المحتويات
من هي الفنانه مديحه الحسيني ويكيبيديا
الفنانة مديحة الحسيني ، هي من اوصول مصرية، وتعمل ممثلة في الدراما المصرية،لكن اعمالها الفنية قليلة بالنسبة لمسيرتها الفنية التي بدات من عام 2002 ، حيث انها شاركت بالتمثيل في عدد من الأعمال الفنية، ومنها:
- نعتذر عن هذا الحلم عام 2005
- مسلسل شارع عبد العزيز عام 2011
- مسلسل نكدب لو قلنا مابنحبش عام 2013
- فيلم بعد الموقعة عام 2012
من هي الممثلة المصرية مديحه الحسيني
مديحة الحسيني، ممثلة مصرية، شابة وأعمالها الفنية قليلة بالنسبة لمسيرتها الفنية التي بدات من عام 2002 شاركت بالتمثيل في عدد من الأعمال الفنية، ومنها: نعتذر عن هذا الحلم عام 2005 ومسلسل شارع عبد العزيز عام 2011، ومسلسل نكدب لو قلنا مابنحبش عام 2013.ومن الافلام التي شارت بها فيلم بعد الموقعة عام 2012
من اعمال مديحه الحسيني :
المسلسلات
- خارج السيطرة 2021
- طريقي 2015
- اتهام 2014
- نكدب لو قلنا مابنحبش 2013
- شارع عبد العزيز2011
- اختفاء سعيد مهران 2010
- نعتذر عن هذا الحلم 2005
- وحلقت الطيور نحو الشرق [3]2002
الأفلام
- تحت الترابيزة2016
- قبل الربيع 2013
- بعد الموقعة 2012
سيت كوم
3×1 2011
من هي مديحه الحسيني هل هي مسلمة ام مسيحية ؟
تعتنق الديانة الاسلامية .
قصة الفنانة مديحة الحسيني مع ابنها المدمن
استضافت الفنانة مدحت الحسيني في برنامج بنت البلد ، وتحدثت عن المثير من مواقف حياتها ، وعن اسفها الشديد من الوسط الفني ، وقالت انه لم يعطيها حقها في الدراما المصرية، وروت ايضا تفاصيل قصة ابنها الذي يدمن المخدرات ومعاناتها معه، وحدثث، انه يبلغ من العمر ثلاتة وثلاثون عاما ، ووالده متوفي من فترة كبيرة، وعندها ثلاثة ابناء ولكن ابنها الكبيرة عانت معاه بشكل كبيرة في علاجه من ادمان المخدرات، حيث انه قريب العشر سنوات يتعاطى المخدرات، و ذكرت ايضا انها لم تقصر في علاجه، وقالت ان كثير من الناس ساعدوها في علاجه وذهبت به الى الدمرداش والقصر العيني وهو الان في العباسية، وقالت انها طهبت به الى مصحة نفسية ، وانها باعت عفش بيتها واثاته وذهبها الهاص لتغطية تكاليف علاجه وقالت (( وكان عندي أمل إنه يكون بني آدم، ولكن خرج من المصحة، وكان مبهدلني معاه))، وقالت ايضا “قعدت في شقة حماة بنتي وقعد معايا سنة، والدكتورة طلبت مني إنه ميخرجش من البيت وأبعد عنه السجائر، فكان بيضربني، وآخر مرة بعد العيد ضربني وفرج عليا الشارع وسمعني ألفاظ عمري ما سمعتها، ومشيته من البيت”.