المحتويات
كيف يرى الشاعر بداية المدخن؟ وماذا توقع نهايته؟
نرحب بكم قراء منصة فيرال وطلاب الصف الثالث المتوسط مع سؤال جديد نشارككم اجابته وهو ” كيف يرى الشاعر بداية المدخن؟ وماذا توقع نهايته؟ ” فهنا تجدون حلول لجميع أسئلتكم واستفساراتكم في المجال التعليمي وخارجه ، ويعتبر سؤال “كيف يرى الشاعر بداية المدخن؟ وماذا توقع نهايته؟” أحد الاسئلة التعليمية للغة العربية للصف الثالث المتوسط للفصل الدراسي الثاني، حيث يدخل ضمن درس السموم القاتلة التي تزيد من توعية الطالب حول مخاطر التدخين الجسدية للمدخن والغير مدخنن .
كيف يرى الشاعر بداية المدخن؟ وماذا توقع نهايته؟
- الإجابة:
- يرى الشاعر أن بداية المدخن تكون بداية الزاهي المفتخر بشربه على أصحابه من غير المدخنين ، ثم تكون نهايته نهاية الذليل المسجون المقيد بسبب هذا الداء الذي لا يستطيع الفكاك منه و قد يؤدي به الى الوفاة.
شعر عن التدخين
هو التدخين يفتك بالحنايا … ويلقي في نياط القلب جمرا
ويبدوه الفتى في نوع زهوو…يروم بشربه كبرا وفخرا
فيسري في الدما يوما فيوما …ويملك قلبه قيدا وأسرا
فهل هو عاقل من بات فعلا ..يشق لنفسه في الارض قبرا
فاقبح بالصنيع صنيع قوم ..اذا لم يحسنو للنفس زجرا
فان النفس مطليها ذميم…وما انفكت تروم المرء شرا
فحاذر من تسلطها وإلا …وقعت مكيلا فقهرت قهرا