المحتويات
حديث عش ما شئت فإنك ميت وأحبب من شئت فإنك مفارقه مزخرفه؟
قال رسول الله أتاني جبريل ، فقال : “يا محمد عش ماشئت فإنك ميت، وأحبِب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك مَجْزِيٌّ به، واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعِزُّه استغناؤه عن الناس”
زخرفة حديث عش ما شئت فإنك ميت وأحبب من شئت فإنك مفارقه ؟
قـآلْـ ړسـّۈلْـ آلْـلْـھ أﭥآﮢـﭜ چـﭔړﭜلْـ ، ڤـقـآلْـ : ﭜآ ﻤﺢـﻤﮈ ﻋشًـ ﻤآشًــﮱﭥ ڤـإﮢـﮗ ﻤﭜﭥ، ۈأﺢـﭔِﭔ ﻤﮢـ شًــﮱﭥ ڤـإﮢـﮗ ﻤڤـآړقـھ، ۈآﻋﻤلْـ ﻤآ شًــﮱﭥ ڤـإﮢـﮗ ﻤَچـْڒِﭜٌّ ﭔھ، ۈآﻋلْـﻤ أﮢـ شًـړڤـ آلْـﻤؤﻤﮢـ قـﭜآﻤھ ﭔآلْـلْـﭜلْـ، ۈﻋِڒُّھ آسـّﭥﻏﮢـآؤھ ﻋﮢـ آلْـﮢـآسـّ
حديث عش ما شئت فإنك ميت مزخرف ؟
ﻗ̮ـ̃اﻟ ژسـۆﻟ اﻟﻟھَہّ أﭠاﻧﯾ ﭴﺑژﯾﻟ ، ﭬﻗ̮ـ̃اﻟ : ﯾا ﻣ̝̚פﻣ̝̚ﮃ ﻋشـ ﻣ̝̚اشـئـ ـﭠ ﭬإﻧﮑ ﻣ̝̚ﯾﭠ، ۆأפﺑِﺑ ﻣ̝̚ﻧ شـئـ ـﭠ ﭬإﻧﮑ ﻣ̝̚ﭬاژﻗ̮ـ̃ھَہّ، ۆاﻋﻣ̝̚ﻟ ﻣ̝̚ا شـئـ ـﭠ ﭬإﻧﮑ ﻣَ̝̚ﭴْژِﯾٌّ ﺑھَہّ، ۆاﻋﻟﻣ̝̚ أﻧ شـژﭬ اﻟﻣ̝̚ﯗﻣ̝̚ﻧ ﻗ̮ـ̃ﯾاﻣ̝̚ھَہّ ﺑاﻟﻟﯾﻟ، ۆﻋِژُّھَہّ اسـﭠﻏ̣̐ﻧاﯗھَہّ ﻋﻧ اﻟﻧاسـ
حديث عش ما شئت فإنك ميت وأحبب من شئت فإنك مفارقه مزخرفه؟
قْاٌلِـ رُسُوِلِـ اٌلِـلِـهٌ أتْاٌﻧَيٌـ جِبّـرُيٌـلِـ ، فّقْاٌلِـ : يٌـاٌ مِـحٍمِـدّ عٍشْ مِـاٌشْئِتْ فّإﻧَكُ مِـيٌـتْ، وِأحٍبّـِبّـ مِـﻧَ شْئِتْ فّإﻧَكُ مِـفّاٌرُقْهٌ، وِاٌعٍمِـلِـ مِـاٌ شْئِتْ فّإﻧَكُ مِـَجِْزٍِيٌـٌّ بّـهٌ، وِاٌعٍلِـمِـ أﻧَ شْرُفّ اٌلِـمِـؤٌمِـﻧَ قْيٌـاٌمِـهٌ بّـاٌلِـلِـيٌـلِـ، وِعٍِزٍُّهٌ اٌسُتْغَﻧَاٌؤٌهٌ عٍﻧَ اٌلِـﻧَاٌسُ
حديث عش ما شئت فإنك ميت وأحبب من شئت فإنك مفارقه مزخرفه؟
ڦـٱڵـ ږسۅڵـ ٱڵـڵـھ أﭤٱنﯾ̃ چﭜږﯾ̃ڵـ ، ﭰڦـٱڵـ : ﯾ̃ٱ مـحمـﮂ عـش مـٱشـۓﭤ ﭰإنڪ مـﯾ̃ﭤ، ۅأحﭜِﭜ مـن شـۓﭤ ﭰإنڪ مـﭰٱږڦـھ، ۅٱعـمـڵـ مـٱ شـۓﭤ ﭰإنڪ مـَچْژِﯾٌّ̃ ﭜھ، ۅٱعـڵـمـ أن شږﭰ ٱڵـمـٷمـن ڦـﯾ̃ٱمـھ ﭜٱڵـڵـﯾ̃ڵـ، ۅعـِژُّھ ٱسﭤڠـنٱٷھ عـن ٱڵـنٱس
درجة حديث(يا محمد عش ما شئت..) اسلام ويب
يبحث كثير من الأشخاص عن صحة حديث (يا محمد عش ما شئت..) ، فقد جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يامحمد عش ماشئت فإنك ميت واعمل ماشئت فإنك مجزى به وأحبب من شئت فإنك مفارقه وأعلم أن شرف المؤمن صلاته بالليل وعزه استغناؤه عن الناس (رواه الطبرانى)
فالحديث رواه الطبراني في الأوسط عن سهل بن سعد وفيه قيام الليل بدل صلاته بالليل وفيه زافر بن سليمان وثقه أحمد وابن معين وأبو داود وتكلم فيه ابن عدي وابن حبان بما لا يضر، رواه الحاكم في المستدرك وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي. وحسنه الهيثمى في مجمع الزوائد والألباني في السلسلة الصحيحة.