المحتويات
معلومات من هي فتاة المنصورة نيرة اشرف ويكيبيديا
اندلعت موجة من الغضب في مصر بعد اقدام طالب في جامعة المنصورة (شمال البلاد) ذبح زميلته أمام الجامعة ، وتداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصورًا للمجزرة ، مستندين عدم تدخل المارة لمنع الجريمة.
من هي نيرة اشرف طالبة جامعة المنصورة
إن نيرة أشرف هي نيرة أشرف أحمد عبد القادر طالبة في الفرقة الثالثة بكلية الآداب قسم الاجتماع في جامعة المنصورة، مصرية الجنسية، من مواليد محافظة الغربية في جمهورية مصر العربية، يقدر أنها في بداية العقد الثاني من عمرها، فوالدها يعمل مدرس، وهي من أسرة بسيطة، فتعد نيرة البنت الكبرى من بين أفراد عائلتها ولديها شقيقتان فقط، ووفق شهادة زملائها فهي طالبة لا تحب المشاكل، ويغلب على شخصيتها الهدوء والخجل، وقد شهدت اليوم الاثنين 20 يونيو/ حزيران في مدينة المنصورة واقعة بشعة وهي مقتل نيرة أشرف على يد أحد زملائها في الكلية وهي في طريقها إلى جامعتها، مما تسبب في وفاتها.
من هي فتاة المنصورة نيرة اشرف
وأمر النائب العام المصري بتحقيق عاجل مع قاتل الطالبة نيرة أشرف أمام جامعة المنصورة، وفي بيان لاحق أمر بحبس المتهم على ذمة التحقيقات بعدما أقر خلال استجوابه بارتكابه جريمة القتل عمدًا مع سبق الإصرار للخلافات التي كانت بينهما ورفضها الارتباط به، وإجرائه محاكاة لكيفية تخطيطها وتنفيذها بمسرح الحادث.
وذكرت النيابة أنها استمعت منذ توليها التحقيقات فور وقوع الحادث إلى 20 شاهدًا منهم والدي المجني عليها وشقيقتها الذين أكدوا -وأحد الطلاب بالجامعة- تعرض المتهم الدائم للمجني عليها على إثر فشل علاقتهما ورفضها لشخصه، وعقدهم جلسات عرفية وتحريرهم محاضر رسمية ضده منذ ما يربو على شهرين لأخذ تعهد بعدم التعرض لها.
كما أكد 13 شاهدًا من طلاب وعاملين بالجامعة وبمحيطها رؤيتهم المتهم حال ارتكابه الجريمة إبان وجودهم بمحيط مسرح الواقعة، وقد أطلعتهم النيابة العامة على تسجيلات آلات المراقبة التي رصدت ملابسات الحادث فأكدوا ظهور المتهم حال تعديه على المجني عليها بتلك التسجيلات، وفق بيان النيابة.
وندبت النيابة العامة مصلحة الطب الشرعي لتوقيع الصفة التشريحية على جثمان المجني عليها، بيانًا لما به من إصابات وكيفية حدوثها وسبب الوفاة ومدى جواز تصور حدوثها على نحو ما انتهت إليه التحقيقات، وفحص السكين المستخدم بالجريمة، وجار سرعة إنجاز التحقيقات والتصرف فيها.
وذكر بيان سابق للنيابة، أن جثمان المجني عليها أظهر تعرّضها لإصابات في العنق والصدر ومناطق أخرى بجسدها. واستمع فريق النيابة لشهادة اثنين من أفراد الأمن الإداري بالجامعة من شهود الواقعة، اللذين أكدا اعتداء المتهم على المجني عليها بالسكين.
بدورها، قالت جامعة المنصورة في بيان إن الحادث وقع قرب إحدى بواباتها، وتم إلقاء القبض على مرتكبه فورًا.
وذكرت وسائل إعلام مصرية أن المارة أمسكوا بالجاني عقب ارتكابه الحادث وضربوه، مما أصابه بجروح.
وعبّر مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي عن غضبهم بعدما تحدثت وسائل إعلام محلية عن دوافع الجريمة، وتفاعل المئات في الوطن العربي عبر وسم (#حق_نيرة_أشرف) مطالبين بالقصاص من القاتل.
كما طالب المستخدمون بالتدخل لحماية الفتيات والنساء من أي عنف قد يتعرضن له.
قصة الدكتورة نيرة كاملة
النهاردة بس عرفت ان الي اتعلمتة في المدارس كان غلط..
والنهاردة عرفت كمان ان التربية الي اهلي ربوهالي كانت غلط
وكل معتقداتي كانت غلط وكل افكاري واسلوب حياتي كانوا غلط..وده كلة..بفضل الدكتور حسام جوزي
اعرفكم بنفسي..انا الدكتورة نيرة..طبيبة بشرية.. 35سنة.. من اسرة محترمة (جدا)بالنسبة لشكلي ونسبة جمالي.. فيقال بانني جميلة جدا
لكن انا مسالة الشكل دي اخر حاجة بتشغل تفكيري او اهتمامي.. لاني لست من النساء التي تهدر الوقت امام المراه لتتزين وتفعل كا الحمقاوات وتجري وراء صيحات الموضة..
تزوجت من الدكتور حسام..طبيب صيدلي
وقد تم زواجنا بمجرد ما استلمت عملي كا طبيبة امتياز في اول حياتي المهنية..وكان الدكتور حسام ديما يقولي ..انتي يا نيرة حلم عمري وكنت بذاكر واتعب عشان افوز بيكي
حياتنا كانت اكتر من رائعة ..او هكذا كنت اعتقد انا..
فقد استطعنا ان نؤسس عائلة..شعارها(الاحترام) معلش عودوا نفسكم انكم تسمعوا كلمة الاحترام دي كتير اوي ..فقد كنا نتبادل الاحترام..حيث كنت افضل بان لا انادية باسمة بل.. انادية بالدكتور وهو يناديني بالدكتورة..كنت التزم الزي الرسمي المحتشم.. خارج البيت وداخل البيت..
مكناش زي اي زوجين سطحيين بيضيعوا وقتهم في الهراء..وانما كنا دائما نتحاور في نظريات علمية وده طبعا غير اني كنت باخد راية ديما في الابحاث الي كنت بعملها اثناء تحضيري للدكتوراة.. وطبعا كنت ديما بأجل الانجاب نظرا لضيق الوقت
بيتنا كان منظم وبيمشي بالدقيقة والثانية
من الاخر يا جماعة حياتنا كانت قمة في الاحترام
حتي جاء ذلك اليوم..الذي اتصل فيه احمد اخويا بي علي موبيلي ولكن هاتفي كان خارج التغطية..فا اتصل علي موبيل حسام زوجي ليستطيع ان يتواصل معي
وعندما اخذت من حسام هاتفة لارد علي احمد اخويا
تفأجات برسالة قادمة لحسام من رقم غريب علي الواتساب
نصها يقول(ارغب بك حالا)
قرات الرسالة لاكثر من مرة لاستوعب معناها وياتري مين ممكن يرسل لزوجي الطبيب المحترم بتلك الرسالة الخادشة للحياء؟
واخذت اقول لنفسي..مش ممكن الدكتور حسام زوجي يكون من النوعية دي من الرجال لالالا الدكتور محترم ..ملوش في الكلام ده..واغلقت الموبيل بعد انتهاء مكالمتي مع اخويا..واعدت للدكتور حسام الموبيل دون ان اذكر له اني رايت تلك الرسالة
لكن اقولكم بصراحة..الرسالة دي كانت عبارة عن جرس جعلني انتبة..وابحث وراء زوجي لاؤكد لنفسي بانني ظلمتة واقضي علي زيف ظنوني..
فا بدات ابحث خلف طريقة تمكنني من الاطلاع علي محادثاتة واتصالاتة.. وبالفعل وجدت طريقة بعد بحث مضني
فقد استغليت الوقت الذي كان ينام فيه الدكتور حسام..ووضعت اصبعة علي بصمة هاتفة وبعد ان نجحت في فتح الموبيل اخذت الموبيل
اخرجت شريحة الموبيل الخاصة به.. ووضعت شريحتي.. في موبيل زوجي .. ونزلت علي شريحتي تطبيق تروكولر.. اثناء ما كانت شريحتي في موبيل زوجي وبعدها اخرجت شريحتي مره اخري..واعدت شريحتة مكانها في الموبيل الخاص به
وبهذا اكون قد ضمنت بان اي اتصال سياتي له سيمر من خلالي اولا علي موبيلي انا
وبعد فترة وجيزة كانت المفاجاة..فقد اكتشفت بان زوجي ..الدكتور ..المحترم..علي علاقة بفتاة ليل.. واضح بانه كان قد تعرف عليها من خلال الفيس بوك.. وبعدما تاكدت ظنوني قمت بتكثيف المراقبة علي الواتساب فوجدت بان بينهم محادثات خادشة للحياء ولم يقف الامر عند ذلك الحد فقط
بل اكتشفت مصيبة اكبر..وهي انها تستغل كونة طبيبا صيدلي ويمتلك صيدلية وبها عقاقير مخدرة.. وتطلب منه بان يمدها ببعض هذة العقاقير والكارثة الاكبر انه كان يعطيها كل ما تريد
وبعد ما قرات هذة المحادثات بينهم.. التي كان من الواضح بان العلاقة من فترة بعيدة
وجدت نفسي لا اقوي علي التفكير ولا اعرف كيف ساتصرف في تلك الكارثة..ولكن كل ما فعلتة هو انني قد اخذت تلك المحادثات اسكرين شوت وارسلتها بالبلوتوث الي موبيلي ومسحت الاسكرين شوت علي موبيلة هو مره اخري
وبعدما اعدت الموبيل مكانة مره اخري ..
في الوقت ده وجدت حياتي مع زوجي كا شريط فيديوا يمر امام عيني..واكتشفت بان المراة مهما اعتلت من المراكز المرموقة او وصلت لاعلي المراتب العلمية. فا هذا لن يغني زوجها عن احتياجة لها كا انثي جميله رقيقة تهتم بنفسها لتبدوا دائما جميلة ومثيرة وشهية في عين زوجها..
فا من طبيعة الرجل انه يقيم المراة بعينة لا بعقلة ..فا عقل المراة ياتي في اخر اهتمامات الرجل وخصوصا في غرفة نومهم
ومن هنا بدات استوعب بانني كنت مقصرة معه كا انثي وزوجة .. ولكن بعد فوات الاوان
واخذت افكر بهدوء لاري ماذا سافعل.. وكيف ساتصرف
وبعد الكثير من التفكير قررت بان استعيد زوجي مرة اخري من تلك الساقطة وانقذ مستقبلة المهني من الانهيار..فقد كانت نهايتة كا طبيب صيدلي اصبحت وشيكة حيث كانت تسعي تلك الفتاة بان تقنعة بالاتجار في العقاقير المخدرة.. ولكن كان يجب ان انقذة بدون ان يعرف بانني قد فهمت شيئ عن تلك المراه ..وقررت ان اتخذ الحيلة وسيلة لانقاذة
واول شيئ فعلتة هو.. انني قد قمت بوضع مايكات صغيرة في ملابسة.. لاني كنت اعلم بان زوجي كان يقوم بتغير ملابسة اكثر من مره في اليوم..وكنت اضع له المايك في الملابس التي يرتديها في الصباح دون ان يشعر .. وبعدما يعود لتناول الغداء.. انزعها لاسمع ما قامت بتسجيلة.. وقبل ان يخرج مره اخري اقوم بوضعها في الملابس التي سيخرج بها في المساء..وهاكذا
وبعدما نجحت فيرال المايكات واستطعت ان اعرف الكثير من المعلومات عن تلك الفتاة ..اهم تلك المعلومات انها تسكن بمنطقة شعبية ذكروا اسمها في حديثهم معا اثناء ما كان يوصلها بسيارتة.. وغيرها من المعلومات التي مكنتني بان استطيع ان اصل لتلك الساقطة بسهولة..
وفي يوم كنت استمع لتسجيل صوتهم معا..عرفت بانها ستاتي في ذلك اليوم لتأخذ بعض العقاقير اثناء تواجده بمفردة بالصيدلية
فانتهزت هذة الفرصة كي اضع اول مسمار في نعشها..ومش هتصدقوا عملت ايه؟……
نيرة راجعه من بره ومامتها مستنياها وهى قلقانة اووووى ؛ تدخل البيت
مامة نيرة : اية يا نيرة عملتى اية طمنينى يا بنتى ؟
نيرة بحزن : معملتش
مامة نيرة : يعنى اية سقطتى
نيرة : اها سقطت
مامة نيرة : جبتى كام فى المية ؟
نيرة : يعنى سقطت بمجموع 99 % انا اسفه
مامة نيرة مش مصدقه :- ربنا يوقع قلبك يا شيخة زى ما وقعتى قلبى
نيرة عماله تضحك :- ههههههههه الحمد لله انا كنت هبوس الراجل اللى جابلى النتيجة
مامة نيرة تزغرط بصوت عالى وتحضن نيرة :- الف مبروك يا حبيبتى الف مبروك
نيرة بفرحه : خلاص يا ماما هدخل كلية طب اسكندرية يااااااه مبسوطة اوى بجد
مامة نيرة وعيونها مدمعه من الفرحه :- انا مبسوطة ليكى اوى يا حبيبتى اوى
نيرة تحضن مامتها وتبوسها :- ربنا يخليكى ليا يا حبيبتى لولاكى انتى وبابا مكنتش عملت اللى انا عوزاه ؛ هو بابا هيجى امتى
مامة نيرة : اهو زمانة جاى فى السكة دا يا عينى كلمنى من الشغل قبل ما يجى وكان هيموت من القلق
نيرة : طيب انا هدخل اقعد على الكمبيوتر شوية لحد ما يجى
مامة نيرة : ماشى يا قلب امك
—————
نيرة قاعدة فى اوضتها وبتكلم نور صاحبتها الانتيم على النت بتكلمها ميك
نيرة : انا مبسوطة اوى يا نور بجد
نور : وانا كمان هندخل سوا طب ان شاء الله زى ما حلمنا
نيرة : اها بجد ماما عماله تزغرط ومبسوطة اوى
نور :هههههههههههه وانا كمان ماما مبسوطة اكتر منى اصلا
نيرة : ما عشان هما تعبهم معانا مرحش على الارض الحمد لله
نور : الحمد لله ياحبيبتى
نيرة : متعرفيش بقيت صحابنا عملوا اية
نور : لا معرفش المهم احنا عايزين نخرج بقى ونتفسح ونعيش
نيرة : ان شاء الله يا حبيبى
نور : انا هقوم بقى عشان فى ناس جايين يبركولى
نيرة : ماشى
————–
نور هى صاحبه نيرة اوى مجتهدة زيها ونفسها تدخل كلية طب برضو بس العيب اللى فيها انها مغرورة حبتين ومنفتحه اكتر من نيرة بس برضو محترمة واخلاقها كويسة ؛ هى عندها اخ مهندس متجوز وهى دلوقتى عايشة مع باباها ومامتها ومستواهم المادى عالى جد
—————
بابا نيرة يجى من بره ويسأل مامتها وهو قلقان على النتيجة وتطمنة يدخل لنيرة الاوضه
بابا نيرة : حبيبة قلبى الف مبرووووووووك
نيرة تحضن باباها :- الله يبارك فيك ياحبيبى يارب
بابا نيرة : خلاص نويتى على كلية طب ان شاء الله
نيرة : ان شاء الله ياحبيبى
بابا نيرة : انا هروح اصلى ونتغدى سوا وليكى عندى هديه جميله يا حبيبتى
نيرة : ماشى يا حبيبى
——————-
( بعد مرور 7 سنين )
نيرة راكبه تاكسى ومعاها عنوان وبتقوله يقف قدام مستشفى مكتوب عليها مستشفى دكتور مجدى جلال ؛ تنزل نيرة من التاكسى وتدخل المستشفى وتسأل الموظفه عن دكتور محمد مجدى جلال تقولها على مكان مكتبة وتروح نيرة تخبط على الباب وتدخل
نيرة : السلام عليكم
دكتور محمد وهو بيلف بالكرسى :- وعليكم السلام
دكتور محمد شاب عنده حوالى 30 سنة شعره اسود غامق وعيونة لونها بنى وبشرته قمحاوية
نيرة : انا دكتورة نيرة احمد خميس
محمد : اه اهلا اهلا انتى اللى جيالى تبع دكتور محسن صح
نيرة : اه يا فندم صح انا
محمد : تمام انتى طبعا هتتعينى معانا وان شاء الله اللى فيه الخير يقدمة ربنا
نيرة : تمام هيبقى من امتى ان شاء الله
محمد : اكيد من بكرة والا انتى عندك ارتبطتات تانية
نيرة : لا خالص من بكرة ان شاء الله ؛بعد اذن حضرتك
محمد :- اتفضلى
—————–
نيرة روحت البيت لقت باباها ومامتها قاعدين قدام التلفزيون
مامة نيرة : حمد الله على السلامة يا دكتورة
نيرة :- الله يسلمك يا ماما
بابا نيرة بيقول لمامتها بصوت واطى :- اهدى شوية على البنت
مامة نيرة : رحتى المستشفى اللى هتشتغلى فيها
نيرة :- اه ؛ بعد اذنكوا
مامة نيرة : غيرى وتعالى عشان فى موضوع هنتكلم فيه
نيرة قعدت : خير يا ماما احب اسمعه دلوقتى عشان هغير وانام عندى شغل الصبح
مامة نيرة :- فى عريس جاى يوم الخميس الجاى هو ومامتة
نيرة تتنرفز :- ايه دااااااااااااااااااا يا ماما عريس تانى حرام عليكى حسى بيا
مامة نيرة :- حسى بيا انا نفسى اشوفك فى بيتك بقى
نيرة :- وانا مش هقابل حد يا ماما مش هقابل حد
مامة نيرة : شوف بنتك يا احمد
بابا نيرة : سبيها براحتها يا خديجة
مامة نيرة بتجز على سنانها :- يعنى اية اسيبها براحتها
نيرة :- ايوة سبينى براحتى
مامة نيرة :- خلاص يا حبيبة ابوكى هسيبك لحد ما تعنسى و تقعدى جنبى
نيرة :- يووووووووووووووووة يا ماما نفس الاسطوانة بتاعه كل مرة
مامة نيرة : يابنتى يا حبيبتى طيب قابلية ولو معجبكيش خلاص
نيرة :- بصى يا ماما من الاخر هو مش هيعجبنى عشان انا عمرى ما هتجوز بالطريقه دى وانتى اكتر واحدة فاهمة كدا
مامة نيرة :- عشان خاطرى شوفيه
نيرة :- ومش هتجيبى حد تانى للبيت ماشى
مامة نيرة :- طيب ؛ هتشوفيه ؟!
نيرة :- ماشى بس اقسم بالله لو جبتى حد تانى مش هشوفه وهيبقى ماليش فيه بعد كدا
مامة نيرة بتجز على سنانها :- ط