اخبار حصرية

قصة لما كان ابني في كلية الطب كاملة

قصة لما كان ابني في كلية الطب كاملة قصة يقال انها واقعية عاشت بها سيدة مصرية منذ قديم الزمان وروت قصتها لعائلتها وهي انها تعيش مع ابنها الذي يدرس في كلية الطب وسنوافيكم بتفاصيل القصة بشكل مفصل الان.

قصة لما كان ابني في كلية الطب كاملة

لما كان إبني في كلية الطب ، كان عايش معايا أنا و باباه في البيت ، كنا أسرة متوسطة الحال فللأسف مكناش قادرين نوفرله فلوس يشتري بيها شقة أو حتي يؤجر شقة يقعد فيها ، بس هو كان متقبل الموضوع ببساطة ، كل ليلة كان بيسهر للساعة 3 أو 4 الفجر عشان يذاكر.


عام تلو الآخر اعتدنا علي سهره بالليل يذاكر ، فهو كان ولد لطيف ، أول ما بندخل ننام كان بيحاول ميعملش أي دوشة ، لأن أنا نومي خفيف كنت ساعات بسمعه بيفتح نور أو يقفل نور ، يصب كوباية مية ، يعمل سندوتش ، كان بيحاول ميصحيناش أو يقلقنا ، كان ولد لطيف في البيت و شاطر في المدرسة.

السنة اللي فاتت إبني إتخرج و إستلم شغله في مستشفي بعيدة ، مع مرتبه قدر يوفر لنفسه شقة حلوة أوي كمان إتجوز دكتورة زميلته ، خلاص بقينا عايشين أنا و باباه في البيت لوحدنا.

قصة لما كان ابني في كلية الطب كاملة الجزء الثاني

زي ما قلتلكم نومي خفيف عشان كده من أسبوع صحيت علي صوت برا في الصالة ، حد بيفتح التلاجة و بيصب كوباية مية و بيقفل التلاجة و بعدين بيدخل الأوضة ، إبني أكيد هو اللي برا ، نمت و بالنهار إستوعبت حاجة مهمة أوي !

إبني دلوقت عايش مع مراته في ولاية تانية خالص !!!

قلت يمكن بحلم بس عشان أتأكد دخلت أوضته القديمة لقيتها فاضية و مترتبة زي ما هي ، مجدش كان هنا إمبارح ، دا أكيد كان حلم !

بعدها بيوم صحيت و المرة دي أنا إتأكدت ، فيه حد برا ، إحنا مش لوحدنا في البيت ، سمعت صوت كحة مكتوم ، أيًا كان اللي برا فهو عاوز يكون متأكد إننا مش سامعينه ، مش عاوز يقلقنا ، خفت بصراحة و خفت أصحي جوزي لأني عارفة إنه هياخد مسدسه و يطلع برا ، خفت يقتل حد أو حد يقتله ، الصوت إختفي برضه لما باب أوضة إبني إتفتح و إتقفل ، منمتش و لا لحظة طول الليل !

الصبح بدري لما النور طلع خرجت من الأوضة ، كان فيه ورقة مكتوب ع

                     
السابق
كم استمرت الحرب العالمية الثانية
التالي
مسلسل هاوس اوف كاردز ويكيبيديا

اترك تعليقاً