المحتويات
تكبيرات العيد
معنى تكبيرات العيد التكبير يعني: تعظيم الله تعالى، وتنزيهه عن أيّ نَقص، وفيه معنى الثناء على الله تعالى أيضاً، ويُكبّر المسلم أثناء صلاته، وفي ندائه للصلاة، وفي مَوضع الذِّكر المُطلَق الذي يقصد منه تبجيل الله تعالى.
عيد الفطر
«الله أكبر الله أكبر الله أكبر.. لا إله إلا الله.. الله أكبر الله أكبر.. ولله الحمد، الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده ونصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه، مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليما كثيرا»
أعمال يوم عيد الفطر
الأوّل: أن تكبّر بعد صلاة الصّبح وبعد صلاة العيد بهذا التكبير: “اللهُ أكْبَرُ اللهُ أكْبَرُ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَاللهُ أكْبَرُ،اللهُ أكْبَرُ وَللهِ الْحَمْدُ، الْحَمْدُ للهِ عَلى ما هَدانا وَلَهُ الشُّكْرُ على ما أوْلانا “.
الثّاني: أن تدعو بعد فريضة الصّبح بما رواه السّيد رحمه الله من دعاء: “اللهم إني توجهت إليك بمحمد صلى الله عليه وآله أمامي، وعلي من خلفي وعن يميني، وأئمتي عن يساري …. موجود في مفاتيح الجنان
الثّالث: إخراج زكاة الفطرة قبل صلاة العيد
الرّابع:الغسل الخامس: تحسين الثّياب
السّادس: الإفطار أوّل النّهار قبل صلاة العيد، والأفضل أن يفطر على التّمر أو على شيء من الحلوى
السّابع: أن لا تخرج لصلاة العيد إلا بعد طلوع الشّمس
الثّامن: صلاة العيد
التّاسع: أن يزور الإمام الحسين عليه السلام.
العاشر:قراءة دعاء الندبة
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا والحمد لله كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلًا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين
له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صلِّ على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا، هي صيغة شرعية صحيحة وصفها الإمام الشافعي رضي الله عنه بالحُسْن.
وأضافت عبر موقعها الرسمي فيرال أن من ادعى أن هذه الصيغة المشهورة بدعة فهو إلى البدعة أقرب؛ حيث تحجَّر واسعًا وضيَّق ما وسعه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم وقيد المطلق بلا دليل، ويسعنا في ذلك ما وسع سلفنا الصالح من استحسان مثل هذه الصيغ وقبولها وجريان عادة الناس عليها بما يوافق الشرع الشريف ولا يخالفه، ونهيُ من نهى عنها غير صحيح لا يلتفت إليه ولا يعول عليه.