المحتويات
اقوال عن اربعين الحسين كلمات شوق لزيارة الحسين برودكاست اربعين الإمام الحسين ٢٠٢٢؟
يحشر المرء مع من يحب حشرنا الله
واياكم مع الحسين عليه السلام واولاده
واصحابه بحق محمد واله مأجورين
فلتسجد الارض خشوعا ولتذرف السماء
دموعا ولتنحني الجبال ركوعا ولتهتف الناس
جميعا ” لبيك يا حسين ” عظم الله لكم الاجر
بذكرى اربعينيةالامام “الحسين” (عليه السلام )كربلا عاد نداها . فارفعوا اليوم لواها .
واهتفوا لبيك مولانا حسين .
مأجورين وجعلنا الله من الملبين لهذا النداء .فوق خدي سالت دموع عيني .
تقول ليتني من زوار الحسين
وأجدد العهد في زيارة الاربعين .
عظم الله اجوركماعاتب عيني اذا قصرت
وافني دموعي اذا
ما جرت لذكراك يا ابا الاحرار
مأجورين بذكرى اربعينية
ابي عبدالله “الحسين”( عليه السلام )يافؤادي الحزين اقبل الاربعين
ليتني كل حين عند قبر الحسين
ماجورين ياموالين بذكرى الاربعينحسين فيك تشرفت كربلاء
ولمصابك بكت كل اركان السماء
ولك ياحسين دمي ودمعي فداء
ماجورين ياموالين بذكرى الاربعينياكربلاء حق ان تفخري
واصبحتي قبله للزائرين
يطوفون حول ضريح الحسين
يناجونه بفؤاد حزين
ماجورين ياموالين بذكرى الاربعينأمشي إليك توسلا خطواتي وأعدها إذ أنها حسناتي
ووددت لو أن الطريق لكربلا من مولدي سيرا لحين مماتي
لأنادي في يوم الحساب تفاخرا أفنيت في حب الحسين حياتيكم حاولوا قتل الحسين بذاتي أما دروا أن الحسين حياتي
أو ما دروا أن الحسين مخلدا وأن وعد الله آتي
بأعلى صوت كلنا واحسيناهاليوم بكربلا تقف سفينة النجاة للطاهرين
وأنتم من ركابها فعند صعودك بروحك الطاهرة
وبدمعتك الصادقة لا تنسوني من الدعاءفلتسجد الأرض خشوعا ولتذرف السماء دموعا
ولتنحني الجبال ركوعا ولتهتف الناس جميعا
لبيك يا حسينقم جدد الحزن في العشرين من صفر ففيه ردت رؤوس الآل في الحفر . مأجووووووووورين …..هاهو عاد يومك ياحسين بالأحزان وعـادت زينب وخلفـها الأرامل تندب
كل واحدة تندب حبيبها الذي دفن إلا زينب بقيت حائرة على من تندبواشوق قلباهُ لزيارةِ العِشرينَ من صَفَرِ
عشيقٌ يُخاطبُ معشوقهُ في الليلِ والسَحَرِحسين فيك تشرفت كربلاء
ولمصابك بكت كل اركان السماء
ولك ياحسين دمي ودمعي فداءقلبي انفجع لمصابك
ابروحي نار اصوابك
يصعب عليٌ غيابك
يومك أشد وأصعب يومسأبكـي وألطـم يـا سيـدي
وآتيك زحفـا إلـى كربـلاء
ولست أبالي دعـاة الظلال
ويكتب دمعـي فـوق التـرابيا كربلاء حـق أن تفخريـن
وأصبحـت قبلـة للزائـريـن
يطوفون حول ضريح الحسيـن
يناجونـه بـفـؤاد حـزيـنتعالـوا بقلبـي حسيـن دفيـن
ولا اختشي خسـت اللائميـن
أعفـر فـوق ثـراك الجبيـن
ولو قطعوا في هـواك اليديـن
زيارة اربعينية الامام الحسين عليه السلام بالارقام
رُوِي أن جابر بن عبد الله الأنصاري ( رحمه الله ) هو أول من زار الإمام الحسين ( عليه السلام ) من الناس بعد مقتله في كربلاء يوم عاشوراء ، و كانت زيارته له بعد مضي أربعين يوماً من استشهاده ( عليه السلام ) ، أي في يوم الأربعين ، و هو يوم العشرين من شهر صفر من سنة 61 هجرية ، ( راجع : وسائل الشيعة : 14 / 479 ) .
زيارة الاربعين علامة الايمان و الولاء
رُوِيَ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ الْعَسْكَرِيِّ ( عليه السلام ) أَنَّهُ قَالَ : ” عَلَامَاتُ الْمُؤْمِنِ خَمْسٌ : صَلَاةُ إِحْدَى وَ خَمْسِينَ ، وَ زِيَارَةُ الْأَرْبَعِينَ ، وَ التَّخَتُّمُ فِي الْيَمِينِ ، وَ تَعْفِيرُ الْجَبِينِ ، وَ الْجَهْرُ بِبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ” .
قصة أربعينية الإمام الحسين عليه السلام
زيارة جابر الأنصاري في الأربعينية
كان جابر بن عبد الله الأنصاري(رضي الله عنه) ـ من صحابة رسول الله(صلى الله عليه وآله) ـ أوّل من زار قبر الإمام الحسين(عليه السلام) بعد مرور أربعين يوماً من شهادته.
يقول عطا مولى جابر: «كنت مع جابر بن عبد الله الأنصاري يوم العشرين من صفر، فلمّا وصلنا الغاضرية اغتسل في شريعتها، ولبس قميصاً كان معه طاهراً، ثمّ قال لي: أمعكَ من الطيب يا عطا؟ قلت: معي سُعد، فجعل منه على رأسه وسائر جسده، ثمّ مشى حافياً حتّى وقف عند رأس الحسين(عليه السلام)، وكبّر ثلاثاً، ثمّ خرّ مغشياً عليه، فلمّا أفاق سَمعتُه يقول: السلام عليكم يا آلَ الله… »(1).
زيارة سبايا الحسين(عليه السلام) في الأربعينية
عند رجوع موكب السبايا من الشام إلى المدينة المنوّرة، وصلوا إلى مفترق طريق، أحدهما يؤدّي إلى العراق، والآخر إلى الحجاز، فقالوا للدليل: مر بنا على طريق كربلاء.
فوصلوا يوم العشرين من صفر ـ أي يوم الأربعين ـ إلى كربلاء، فزاروا قبر الحسين(عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه، وأقاموا مأتم العزاء، وبقوا على تلك الحال أيّاماً.
لقاء جابر بالإمام زين العابدين(عليه السلام)
بينا جابر وعطا ومن معهما كانوا يزورون الحسين(عليه السلام) إذا بسوادٍ قد طلع عليهم من ناحية الشام، فقال جابر لعبده: انطلق إلى هذا السواد وآتِنا بخبره، فإن كانوا من أصحاب عمر بن سعد فارجع إلينا، لعلّنا نلجأ إلى ملجأ، وإن كان زين العابدين(عليه السلام) فأنت حُرٌّ لوجه الله تعالى.
مضى العبد، فما أسرع أن رجع وهو يقول: يا جابر، قم واستقبل حرم رسول الله(صلى الله عليه وآله)، هذا زين العابدين قد جاء بعمّاته وأخواته.
فقام جابر يمشي حافي الأقدمين، مكشوف الرأس، إلى أن دنا من الإمام زين العابدين، فقال(عليه السلام) له: «أنْتَ جابر»؟ قال: نعم يابن رسول الله، فقال الإمام(عليه السلام): «يا جابر هاهُنا والله قُتلت رجالُنا، وذُبحِت أطفالُنا، وسُبيَت نساؤنا، وحُرقت خيامُنا»(2).
استحباب زيارة الإمام الحسين(عليه السلام)
لقد أفتى فقهاء الشيعة باستحباب زيارة الإمام الحسين(عليه السلام)، لوجود روايات وردت عن أئمّة أهل البيت(عليهم السلام)؛ تحثّ شيعتهم وأتباعهم على زيارته(عليه السلام)، لاسيّما في أوقات مخصوصة.
من الذي دفن الإمام الحسين
1ـ قال الإمام العسكري(عليه السلام): «علاماتُ المؤمن خمس: صلاةُ إِحدى وخمسين، وزيارةُ الأربعين، والتختُّم في اليمين، وتعفير الجبين، والجهر بـ«بسم الله الرحمن الرحيم»(3).
2ـ قال الإمام الصادق(عليه السلام): «وليس من ملك ولا نبي في السماوات، إلّا وهم يسألون الله أن يأذن لهم في زيارة قبر الحسين(عليه السلام)، ففوج ينزل وفوج يعرج»(4).
3ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): «إنّ موسى بن عمران سأل ربّه زيارة قبر الحسين بن علي، فزاره في سبعين ألف من الملائكة»(5).
4ـ قال الإمام الصادق(عليه السلام): «وكّل الله بقبر الحسين أربعة آلاف ملكاً، شُعثاً غبراً يبكونه إلى يوم القيامة، فمن زاره عارفاً بحقّه، شيّعوه حتّى يبلغوه مأمنه، وإن مرض عادوه غدوة وعشياً، وإذا مات شهدوا جنازته، واستغفروا له إلى يوم القيامة».
5ـ قال الإمام الباقر(عليه السلام): «مروا شيعتنا بزيارة الحسين، فإنّ زيارته تدفع الهدم والحرق والغرق وأكل السبع، وزيارته مفترضة على من أقرّ له بالإمامة من الله».
6ـ قال الإمام الكاظم(عليه السلام): «من زار قبر الحسين عارفاً بحقّه، غفر الله له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر».
من الإمام الذي قال في زيارة الناحية لأبكين عليك بدل الدموع دما
تأسياً بسباياً الإمام الحسين(عليه السلام)، واستجابة لطلب الأئمّة(عليهم السلام) ورغبة في الأجر والثواب، يقوم المسلمون ـ وخاصّة الشيعة ـ بزيارة قبر الإمام الحسين(عليه السلام) في يوم الأربعين، حيث يأتون إليه من كلّ صوب ومكان مشياً على الأقدام لما فيه من الأجر والثواب ما لا يعلمه إلّا الله الملك العلاّم.
كما يقومون بإحياء هذه الذكرى بإقامة مجالس العزاء والمأتم، واستذكار ما جرى على الحسين(عليه السلام) وأهل بيته في كربلاء، وما جرى لسباياه من كربلاء إلى الكوفة، ومنها إلى الشام.
من تلقى السهام بجسده أثناء أداء الإمام الصلاة
لقد ضُرج الحسين الشهيد بدمائه الطاهرة في يوم عاشوراء, واستجاب لنداء ربه, ونصره دين جده لكي ننعم نحن وكل الأجيال السابق واللاحقة بنعمه الدين والرسالة بلا زيف ولا تحريف.
لقد ضحى الإمام الحسين (ع) بنفسه وبخيرة أنصار وأهل بيته لكي تبقى كلمه الله عاليه وتصل إلينا والى كل البشرية إشراقها ألسنيه.
وعلينا نحن – أيها المؤمنون والمؤمنات- التصدي للانحراف والفساد.. أن نعتنق قيم عاشوراء, في الإصلاح والتغيير نحو الأفضل مهما كلفنا ذلك من ثمن.
فهل ما نملك من أرواح وأزواج وأولاد وأموال هي اغلي مما قدمه الإمام الشهيد قرباناً من اجل قيم الرسالة.. من اجل القران والصلاة ؟.
علينا أن نستوعب دروس عاشوراء ونطبقها في حياتنا.. وعلينا إن نعلم أبناءنا هذه الدروس التي تشكل خير ضمانه لأجيالنا في الحفاظ على هويتهم وأصالتهم في مواجه التحديات الثقافية التي نواجهها اليوم.
دروس عاشوراء تؤكد على قيم التوحيد, وطاعة الله وعبادته, وطاعة الرسول وأئمة الهدى, وعلى الصبر والاستقامة والسير الدائم على الصراط المستقيم . جعلنا الله وإياكم من العاشورائيين
أعمال أربعين الإمام الحسين
قصة الأربعين مكتوبة
كان جابر بن عبد الله الأنصاري(رضي الله عنه) ـ من صحابة رسول الله(صلى الله عليه وآله) ـ أوّل من زار قبر الإمام الحسين(عليه السلام) بعد مرور أربعين يوماً من شهادته.
يقول عطا مولى جابر: «كنت مع جابر بن عبد الله الأنصاري يوم العشرين من صفر، فلمّا وصلنا الغاضرية اغتسل في شريعتها، ولبس قميصاً كان معه طاهراً، ثمّ قال لي: أمعكَ من الطيب يا عطا؟ قلت: معي سُعد، فجعل منه على رأسه وسائر جسده، ثمّ مشى حافياً حتّى وقف عند رأس الحسين(عليه السلام)، وكبّر ثلاثاً، ثمّ خرّ مغشياً عليه، فلمّا أفاق سَمعتُه يقول: السلام عليكم يا آلَ الله… »(1).
زيارة سبايا الحسين(عليه السلام) في الأربعينية
عند رجوع موكب السبايا من الشام إلى المدينة المنوّرة، وصلوا إلى مفترق طريق، أحدهما يؤدّي إلى العراق، والآخر إلى الحجاز، فقالوا للدليل: مر بنا على طريق كربلاء.
فوصلوا يوم العشرين من صفر ـ أي يوم الأربعين ـ إلى كربلاء، فزاروا قبر الحسين(عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه، وأقاموا مأتم العزاء، وبقوا على تلك الحال أيّاماً.
لقاء جابر بالإمام زين العابدين(عليه السلام)
بينا جابر وعطا ومن معهما كانوا يزورون الحسين(عليه السلام) إذا بسوادٍ قد طلع عليهم من ناحية الشام، فقال جابر لعبده: انطلق إلى هذا السواد وآتِنا بخبره، فإن كانوا من أصحاب عمر بن سعد فارجع إلينا، لعلّنا نلجأ إلى ملجأ، وإن كان زين العابدين(عليه السلام) فأنت حُرٌّ لوجه الله تعالى.
مضى العبد، فما أسرع أن رجع وهو يقول: يا جابر، قم واستقبل حرم رسول الله(صلى الله عليه وآله)، هذا زين العابدين قد جاء بعمّاته وأخواته.
فقام جابر يمشي حافي الأقدمين، مكشوف الرأس، إلى أن دنا من الإمام زين العابدين، فقال(عليه السلام) له: «أنْتَ جابر»؟ قال: نعم يابن رسول الله، فقال الإمام(عليه السلام): «يا جابر هاهُنا والله قُتلت رجالُنا، وذُبحِت أطفالُنا، وسُبيَت نساؤنا، وحُرقت خيامُنا»(2).
عز علي مصرعك
فمشى إليه الحسين (عليه السلام) فإذا به رمق فقال: رحمك ربك، يا مسلم بن عوسجة! (فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا). (1) ودنا منه حبيب بن مظاهر فقال: عز علي مصرعك يا مسلم، أبشر بالجنة.
فقال له مسلم قولا ضعيفا: بشرك الله بخير.
فقال له حبيب: لولا أني أعلم أني في أثرك لاحق بك من ساعتي هذه، لأحببت أن توصيني بكل ما أهمك حتى أحفظك في كل ذلك بما أنت أهل له في القرابة والدين.
قال: بل أنا أوصيك بهذا رحمك الله – وأهوى بيده إلى الحسين – أن تموت دونه!
قال: أفعل، ورب الكعبة!
فما كان بأسرع من أن مات في أيديهم؛.
وصاحت جارية له فقالت: يا بن عوسجتاه! يا سيداه! (2)