المحتويات
برنامج جودة الحياة يهدف إلى التميز في الأداء الحكومي صواب خطأ
برنامج جودة الحياة يهدف إلى التميز في الأداء الحكومي صواب خطأ، سنهتم الأن بحل السؤال المهم والذي يدور حول هدف برنامج جودة الحياة وهو برنامج حكومي خاص يساعد على تحسين أنماط الحياة في المجتمع السعودي ، فهل برنامج جودة الحياة يهدف إلى التميز في الأداء الحكومي؟
خصص لتحسين حياة الفرد والأسرة والمجتمع هو برنامج
برنامج جودة الحياة .
برنامج جودة الحياة
برنامج جودة الحياة من البرامج المهمة التي عملت المملكة العربية السعودية على اطلاقها في سبيل تحقيق رؤية المملكة 2030 ، وهو يهدف الى تحسين حياة الفرد والاسرة وتهيئة البيئة التي تساعد تعزيز دور المواطن في المساركة بالانشطة الثقافية والترفيهية والرياضية والسياحية لتحسين جودة الحياة .
مؤشرات جودة الحياة ؟
برنامج جودة الحياة يهدف إلى التميز في الأداء الحكومي؟
الاجابة :
- العبارة صح
من ضمن أعمال برنامج جودة الحياة بناء أماكن جديدة لتحسين نمط الحياة
لا يُمكن لأي برنامج تحسيني يهدف الى تعظيم الفرصة التي أمام الناس ومُساعدتهم بشتى الطرق أن يكون غير مهم أو غير مرغوباً به، بل انَّ التعايش الكبير في هذا العالم العربي أصبح مؤخراً يشهد العديد من الاختلافات السامية فيه التي كان سببها أن أعطى المشاكل فرصة لكي تتواجد بين الناس، ولكن العمق الاجتماعي الصعب الذي حلَّ بالناس من زيادة المشاكل والتأثير القادم من الناحية الاقتصادية كان سبباً في تدمير أواصل الجودة الحياتية.
- الاجابة: صحيح.
برنامج جودة الحياة في رؤية المملكة 2030 يخدم الامن الاجتماعي
معلومات عن برنامج جودة الحياة
تم اطلاق برنامج جودة الحياة في عام 2018م، لتحسين جودة حياة سكان وزوّار المملكة، وذلك عبر بناء وتطوير البيئة اللازمة لاستحداث خيارات أكثر حيوية تعزز من أنماط الحياة الإيجابية، وتزيد تفاعل المواطنين والمقيمين مع المجتمع.
وتمكن البرنامج من فتح آفاق جديدة لقطاعات جودة الحياة، والتي تمس المواطنين بشكل مباشر، مثل الرياضة والثقافة والتراث والفنون والترفيه والترويح ونحوها. إذ عمل البرنامج على تنويع الفرص الترفيهية، مثل إعادة إطلاق قطاع السينما، وتنظيم الفعاليات الترفيهية والرياضية والثقافية المحلية والعالمية، مثل استضافة رالي دكار الدولي، وافتتاح عدد من المتاحف والمعارض الثقافية والمهرجانات الموسيقية. كما استثمر البرنامج في تطوير الكوادر البشرية في قطاعات جودة الحياة المختلفة، وأطلق العديد من الأكاديميات والمعاهد والبرامج التي تُعنى بتطوير المواهب مثل برنامج تطوير صنّاع الأفلام، وأكاديمية مهد الرياضية، وتقديم المنح الدراسية للطلاب والطالبات للدراسة في المعاهد العالمية لدراسة فنون الطهي.
كما عُني البرنامج بتطوير القطاع السياحي في المملكة، والإسهام بتعزيز مكانة المملكة وجهةً سياحيةً عالميةً. إذ حقق إنجازات ملموسة على هذا الصعيد، منها إطلاق التأشيرة السياحية، وزيادة المواقع التراثية المدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي، وتوطين المهن القيادية في قطاع الإيواء. كما نجح البرنامج في تفعيل وتمكين دور القطاع الخاص من خلال أتمتة عملية التراخيص لتسهيل أعمال المستثمرين ودعمهم من خلال إنشاء صناديق تنموية مثل صندوق نمو الثقافي، وبرنامج كفالة لتمويل المشاريع السياحية.
وسيواصل برنامج جودة الحياة خلال المرحلة المقبلة جهوده في تمكين قطاعات الثقافة والتراث، والرياضة، والترفيه، والسياحة، إضافة إلى قطاع الهوايات. فعلى سبيل المثال، يعمل البرنامج على تمكين الهواة ومجموعات الهوايات، ودعمهم، وتسهيل إجراءات إصدار تراخيص أندية الهواة، وضمان استدامة هذا القطاع وازدهاره في المملكة. كما يعمل البرنامج على تطوير القطاع البلدي، شاملاً أنسنة المدن، وتحسين المشهد الحضري، والارتقاء بالخدمات المقدمة وذلك بهدف تأمين جودة حياة رفيعة لسكان وزوّار المملكة.
ويعمل البرنامج على وضع السياسات والتنظيمات اللازمة، والعمل على تسهيل استثمار القطاع الخاص في هذه القطاعات لضمان تنميتها واستدامتها.