المحتويات
من هو خالد مجاهد ويكيبيديا
يشغل الدكتور خالد مجاهد منصب مساعد وزيرة الصحة لشئون الإعلام والتوعية
وهو من مواليد الثاني عشر من شهر سبتمبر عام 1986 بالحي السويسري بمدينة نصر.
وتخرج من جامعة عين شمس دفعة 2009، حيث كان تكليفه على إدارة القصاصين بمحافظة الإسماعيلية في سبتمبر 2011، وفق تصنيف إدارة التكليف بوزارة الصحة والسكان لعام 2011.
كم عمرها خالد مجاهد
وهو من مواليد الثاني عشر من شهر سبتمبر عام 1986 بالحي السويسري بمدينة نصر.
خالد مجاهد السيرة الذاتية
متزوج من بنان الشريف، نجلة المهندس حسام الشريف، مساعد رئيس البورصة المصرية لتكنولوجيا المعلومات، ونجلة شقيق السيد محمود الشريف وكيل أول مجلس النواب الأسبق ونقيب الأشراف.
وفي مايو 2013، ظهرت نتيجة حركة النيابة، وكانت نيابة مجاهد بمعهد السمع والكلام في امبابة، لكن تم تعديلها على معهد الكبد، وتم تعيينه في أبريل 2014.
كما قدم “مجاهد” التماسًا بتعديل التكليف على شركة “فاكسيرا” للمصل واللقاح، وتم قبول الالتماس لتعديل تكليفه.
وصادف أن نفس الكلية التي كان يدرس بها مجاهد شغل منصب عميدها “أحمد عماد الدين”، قبل أن يستعين به رئيس الوزراء شريف إسماعيل، في حكومته عام 2015
عينه وزير الصحة أحمد عماد الدين، في منتصف سبتمبر 2015، متحدثًا رسميًا، بدلًا من الدكتور حسام عبد الغفار.
وتم ترقيته بالقرار رقم (88) لسنة 2021 من الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة الي مساعدًا لوزيرة الصحة للإعلام والتوعية بتاريخ 20/2/2021.
قصة صعود خالد مجاهد في وزارة الصحة.. جزاءان وبطاقة مشكوك في صحتها (مستندات)
لا يزال خالد مجاهد، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، مثيرًا للجدل، ليس فقط في تعنته في التعامل مع الصحفيين ومختلف الإعلاميين، أو عدم معرفته بأبسط قواعد العمل الإعلامي، خاصة في واحدة من أهم الوزارات الخدمية، ولكن أيضًا في قصة صعودة الرهيبة خلال عام ونصف فقط من تعيينه بعد انتهاء سنة التكليف والنيابة وتخرجه من كلية الطب.
“الفجر” حصلت على أوراق وشهادات مهمة، حول قصة صعود “مجاهد” عبر بوابة وزير الصحة أحمد عماد الدين راضي، الذي استعان به من معهد الكبد، متحدثًا باسم الوزارة، وقبلها عندما توسط لدى وكيل الوزارة، لنقله من إدارة القصاصين الصحية، إلى المعهد.
تخرج مجاهد من جامعة عين شمس دفعة 2009 – وهي نفس الجامعة التي كان “عماد الدين” عميدًا لكلية الطب بها، قبل أن يستعين به رئيس الوزراء شريف إسماعيل، في حكومته عام 2015 – بتقدير عام لا يتجاوز المقبول، حيث كان تكليفه على إدارة القصاصين بمحافظة الإسماعيلية في سبتمبر 2011، وهي من إدارات الحد الأدنى، وفق تصنيف إدارة التكليف بوزارة الصحة والسكان لعام 2011.
قدم “مجاهد” التماسًا بتعديل التكليف على شركة “فاكسيرا” للمصل واللقاح، وتم قبول الالتماس رغم عدم انطباق الشروط عليه، والتي وضعتها إدارة التكليف لتعديل تكليفه.
الأمر المثير واللافت للانتباه، والذي يحتاج لإجابة من جامعة عين شمس، هو أنه أثناء البحث في السيرة الذاتية لـ”خالد مجاهد”، وجدنا أن بطاقته الشخصية، والتي صدرت في سبتمبر 2011، أي نفس شهر تكليفه على القصاصين بالإسماعيلية، مكتوب في خانة الوظيفة أنه طبيب بشري بمستشفيات جامعة عين شمس.
وباستقصاء الموقف عرفنا أنه من المستحيل أن تصدر الجامعة بطاقة شخصية لطبيب امتياز وتقول إنه طبيب بشري بمستشفيات الجامعة، لأن ذلك يعني أنه كادر جامعة وأحد أعضاء هيئة التدريس، وأن طبيب الامتياز يكتب له في البطاقة “امتياز بالجامعة”، وهناك فرق كبير بين الحالتين.
وفي هذا السياق، نطالب إدارة كلية الطب في جامعة عين شمس، بتوضح حقيقة الموقف من سلامة بطاقة “مجاهد” الشخصية.
كما أن “مجاهد” في ذلك الوقت من المفترض أن يصبح على قوة إدارة القصاصين التابعة لوزارة الصحة، وأن يكون الامتياز قد انتهى قبل التكليف بشهر أو شهرين كما هو متعارف عليه إداريًا في وزارة الصحة والجامعة.