المحتويات
من صور عبادة المشركين للأنبياء عليهم السلام ما يلي
ورد في القرآن الكريم الكثير من الآيات التي تدل على حال المشركين، من ضمنها، ما يلي:
قال عز وجل: “كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ”.
قال الله سبحانه وتعالى: “مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ”.
وقال الله سبحانه وتعالى “مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ”.
قال الله عز وجل: “فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ”.
قال الله تعالى: “وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَىٰ حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا”.
وقال الله سبحانه وتعالى: “مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ”.
ولقد نهى الله عز وجل، ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم عن فعل ذلك، فلا يجوز الذبح أو النحر، أو التوسل، والدعاء لغير الله عز وجل.
من صور عبادة المشركين للأنبياء عليهم السلام ما يلي
من ضمن أكثر الأمثال شيوعًا على عبادة المشركين للأنبياء عليهم السلام دون الله تعالى، عبادة النصارى لسيدنا عيسى عليه السلام، واعتباره ابن الله “حاشا لله”، ولقد نفى الله عز وجل كل تلك المعتقدات في القرآن الكريم.
من صور عبادة المشركين للأنبياء عليهم السلام
دعائهم من دون الله عز وجل
الاستغاثة بهم في الشدائد وهم في قبورهم
طلب منهم النصر على الاعداء بعد موتهم
الذبح لهم والنشر لهم.