المحتويات
ما الاختراع الذي تسبب في الاستغناء عن الفأرة
ما الاختراع الذي تسبب في الاستغناء عن الفأرة ، الفأرة هي إحدى وحدات الإدخال في الحاسوب التي يتم استعمالها يدوياً للتأشير والنقر في الواجهة الرسومية، وتعتمد أساساً في استعمالها على حركتها فوق سطح مساعد. وتحتوي الفأرة الافتراضية حالياً على زرين وعجلة في المنتصف تعمل كزر وسطي ، وقد كشف فريق من العلماء الأمريكيين عن اختراع جديد يبشر بالاستغناء عن فأرة الكمبيوتر “الماوس“.
واستطاع العلماء تغيير فأرة الكمبيوتر الكلاسيكية بجهاز جديد، بسيط ومريح، مكون من أشرطة حلقية، تثبت على أصابع اليد، وتسمح بمراقبة الكمبيوتر باستخدام الإيماءات.
وحاول المهندسون المختصون في مجال الكمبيوتر تغيير فأرة الكمبيوتر التي يعود تاريخ اختراعها إلى نهاية ستينيات القرن الماضي، من طرف العالم الأمريكي دوجلاس انجلبارت. ويتطلب الأمر أن يضع مستخدمو الكمبيوتر الأشرطة الحلقية على أصابعهم الأربعة، ووضع جهاز “USB” للاستقبال بجانب مكتب الكمبيوتر، وبعد ذلك يتم استخدام الكمبيوتر بطريق الإيماءات، حيث يمكن الكتابة والقراءة، أو حتى الرسم على الشاشة.
وقال مخترعو هذا النظام الجديد إنهم بحاجة في الوقت الحالي إلى دعم مالي يقدر بـ 80 ألف دولار لإتمام اختراعهم، لافتين إلى أن سعر “فأرة المستقبل” سيكون قرابة 80 دولارا.
ما الاختراع الذي تسبب في الاستغناء عن الفأرة
الاجابة : بجهاز جديد، بسيط ومريح، مكون من أشرطة حلقية، تثبت على أصابع اليد، وتسمح بمراقبة الكمبيوتر باستخدام الإيماءات
مراحل تطور الحاسوب
ما الاختراعات التي ساهمت في تطور الحاسوب الحديث؟
الإختراع الأول :الآلة الحاسبة
الإختراع الثاني :آلة الفروق ( مكنة الفروق )
ما العلاقة بين تطور علم الرياضيات وظهور الحاسوب؟
ما الاختراع الذي تسبب في الاستغناء عن الفأرة في بعض الأجهزة الحديثة.
شاشة اللمس Touchpad :
هو قطعة استشعار ثابته تعمل باللمس تتواجد بكثرة على أجهزة الكمبيوتر المحمولة والجوالات وهي تحل محل الفأرة.
أجيال الحاسوب
- كبيرة الحجم
- بطيئة السرعة
- تحتاج الى طاقة كهربية كبيرة لتشغيلها
- تصدر طاقة حراراية عالية اثناء التشغيل
- تكلفتها مرتفعة
- كثيرة الاعطال
استخدم هذا الجيل من الحواسيب تقنيّة جديدة هي تقنيّة الترانزيستور و كانت تتصف بالآتي:
- أصغر حجماً ( متوسطة الحجم )
- أسرع
- أكثر فعاليّة
- يستهلك كمية أقل من الكهرباء ( مقارنة بالجيل الأول )
- كانت غير شائعة الاستخدام
اعتمدت فيها أجهزة الحاسوب على تقنيّة الدوائر الكهربائية المتكاملة و كانت تتصف بالآتي:
- كانت أصغر حجماً
- وأكثر قوّة
- أرخص، مما جعلها في متناول أكبر عدد من الناس.
- قلة استهلاكها للطاقة مقارنة بالاجيال السابقة
- ساعدت على وجود تطبيقات برمجية
اعتمد على تكديس الآلاف من الدوائر الكهربائية المتكاملة على شريحة سيليكون واحدة ( المعالجات الدقيقة ) و التي ادت إلى:
- أدّى إلى تحسين أداء الحاسوب من حيث السرعة (سرعتها كبيرة تقاس بملايين العمليات في الثانية الواحدة)
- الفعاليّة مع تقليل الحجم، والتّكلفة
- سعة تخزين كبيرة
- شائعة الاستخدام
- ظهور أنظمة جديدة لصناعة المعالجات بشكل مستمر.
- زيادة هائلة في السرعات و السعات التخزينية
- إنتاج أجهزة ذكية تحاكي قدرات الإنسان العقلية ( الذكاء الاصطناعي) و الحركية ( الروبوت ) .