ما هي ديانة شذا حنايشة ويكيبيديا مسلمة ام مسيحية؟

ما هي ديانة شذا حنايشة ويكيبيديا مسلمة ام مسيحية؟ يبحث الكثير من المتابعين عبر منصات التواصل الاجتماعي حول ديانة الصحفية ومراسلة قناة ألترا فلسطين الصحفية شذا حنايشة , وجاء ذلك عقب تصدر اسمها بعد أن شهدت لحظات مروعة أحدثها الاحتلال الاسرائيلي لحظة اتيال الصحفية والاعلامية الكبيرة شيرين ابو عاقلة التي ارتقت الى جنات الخلد بأذن ربها صباح هذا اليوم 11 مايو 2022 بعد أن قامت قوات الاحتلال الاسرائيلي بأعدامها بالرصاص وقتلها على الفور , حيث أصابت الرصاصة رأسها عالرغم من ارتدائها ملابس الصحافة الواقية والخوذة , وفيما يلي نتعرف أكثر عن الصحفية شذا حنايشة ؟؟

من هي شذا حنايشة ويكيبيديا السيرة الذاتية

شذا حنايشة صصحفية فلسطينية تعمل في نقل الأخبار والأحداث في الداخل المحتل , وهي مراسلة عبر قناة ألترا فلسطين , شهدت جريمة بشعة بمقتل جيش الاحتلال الاسرائيلي للصحفية ومراسلة قناة الجزيرة شيرين ابو عاقلة , حيث أكَّدت لاحقًا أنَّ جيش الاحتلال تعمَّد قتلَ طاقم الجزيرة حيثُ انتظر وصول الطاقم الإعلامي لمنطقة مفتوحة وبدأ إطلاق النيران بشكل كثيف رغم أنَّ المنطقة التي كان فيها الطاقمُ الصحفيّ لم تشهد إطلاق نار من فلسطينيين هناك. أكَّدت شذا أيضًا أن قوات الاحتلال منعت وصول سيارات الإسعاف لإنقاذ شيرين أبو عاقلة. أُصيب خلال عمليّة الاغتيال الصحفي بمكتب الجزيرة علي سمودي الذي رافقَ شيرين لحظة اغتيالها، حيثُ تلقَّى هو الآخرُ رصاصةً في ظهره من قِبل جنود قوات الاحتلال، والذي أكَّد على أن «شيرين قُتلت بدم بارد وقوات الاحتلال استمرت بإطلاق النار بعد إصابتها».

كم عمر الصحفية شذا حنايشة , موالديها ؟

في الثلاثينات من عمرها , وهي ولدت في احدى القرى الفلسطينية في الداخل المحتل .

ما هي ديانة شذا حنايشة ويكيبيديا مسلمة ام مسيحية؟

الصحفية الفلسطينية التي تعمل كمراسلة في قناة ألترا فلسطين شذا حنايشة تعتنق الدين الاسلامي .

ردود الفعل على جريمة اغتيال الصحفية شيرين ابو عاقلة 

قامت الرئاسة الفلسطينيّة بأدانة الجريمة البشعة بحق الانسانية باغتيال الصحفية شيرين ابو عاقلة , قائلة : «جريمة إعدام قوات الاحتلال للصحفيّة شيرين أبو عاقلة» وحمَّلت الحكومة الإسرائيلية المسؤوليّة عن هذه الجريمة، فيما أعلنت حركة حماس أنَّ «ما جرى هو اغتيالٌ متعمدٌ وجريمة مركبة ويجب أن يُحاسَب عليها الاحتلال في المحافل الدولية».

نعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين «الصحفيّة الفلسطينية المتميّزة شيرين أو عاقلة بعد تعرضها لرصاص الاحتلال المباشر أثناء اقتحامه لمخيم جنين»، كما أدانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين «اغتيال الشهيدة شيرين أبو عاقلة الذي يهدف لقتل الحقيقة التي تنقلها وسائل الإعلام عن جرائم الاحتلال وعنصريته»، في حين قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إنَّ «جريمة اغتيال الإعلامية شيرين أبو عاقلة تؤكد مدى استهتار إسرائيل بالرأي العام العالمي وبالقيم والأعراف الدوليّة».

في بيانٍ له ذكرَ رئيس الوزراء الفلسطيني أنَّ عملية اغتيال شيرين هو «يومٌ أسودٌ على الصحافة في العالم وعلى كل إنسان حر». وجَّهت الخارجية الفلسطينيّة تعميمًا إلى السفارات الفلسطينيّة بضرورة التحرك الفوري من أجل فضح جريمة إعدام الإعلاميّة شيرين أبو عاقلة، كما أكَّدت أنها «ستُتابع بالتنسيقِ مع نقابة الصحفيين والمنظمات الحقوقية هذه الجريمة البشعة تمهيدًا لرفعها للمحكمة الجنائية الدوليّة».