المحتويات
زياد طارق عزيز ويكيبيديا
يعتبر من أبرز الشخصيات السياسية في العراق والوطن العربي ، والمعروف بإنجازاته ونجاحاته العديدة ، كما ان له المكانه بين الجمهور في كافة دول الخليج العربي من الشخصيات التي لها اهتمام بين كثير من شرائح المجتمع منذ سنين ومواسم مختلفة ومتنوعة.
تنقل زياد طارق عزيز بين العديد من المناطق في العالم واحد من ابرز الشخصيات التي حصلت على وهدايا هدايا متعددة تابعها الجمهور في كافة دول العالم العربي وهو من مواليد عام 1936 م وشغل من التي لها اهتمام بين الجمهور في كافة دول العالم العربي، وهو من مواليد الثامن تبدأ من ابريل وكثير من المجالات التي تظهر في أنحاء العالم والمنطقة العربية واحد من ابرز الشخصيات في العالم والوطن العربي.
كما انه نائب رئيس الوزراء العراقي وترأس الكثير من المناصب التي تعود إليها الجمهور في كافة دول العالم والوطن العربي، ومعه طارق زياد من الشخصيات التي لها قاعدة جماهيرية كبيرة في بغداد وكثير من الدول العربية كما عودة إلى المناصب الكبيرة والأدارية الكبيرة منذ سنين.
من هو زياد طارق عزيز
كشف زياد طارق عزيز، نجل وزير الخارجية العراقي الأسبق، كواليس قيام الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، يضرب نجله قصي، بالعصا، بعد اعتدائه على مواطنة عراقية.
وفي مقابلة مع برنامج “السطر الأوسط”، أوضح زياد طارق عزيز أن علاقته مع عدي صدام حسين لم يكن فيها “ود”، ولكن كان صديقه قصي.
وأشار إلى أن صدام حسين كان “إنسانا عادلا” بحكمه وبالعقوبات، مضيفا: “قصة أنا شاهدها، وصارت معي، كل الناس تعرفها..كنا أنا وقصي يالكريسماس (عيد الميلاد) نطلع للصيد، في جزيرة بتكريس، وقال ارجع بالطيارة، وابعثلي مصعب الونداوي (صديقهم)..قصي كان كل عيد يبعتلي شوكولا هدية، ولكنه في هذا العيد لم يبعثلي، لذلك قلقت عليه واتصلت به ولن لم يرد”.
وأضاف: “بعد فترة جمع صدام أبناء القادة، وقام بعرض فيلم لابنه قصي وهو يتم ضربه بالعصى كعقاب له، وقال الرئيس العراقي إن مواطنة عراقية اشتكت من اعتداء ابنه عليها فعاقبه بالضرب بالعصى”.
ولفت إلى صدام وجه له الحديث قائلا: “قوم.. أنت كنت معاه”، في حين رد زياد طارق عزيز: “كنت معه ولكني عد..وللأمانة، قصي لم يضرب المرأة، ومن اعتدى عليها كانوا من المحيطين به”.
ضرب صدام حسين نجله قصي
وأكد “زياد” على أن الرئيس الراحل صدام حسين كان ” إنسانا عادلا”. كاشفا بأنه قام بضرب نجله قصي، بالعصا، بعد اعتدائه على مواطنة عراقية.
وروى “زياد” الواقعة خلال مقابلته مع برنامج “السطر الأوسط” قائلا: “قصة أنا شاهدها، وصارت معي، كل الناس تعرفها. كنا أنا وقصي يالكريسماس (عيد الميلاد) نطلع للصيد، في جزيرة بتكريس، وقال ارجع بالطيارة، وابعثلي مصعب الونداوي (صديقهم). قصي كان كل عيد يبعتلي شوكولا هدية. ولكنه في هذا العيد لم يبعثلي، لذلك قلقت عليه واتصلت به ولن لم يرد”.
وأضاف: “بعد فترة جمع صدام أبناء القادة. وقام بعرض فيلم لابنه قصي وهو يتم ضربه بالعصى كعقاب له. وقال الرئيس العراقي إن مواطنة عراقية اشتكت من اعتداء ابنه عليها فعاقبه بالضرب بالعصى”.
ولفت إلى أن صدام وجه له الحديث قائلا: “قوم.. أنت كنت معاه”، في حين رد زياد طارق عزيز: “كنت معه ولكني عدت..وللأمانة، قصي لم يضرب المرأة، ومن اعتدى عليها كانوا من المحيطين به”.
كما أوضح زياد طارق عزيز أن علاقته مع عدي صدام حسين لم يكن فيها “ود”، وأن قصي هو من كان صديقه.