سؤال وجواب

لماذا يكره الشيعة سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه ويكيبيديا؟

لماذا يكره الشيعة سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه ويكيبيديا؟ , أهلا بك عزيزي الزائر في هذا الموقع موقع فيرال الذي يبحث عنه العديد من الطلاب هذا العام  , حيث نقدم لكم الإجابة الصحيحة والنموذجية لكل أسئلتكم التعليمية تجدونها في موقع فيرال ، حيث نقدم لكم حلول وإجابات نموذجيـة من أفضل المعلمين الذين نختارهم بعناية لجميع التخصصات ولكل المراحل الدراسيـة , وفيما يلي نتعرف على اجابة السؤال لماذا يكره الشيعة سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه ويكيبيديا؟

المحتويات

لماذا يكره الشيعة سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه ويكيبيديا؟

هناك عدة أسباب شكلت كراهية للصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه من قبل الطائفة الشيعية , حيث يمثلت الاسباب بحادثة حرق الدار أو حادثة كسر الضلع , وهي تلك الحادثة التي قد ورد الحديث عنها في الكثير من المصادر المختلفة التي تزعمها الشيعة , وتجدر الإشارة هنا إلى أن هذه الحادثة حسب ما يزعمه أهل الشيعة كانت هي: يقولون أن الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه هو الخليفة الثاني لأبو بكر الصديق.
والذي قد عمل على اقتحام منزل الصحابي الجليل علي بن أبي طالب وفاطمة بنت النبي محمد , ومن بعد ذلك أنه قام على حرق الباب، وعصر فاطمة الزهراء خلف الباب , وهذا ما أدى إلى كسر ضلعها وإسقاط الجنين المحسن بن علي , وبالطبع تلك الحادثة هي من الحوادث الكاذبة، والتي لا صحة لها , لاسيما أن هذا الصحابي الجليل لا يمكن أن يقوم بمثل هذا الفعل , فهو من أطهر الناس، وأكثرهم شرفاً، والذي عرف بأخلاقهم الحميدة، والحسنة.


سبب كره الشيعة لعمر بن الخطاب

أن السبب الاكبر الذي دفع الى كراهية الشيعة لعمر بن الخطاب هو حادثة حرق المنزل أو حادثة كسر الضلع، وهي حادثة أكدتها مصادر مختلفة غير الشيعة. وجدير بالذكر أن الحادثة صورت على النحو التالي “بناء على ما قاله أهل الشيعة” يقولون إن الرفيق عمر بن الخطاب، الخليفة الثاني لأبي بكر الصديق، عمل على اقتحام المكان. في منزل علي بن أبي طالب وفاطمة بنت الرسول محمد، ثم أحرق الباب وعصر فاطمة الزهراء خلف الباب، مما أدى إلى كسر ضلعها وإجهاض جنينها. محسن بن علي.

كيف مات عمر بن الخطاب بين الشيعة

حسب ما روي على لسان بعض المؤرخين والمصادر المختلفة لدى الشيعة، تبين أن عمر بن الخطاب قُتل بعد عودته إلى المدينة المنورة. عن طريق أبو لؤلؤة فيروز الفارسي الذي طعن عمر بنحو ست طعنات بخنجر مزدوج النصل، وكان يصلي الفجر مع الناس، وكان ذلك يوم الأربعاء الموافق لليوم السادس والعشرين من الشهر. ذو الحجة ثلاثة وعشرون هـ، ثم أعيد إلى بيته وقد نزل الدم من جرحه.

                     
السابق
رابط تحميل كتاب مادة الفنون للصف الثاني الثانوي مسارات ..
التالي
اقتناء التحف القديمة والمشغولات اليدوية

اترك تعليقاً