الصيام في الفائض تختلف عن النية في الواجب؟
ولا حرج في الإسراف في نهاره ، إذا أكل ما يأكله في أول النهار. لأنه قال في حديث حفصة: لا صوم لمن لم يبيت ليلا ، وبلفظ آخر: من لم يمض الليلة قبل طلوع الشمس ، فهل لا يصوم؟ لا صوم له ، فمعنى الليل: نيته بالليل ، ونية صيامه ، أي: حتى آخر الليل.
القول عن صيام الست من شوال قبل القضاء
واجب الخضوع للمحكمة ؛ لأن القضاء أهم ، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم…: من صام رمضان ثم تبع شوال ستة أيام ، ثم صام الستة قبل رمضان كامل ، فما تبعه فعليك اتباعه. يبدأ ، ويبدأ الرجل في قضاء رمضان ثم يصوم الستة.