ما هي قصة شركة كابيتر مصر، منذ بعض الوقت ، انتشرت أسماء التجارة الإلكترونية والخدمات التجارية لشركة Kapiter على نطاق واسع على مواقع الويب ومنصات التواصل الاجتماعي التي أثارت جدلاً حول كيفية سير الأمور ، خاصة بعد إعلان قرار مجلس إدارة الشركة الأخير، وهو إقالة الأخوين، محمود نوح وأحمد نوح من مناصبهما التنفيذية كرئيس تنفيذي للشركة ورئيس تنفيذي للعمليات بقرار فوري، وفي سياق تناول فقرات مقالنا هذا نود ان نسلط الحديث عن ما هي قصة شركة كابيتر مصر، والى جانب الحديث عن تمويل الشركة، ومعرفة المزيد من المعلومات عنها.
المحتويات
تأسيس شركة ” كابيتر” Capiter
ومن بينها شركة “كابيتر” للتجارة الإلكترونية التي صدرت عام 2022 عن “محمود نوح” الذي يعتبر أحد مؤسسي شركة “سويفل”وتعتمد فيرال تلك الشركة كابيتر على الربط بين التجار والشركات الصغيرة والمتوسطة بالموردين عن طريق تطبيقها الالكتروني على مواقع الانترنت بالتالي توفر للعملاء العديد من الخدمات من طلب الشراء وخدمات التوصيل وكذلك الدفع عن طريق الانترنت، حيث تتعامل شركة ” كابيتر ” مع عدد كبير من الشركات المحلية والعالمية، وأكثر من 50 ألف تاجر، وتحوي أسطولا يشتمل على أكثر من 400 شاحنة، كذلك تقدم أكثر من 5 الاف منتج من خلال منصتها الالكترونية بمعدل نمو يتراوح 11 ضعفا سنويا.
ما هي قصة شركة كابيتر مصر؟
بسبب القرار الأخير لمجلس إدارة الشركة ، تمت معاقبة الإخوة لعدم الوفاء بالتزاماتهم وواجباتهم التنفيذية تجاه الشركة كشركاء ومؤسسين للشركة في الأسبوع الماضي ، والأسبوع الماضي ، في مجلس الإدارة والمساهمين وممثلي المستثمرين لم يحضروا اجتماع مجلس الإدارة خلال زيارة مستمرة لمركز الشركة لاستكمال العناية الإجرائية الواجبة للاندماج المحتمل للشركة مع كيان آخر. وبكل تأكيد تم تنفيذ قرار مجلس الإدارة، وتنصيب ماجد الغزولي، الرئيس التنفيذي للشؤون المالية لشركة كابيتر، كرئيس تنفيذي مؤقت للشركة، الى وقت ظهور الأخوين المختفيين، وتواجدهم للاجتماع، حيث أن خبر هروبهم الأخوين المفاجئ في زيادة المخاوف بين الموظفين والموردين والدائنين وأصحاب المصلحة، وبعد تردد أخبار عن هروبهما بحوالي 33 مليون دولار، ما يهدد مصالح العملاء والمسئولين عن الشركة.
هروب مؤسسي شركة كابيتر في مصر؟
هرب مؤسس الشركة من الوسوم الشائعة لمنصة التواصل الاجتماعي – أخبار فرار مؤسس شركة Capiter من مصر، رغم ما فيه من مبالغة ظاهرة لن يتم التأكد منها، إلا أنه قد يؤدي الى الضجة في وسط ريادة الأعمال المصري، تحديدا الى أنه يلقي بظلاله على مصير 2700 موظف مباشر وغير مباشر للشركة، وتوقع مرورهم بأزمات مالية وخفض في المستحقات.