ما هو المثل الذي ضربه الله للمنفق ابتغاء مرضاته؟ على عكس هؤلاء ، يترك الآخرون بصماتهم على الأخبار ، ويحبونها ويعملون عليها ، طالبين رضى الله كما يخلص لهم في الآخرة، وتثبيتًا من أنفسهم لتعويدها على البذل والكرم، والجود والسخاء، وأن المال وإن كان شقيق الروح، فهو طريق لخدمة الناس ونفعهم، والرسول عليه السلام مدح المال الصالح للرجل الصالح، وفرق بين البخيل والمنفق، هذا في الثريا وذاك في الثرى، ومتى يلتقيان؟
المحتويات
ما هو المثل الذي ضربه الله للمنفق ابتغاء مرضاته؟
هناك حديث في الرسول صلى الله عليه وسلم قدم على شكل حكاية عن البخلاء والبذرة لتوضيح حقيقته وأسراره. قال النبي في حديث البخاري: “البخيل والمبذر كأنهما شخصان لهما رداءان من الحديد من الثدي إلى الحلق ، ولكل خاتم مكانه .. فوسعه ولم يفعل. توسيع “، يروي أبو هريرة.
ما المثل الذي ضربه الله للمنفق ابتغاء مرضاته؟
أنها ركن من أركان اتباع العقيدة ، ولن تنحسر حالتها إلا إذا حثت أصحابها على الوفاء بحقوق الفقراء والمحتاجين ، وكذلك الصوم والحج، فهل لنا أن نقرر أن الإسلام لا يقيم وزنًا لشيء من تكاليفه، إذا لم تغرس في قلب المسلم عاطفة الرحمة، مبعث الإنفاق والبذل والعطاء؟ نعم هذا هو ما اعتقده وهو ما يدل عليه القرآن الكريم.
جواب ما هو المثل الذي ضربه الله للمنفق ابتغاء مرضاته؟
- وهو من خلال الابة الكريمة، وهي: «ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله وتثبيتًا من أنفسهم كمثل جنة بربوة أصابها وابل فآتت أكلها ضعفين فإن لم يصبها وابل فطل والله بما تعملون بصير».