تحضير درس الحوار للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني في اللغة العربية , يسعدنا أن نقدم لكم ملخص مبسط لدرس حوار في اسرة للسنة الثانية متوسط سنة ثانية متوسط الجزائر في اللغة العربية ، حيث سنضع أمام أعينكم أفضل وأبسط تحضير لنص درس حوار في اسرة للسنة الثانية متوسط سنة ثانية متوسط الجزائر , تابعو معنا …
المحتويات
تحضير درس الحوار سنة ثانية متوسط الجيل الثاني
المقطع التعليمي: حب عظماء الانسانية ص53 من الكتاب المدرسي الجديد.
السند
اختارت المنشطة أحلام الجلوس مع الفتيات ….. حدثت نفسها قائلة : سأتفق معهن على اسم الفوج
أحلام: سنتفق الآن على اسم شهيد أو شهيدة يكون رمز لفوجنا .
فاطمة في قرارة نفسها: بما أننا فتيات من الأفضل أن نختار اسم شهيدة
زينب : مالي أراكي سكتي يا فاطمة ؟
فاطمة : لالة فاطمة نسومر .
أحلام : ما رأيكن يا فتيات ؟
الفتيات : نعم نسمي فوجنا باسم البطلة لالة فاطمة نسومر .
اجب عن الاسئلة المطلوبة :
- ما نوع التعبير الذي دار بين أحلام والفتيات ؟ حوار
- ماذا نسمي المتكلم أثناء الحوار؟ المرسل
- والسامع المرسل إليه
- كم عدد الاشخاص في الحوار ؟ شخصين أو أكثر
ما موضوع الحوار الذي دار بينهن تسمية الفوج باسم شهيد
تعريف الحوار
هو أحد طرق التعبير التي تقوم على اشتراك شخصين على الأقلّ (المُرسِلُ والمُرسَلُ إليه)، أو مجموعة من الأشخاص في تبادل الحديث وجها لوجه، أو بطريقة غير مباشرة بغرض إثراء موضوع يعنيهما التّحدّث فيه
أنواع الحوار
- الحوار الدّاخليّ: هو كلام تُحدّثُ به الشّخصيةُ نفسَها.
- الحوار الثّنائيّ: وهو الكلام المباشر الذي يدور بين شخصيتين.
- الحوار الجماعي: وهو الكلام المباشر الذي يدور بين أكثر من شخصيتين.
أسئلة سنجيب عنها من خلال درس الحوار
- بم حدثت أحلام نفسها ؟ سأتفق معهن على اسم الفوج
- ماذا نسمي هذا النوع من الحوار؟ ج _ حوار داخلي
- استخرج حوار داخلي آخر من السند ؟ فاطمة في قرارة نفسها: بما أننا فتيات من الأفضل أن نختار اسم شهيدة
- سألت ذينب فاطمة عن سبب صمتها ؟ ردت عليها فاطمة
- كم طرف اشتمل هذا الحوار ؟ طرفين
- حوار دار بين طرفين اثنين ماذا نطلق عنه ؟ حوار ثنائي
- قالت فاطمة : لالة فكمة نسومر ردت أحلام : ما رأيكن؟ أجابت الطالبات : نعم لالة فاطمة نسومر ؟ كم طرف اشتمل الحوار ؟ مجموعة
- ماذا نسمي الحوار الذي يدور بين مجموعة من الأشخاص ؟ حوار جماعي
أتدرّب
الحوار الموجود في نصّك “يا جميلة” حوار له اتجّاه واحد، حدّد طرفيه، ثمّ انثره واجعله متبادلا بين الطّرفين.
أنتج
عرضت في القسم موقفا لشهيدة جزائريةّ، فخاطبك أحد زملائك بقوله:
“كم أنا فخور بما سجّلته من مواقف!” وواصل آخر “: «هؤلاء نساء الجزائر فما بالكم برجالها ؟ ”
اكُتبُ حِوارًا – حقيقيًاّ أو متخيلَّا – بينك وبين علَمٍ من أعلام الجزائر، تظُهر فيه التّعريف به، واعتزازك بمواقفه، موظِّفًا الاسم الممدود والجناس.