من هو الذي كسر ضلع الزهراء؟ وقائع حرق البيوت أو تكسير الضلوع ترويها مصادر شيعية مختلفة في ذكر الخليفة الثاني عمر بن الخطاب .اقتحم بيت علي بن أبي طالب وفاطمة بنت النبي محمد، وأحرق الباب وعصر فاطمة الزهراء خلف الباب مما أدّى إلى كسر ضلعها وإسقاط جنينها المحسن بن علي.
المحتويات
هل صحيح كسر ضلع الزهرة؟
اهلا وسهلا بكم اعزائي المتابعين الكرام في موقع فيرال التعليمي ، سوف نقدم لكم الان اجابة السؤال التالي “من هو الذي كسر ضلع الزهراء؟” وهي حادثة ينكرها ولا يقبلها كثير من أهل السنة والجماعة بينما يذكرها بعض المؤرخين والمحدثين منهم في المصادر السنية، مثل أنساب الأشراف للبلاذري والعقد الفريد لابن عبد ربه وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد.
كيف ماتت فاطمة الزهراء ابن باز؟
توفيت بعد 6 أشهر من وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ، ومات حزنًا على وفاة الرسول الكريم ، وهو مرض أصابها وأجبرها على البقاء في الفراش حتى ماتت ، وقد أعلنها الرسول قبل وفاته. أنها ستكون أول من ينضم إليه في عائلته، فروي أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما حضرته الوفاة نادى على فاطمة فأخبرها شيئا أبكاها ثم أخبرها شيئا أضحكها، فأما الذي أبكاها هو أنه سيموت الليلة.
لماذا ضرب عمر بن الخطاب لفاطمة الزهراء؟
وهناك روايات مختلفة لما حدث ، من تهديد عمر بن الخطاب بإحراق المكان إذا رفض علي الوفاء ببيعته ، إلى اقتحام منزل فاطمة حيث أجهضت طفلها الذي لم يولد بعد ، محسن. ويضيف ابن أبي الحديد أن الزبير خرج إليهم بسيفه فأمَر عُمر بأخذه، فوثب عليه سلمة بن أسلم فأخذ السيف من يده فضرب به الجدار.