منوعات

من أبرز قطاعات وزارة الدفاع

من أبرز قطاعات وزارة الدفاع ، تضم المملكة العربية السعودية عددًا من الجهات والوزارات الحكومية التي تعمل جنبًا إلى جنب للنهوض بالمملكة وتطوير سياساتها في مختلف الجوانب داخليًا وخارجيًا. بدوره ، أشار إلى عدد من القطاعات التخصصية المختلفة ، وهي أبرز قطاعات هذه الوزارة وما هي واجباتها وصلاحياتها ، وسيتضح ذلك في سطور مقالته القادمة.

المحتويات

من أبرز قطاعات وزارة الدفاع

وزارة الدفاع في المملكة العربية السعودية من الوزارات ذات الأهمية الكبرى فيما يتعلق بالمهام المنوطة بها. وهي مسؤولة عن تنظيم اللوجستيات وكافة شؤون الجيش والقوات المسلحة. تختص هذه الوزارة بعدد من القطاعات وعلى وجه الخصوص:


  • الجيش الملكي في السعودية.
  • قوات الدفاع البحري الملكي في السعودية.
  • سلاح الجو الملكي السعودي.
  • قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي.

حول وزارة الدفاع السعودية

تأسست وزارة الدفاع السعودية في 22 أكتوبر 1944 ، وفي عام 2015 ، لا سيما في 23 يناير ، تم تعيين الأمير بن عبد العزيز وزيرًا للدفاع بأمر ملكي ، ونائبه الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ، وعدد من من الكليات الحربية والأكاديميات العسكرية التابعة لوزارة الدفاع ، بالإضافة إلى أجهزة مثل المخابرات العسكرية وهيئة الأركان المشتركة. وتجدر الإشارة إلى أن الوظيفة الأساسية لهذه الوزارة ومهمتها الأساسية هي الدفاع عن المملكة وحمايتها ، والبقاء في حالة تأهب وجاهزة لصد أي اعتداء خارجي. أو انتهاكاً لسيادتها الإقليمية.

الأهداف الإستراتيجية لوزارة الدفاع

وضعت وزارة الدفاع في المملكة خمسة أهداف أساسية تلتزم بتحقيق رؤية المملكة 2030 ، وهذه الأهداف هي:

  • لتحقيق التميز والتميز في جميع عملياتها المشتركة.
  • لتطوير أدائها التنظيمي.
  • ضمان تطوير الأداء الفردي مع رفع الروح المعنوية للضباط.
  • زيادة كفاءة الإنفاق ودعم توطين الإنتاج الحربي.
  • تحديث وتطوير كل ما يتعلق بالمعدات والأسلحة العسكرية.

وفي نهاية هذا المقال عُرفت أبرز قطاعات وزارة الدفاع. كما تم تحديد هذه الوزارة وذكر المعلومات الرئيسية عنها ، مع مراجعة الأهداف لتحقيق رؤية المملكة 2030.

                     
السابق
اعتمادً1 على خط الأعداد أدناه ، هل العبارة التالية صواب أو خطأ؟ نقطة ي تمثل الكسر العشري 3 , 8 صواب أم خطأ
التالي
لكل خلية عنوان فريد يتكون من حرف العمود ورقم الصف

اترك تعليقاً