منى واصف ويكيبيديا ، نسلط الضوء على واحدة من كبار الممثلين في الدراما السورية ، وهي منى واصف ونمر بحياتها الشخصية ونعرف بهوية زوجها ، كمية كافية من المعلومات ترصدها لكم منصة فيرال للتعرف على الفنانة منى واصف .
المحتويات
الاسم الكامل:
- منى جليمران مصطفى واصف.
اسم الأب:
- جليمران مصطفى واصف.
تاريخ الميلاد:
- 1 فبراير / شباط عام 1942م.
الجنسية:
- السورية.
مكان الولادة:
- العاصمة السورية دمشق.
مكان الإقامة:
- دمشق.
العمر في 2022م:
- 80 عامًا.
البرج الفلكي:
- برج الدلو.
الوضع العائلي:
- متزوجة.
اسم الزوج:
- محمد شاهين.
عدد الأبناء:
- ولد وحيد.
منى واصف ويكيبيديا
هي منى جلميران مصطفى واصف، ولدت في 1 فبراير /شباط من عام 1942م، في العاصمة دمشق في سوريا، كانت قد بدأت مسيرتها الفنية في عرض الأزياء، انضمت في عام 1960 إلى “مسرح القوات المسلحة”، وشاركت في أول عملٍ مسرحيٍّ لها والذي كان بعنوان “العطر الأخضر”، وقدمت بعدها العديد من الأعمال المسرحية، وفي عام 1961م شاركت في أول عملٍ تلفزيونيٍّ لها، وكان باسم “ميلاد ظل”، كما عملت في فرقة الفنون الدرامية التي تتبع لوزارة الإعلام في عام 1964م، وقدمت بعدها الكثير من الأعمال السينمائية السوريّة واللبنانيّة والمصريّة، ومن أشهر أدوارها في السينما هو شخصية “هند بنت عتبة” الذي قدمته في فيلم “الرسالة”.
منى واصف السيرة الذاتية
شاركت الفنانة منى واصف في أكثر من 200 عمل فني ما بين مسلسلات درامية وأفلام سينمائية وأعمال مسرحية، وهي من المؤسسين لصناعة الدراما السورية العريقة، حيث واكبت بدايات الدراما السورية، ومن خلال مسيرتها الممتدة على مدار ستة عقودٍ متتالية استطاعت أن تثبت أنها الأنسب لأداء دور الأم الحنون والسيدة القوية، وغيرها من الشخصيات التي أبدعت في أدائها، والتي استحقت عليها العديد من الجوائز والأوسمة، كما تم تكريمها في مهرجاناتٍ ودولٍ عديدةٍ، وتم تعيينها كسفيرةٍ للنوايا الحسنة للأمم المتحدة في عام 2002، وهي القدوة للكثير من الممثلين على مدى أجيالٍ عديدة.
ديانة محمد شاهين زوج منى واصف
محمد شاهين مخرج سنمائي سوري راحل ولد في عام 1931 ويعتبر من مؤسسي الجيل الثاني في السينما السورية. تقلد منصب مدير عام للمؤسسة العامة للسينما في دمشق وكما أسس مهرجان دمشق السينمائي الدولي. كان زوج «نجمة العالم العربي» السيدة منى واصف. هو من أوائل المخرجين السورين الذي قدموا أعمالهم في مؤسسة العامة للسينما وكان فيلمه الأول بعنوان (زهرة من المدينة) 1965 كما أنجز عددا من الأفلام التسجيلية. يغلب على موضوعات أفلامه الرومنسية والبحث عن واقعية شعرية ويمزج في أفلامه بين الرؤية الفنية المتزنة والجماهيرية، وهو من أغزر المخرجين السوريين إنتاجا، إذ وصل عدد أفلامه الروائية إلى تسعة عشرفيلما.
كرم في مهرجان دمشق السينمائي الثالث عشر و توفي في عام 2004.
الأفلام
أخرج محمد شاهين العديد من الأفلام السينمائية الطويلة منها:
- قتل عن طريق التسلسل
- لا تقولي وداعا للأمس
- ثعالب المدينة
- غابة الذئاب
- المغامرة
- وجه آخر للحب
- راقصة على الجراح
- آه يا بحر
- سحاب
- الشمس في يوم غائم
- المرابي
- عاشقة تحت العشرين (سيناريو)
ابن منى واصف ومحمد شاهين
عمار عبد الحميد (مواليد 30 مايو 1966) هو كاتب سوري المولد، ناشط في مجال حقوق الإنسان، إسلامي راديكالي في السابق، منشق سياسي، وأحد مؤسسي ورئيس مؤسسة ثروة. ظهر عمار في النسخة العربية من مجلة نيوزويك بوصفه واحداً من 43 شخصا يصنعون فرقاً في العالم العربي في مايو 2005.
ولد عبد الحميد في 30 مايو 1966 في دمشق، للممثلة السورية منى واصف والمخرج السينمائي السوري الراحل محمد شاهين.
بحلول منتصف 1987، تبنى عمار دين والده، الإسلام، وكان مسلم سني ملتزم. ووصف نفسه بأنه “إسلامي متشدد” وقد كان ينوي السفر إلى أفغانستان عبر باكستان للالتحاق بالمجاهدين والقتال في الحرب السوفيتية الأفغانية ولكنه قرر عدم الذهاب عندما وجد أنه بعد انسحاب الاتحاد السوفيتي، كان المجاهدين يقاتلون بعضهم بعضاً.
أمضى ثماني سنوات تقريباً في الولايات المتحدة (1986–1994)، في دراسة الفلك والتاريخ. تخرج من جامعة ويسكونسن-ستيفنز بوينت في 1992 مع شهادة بكالوريوس العلوم في التاريخ. عاد إلى دمشق في سبتمبر 1994.
دَرَسَ عمار بإيجاز الدراسات الاجتماعية في المدرسة الباكستانية الدولية في دمشق الواقعة عندئذ في المزة، بين 1995–1997. عرف عند تلاميذه باسم “السيد عمار”، كان عبد الحميد معلماً محترماً شجع على التفكير الإبداعي، لا يخاف على نحو موضوعي من مناقشة أخطاء الديانات السماوية، وخاصة الإسلام، مما أدى في بعض الأحيان إلى استياء بين بعض المحافظين الطلبة وأسرهم، ولكنه أيضًا استرعى الاحترام والإعجاب من الطلبة من مختلف الخلفيات.
تزوج من المؤلفة والناشطة في مجال حقوق الإنسان خولة يوسف.
فر عبد الحميد وخولة من دمشق في سبتمبر 2005، بعد دعوتهما إلى الإطاحة بحكومة الأسد. يعيشون حالياً في واشنطن العاصمة، مع طفليهما علا (1986) ومهند (1990) بانتظار اللجوء السياسي في الولايات المتحدة. تعمل علا في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى وتكتب بانتظام.[6] مهند قد انضم مؤخراً إلى فريق الهيئة الطبية الدولية.