المحتويات
معلومات من هو جيمس ويب ويكيبيديا
جيمس إدوين ويب (بالإنجليزية: James E. Webb)
ولد (7 أكتوبر 1906 – 27 مارس 1992)
من هو جيمس ويب
- هو موظف دولة أمريكي
- أصبح مدير وكالة ناسا من تاريخ 14 فبراير 1961 حتى 7 أكتوبر 1968.
- ويب أشرف على إدارة ناسا في فترة الرئيس جون كينيدي حتى نهاية فترة الرئيس ليندون جونسون وبالتالي أشرف على أول الرحلات المأهولة لرواد فضاء الولايات المتحدة الأمريكية وذلك ببرنامج ميركوري خلال برنامج جمناي، حتى قبل أول رحلة أبولو مأهولة. كما واجه حادثة أبولو 1.
- وفي عام 2002، أعيدت تسمية تلسكوب فضائي يعتزم إطلاقه، أطلق عليه في الأصل تليسكوب الجيل القادم الفضائي (NGST)، باسم تلسكوب جيمس ويب الفضائي تكريما له.
وظائف جيمس ويب
- مؤسسة سميثسونيان
- Sperry Corporation
- المكتب التنفيذي لرئيس الولايات المتحدة
- وزارة الخارجية الأمريكية
- قوات مشاة بحرية الولايات المتحدة
- ناسا
تفاصيل مناصب جيمس ويب
| مناصب | |
|---|---|
| مدير مكتب الإدارة والميزانية | |
| في المنصب 13 يوليو 1946 – 27 يناير 1949 |
|
| مدير وكالة ناسا | |
| في المنصب 14 فبراير 1961 – 7 أكتوبر 1968 |
|
 توماس كيث غلانن توماس باين أوتن
 |
|
| عضو مجلس إدارة | |
| في المنصب 18 مايو 1970 – 21 يونيو 1982 |
|
| في | مؤسسة سميثسونيان |
كم عمر جيمس ويب |
|
| الميلاد | 7 أكتوبر 1906 Tally Ho Township |
متى توفي جيمس ويب ؟27 مارس 1992 (85 سنة) |
|
| مكان الدفن | مقبرة أرلينغتون الوطنية |
| مواطنة |  الولايات المتحدة |
| الحياة العملية | |
| المدرسة الأم | جامعة نورث كارولينا في تشابل هيل جامعة جورج واشنطن |
| المهنة | Marine officer، وسياسي، ومحامي، وmilitary aviator |
| الحزب | الحزب الديمقراطي |
| اللغات | الإنجليزية |
| الخدمة العسكرية | |
| الفرع | قوات مشاة بحرية الولايات المتحدة |
| الرتبة | second lieutenant |
| الجوائز | |
|
الميدالية الذهبية للانغلي (1976)
North Carolina Award for Public Service (1971)[10]  ميدالية الخدمة المتميزة لناسا (1968)  وسام الحرية الرئاسي |
|
كم يبعد تلسكوب جيمس ويب
أين وصل تلسكوب جيمس ويب
مهمة تلسكوب جيمس ويب
تبشر الصور القادمة من تلسكوب ويب بثورة علمية، فهو قادر أن يرصد حركة النجوم والمجرات التي تشكلت بعد الانفجار العظيم الذي حدث قبل 13.8 مليار سنة، وذلك بفضل أجهزة استشعاره للأشعة تحت الحمراء، إليك بعض الحقائق حول التلسكوب.
كيف تم بناء تلسكوب جيمس ويب؟
يتكون قلب التلسكوب من مرآة مقعرة قطرها ستة أمتار ونصف، تتألف من 18 مرآة سداسية. وهي مصنوعة من البريليوم المعدني النادر وتم طلاؤها بالذهب للانعكاس الأمثل للأشعة تحت الحمراء القادمة من أعماق الكون.
بالإضافة إلى ذلك، تم اضافة مجسات دقيقة إلى التلسكوب، والتي تخدم بشكل أساسي غرضين هامين هما: التقاط صور لأجسام في الفضاء وتحليل الإشعاع باستخدام التحليل الطيفي من أجل فهم الخصائص الفيزيائية والكيميائية للمواد الكونية.
يتم حماية المرآة والمجسات الحساسة من الحرارة بواسطة درع خاص من خمس طبقات، والذي يشبه الشراع ويمكن تمديده إلى حجم ملعب تنس. ويتكون من أغشية شعر رقيقة مصنوعة من مادة “الكابتون”، وهي مادة معروفة بمقاومتها للحرارة والبرودة. وهذا هام جدا لأن جانب الدرع المواجه للشمس تصل درجة حرارته إلى 110 درجة حرارة والجانب الآخر تصل درجة برودته إلى حوالي 235 درجة تحت الصفر.