تلخيص قصة حادثة لنجيب محفوظ؟ , أهلاً وسهلاً بكم أصدقاء ومتابعي موقع فيرال النموذجي , يسرنا أن نطل عليكم للإجابة على كافة أسئلتكم واستفساراتكم , وكل الشكر موصول لجميع الأساتذة الكرام على مجهوداهم الجبارة المبذولة لتزويد المحتوى التعليمي لموقع فيرال التعليمي، فلا تنسوهم بخالص الدعاء والشكر في ظهر الغيب , وفيما يلي نستعرض لكم تلخيص قصة حادثة لنجيب محفوظ؟
قصة حادثة لنجيب محفوظ؟
تمثل قصة “حادثة ” للكاتب المصري “نجيب محفوظ ” حياة الفقر والهم الذي حملته الشخصية طوال حياتها هو زواج بناته وتعليم و توظيف أبنه و الدليل علي ذلك هو ما ان حقق هذا الهدف اراد أن يستريح من الهم , فمنذ البداية يوضح مدي فقر الشخصية حيث أنه لا يوجد لديه تليفون ليتحدث فيه.
“اليوم تحقق لي اكبر امل في الحياة فقد انزاحت عن صدري الأعباء المريرة انزاحت جميعاً و الحمد لله أمنية و بهية و زينب في بيوتهن ، و ها هو علي يتوظف ، و كلما ذكرت الماضي بمتاعبه و كدحه و قلقه وشقائه أحمد الله المنان ، وهذا هو النصر المبين .”
تلخيص قصة حادثة لنجيب محفوظ؟
الضابط
“واسترق النظر مرة اخري الي الإنسان الراحل الذي لا يدري أحد فقرة و الذي يثير الدهشة بصمته وانعزاله وارتداده العميق الي المجهول، المتاعب و القلق و الشقاء والامل الكبير في النصر المبين! ”
أن القارئ ليتسائل وهو يتابع ردات فعل الشخصية بعد ان قرر ان يرجع إلي بلده بعد تقديم طلب التقاعد و تزويج بناته و توظيف ابنه و الجلوس مع اصدقائه و إعادة الضحكه الي حياته التي امتلأت بالحزن و الهم.