المحتويات
ما اهمية الاعتماد على احداث تاريخية خاصة بسورية لتقسيم العصور؟
يقسم التاريخ الى عدة فترات زمنية على سبيل المثال ” العصر الحجري والعصر البرونزي والعصر الحديدي” وهذا ما يسمى بنظام العصور الثلاث ، فعلى الرغم من أنه يشير أيضًا إلى التقسيمات الثلاثية الأخرى لفترات زمنية تاريخية، سنهتم الآن في هذه المقالة بتوضيح ما اهمية الاعتماد على احداث تاريخية خاصة بسورية لتقسيم العصور؟ ففي التاريخ وعلم الآثار والأنثروبولوجيا الفيزيائية (علم الإنسان الحيوي)، يعد نظام العصور الثلاث مفهومًا منهجيًا جرى تبنيه خلال القرن التاسع عشر، ويمكن من خلال هذا النظام ترتيب القطع الأثرية والأحداث العائدة إلى المرحلة المتأخرة ما قبل التاريخ والتاريخ المبكر في تسلسل زمني يمكن تمييزه. وقد بدأ هذا النظام كوسيلة لتصنيف مجموعات المتحف الملكي للآثار الشمالية في كوبنهاغن، من قبل مدير المتحف سي. جي. تومسون، إذ صنف المجموعات وفقًا لكونها مصنوعات يدوية من الحجر أو البرونز أو الحديد.
وضح أهمية الاعتماد على احداث تاريخية خاصة بسورية لتقسيم العصور؟
ضمن منهاج سوريا المعتمد تدريسه في المدارس ، يبحث الكتير من الطلاب والطالبات عن حل سؤال أهمية الاعتماد على احداث تاريخية خاصة بسورية لتقسيم العصور، ونحن نقدم لكم اليوم الحل الافضل والامثل علي سؤال ما اهمية الاعتماد على احداث تاريخية خاصة بسورية لتقسيم العصور
احداث تاريخية خاصة بسورية لتقسيم العصور
تقع سوريا الحالية الجمهورية العربية السورية على الجناح الغربي للهلال الخصيب في موقع هام بين الشرق والغرب وبهذا فإن أرض سورية الحالية قد شهدت بعضًا من أقدم وأهم الحضارات على وجه المعمورة، كما دلت على ذلك الاكتشافات الأثرية الهائلة التي يعود بعضها إلى ما يزيد عن ثمانية آلاف عام قبل الميلاد. لا تكاد تخلو منطقة من مناطق سورية من المواقع الأثرية التي تعود إلى فترات زمنية مختلفة والتي يزيد عددها على 4500 موقع أثري هام.