من هو قاسم مصلح ويكيبيديا , يعتبر قاسم مصلح أحد أبرز الشخصيات السياسية في العراق , وهو قيادي في حزب الحشد الشعبي العراقي الذي يتولى مهام الدفاع عن الدولة ضد تنظيم الدولة، ويحمل قاسم على عاتقه قيادة مسؤوليات كبيرة , وفيما يلي نتعرف عليه بشكل مفصل , من خلال السطور التالية سوف نسلط الضوء على شخصية بارزة في العراق , وهو قاسم مصلح ..
المحتويات
من هو قاسم مصلح ويكيبيديا
يعتبر قاسم مصلح عراقي الجنسية , وهو قائد علميات الانبار في الحشد الشعبي في غربَ العراق، وآمر لواء 13 سابقاً المعروف أيضاً باسم لواء الطُفوف، وسابقاً معاون رئيس قسم حفظ النظام في العتبة الحسينية , ويعيش قاسم مصلح محمود كريم مصلح الخفاجي في مدينة كربلاء، داخل المدينة القديمة، مقابل كلية القانون سابقاً،
من هو قاسم مصلح السيرة الذاتية
ونستعرض لكم كافة التفاصيل المتاحة عن حياة القائد العراقي قاسم مصلح حيث سنذكر لكم من هو هذا القائد العراقي الذي يشغل الجميع:
- اسم الولادة: قاسم محمود كريم مصلح الخفاجي
- مواطنة: العراق
- مكان الميلاد: دولة العراق
- مكان الإقامة :دولة العراق
- مهنة :عضو في الحشد الشعبي
- الجنسية: حامل للجنسية العراقية
- الحالة الاجتماعية :متزوج
- اسم الزوجة: غير معروف
حقيقة اعتقال قاسم مصلح
تم سُجنَه في عهد حكومة الرئيس صدام حسين، وكان ذلك بسبب قيامه بالمشاركة في الانتفاضة الشعبانية التي اقيمت في دولة في كربلاء، وسُجنَ مرة أخرى بعد الاحتلال الأمريكي للعراق ، يعتبر من المسؤولين عن شعبة الحوار والتنسيق في العتبة الحسينية، عمل على تأسّيسَ قوة عسكرية للعمل على حماية المراقد المقدسة عند الشيعة قبل ان يتم الإعلان علي السيستاني عن فتوى الجهاد الكفائي، ثم قام بتأسّيسَ لواء علي الأكبر الذي كان يعتبر أول لواء دخل جرف الصخر للعمل على إخراج تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) منها، اشترك القائد العراقي في مقاتلة داعش في مدينة العوجة ومحاولة إخراجهم منها، وأصيب اثناء تلك المشاركة، كما اشترك أيضا في مقاتلة تنظيم الدولة في العديد من المناطق التي كان التنظيم يعمل على السيطرة عليها، وفي في تاريخ 14 تشرين الثاني من عام 2015م قام القائد العراقي بإخلاء مسؤوليته من قيادة لواء علي الأكبر ، وقام عبد المهدي الكربلائي بتكليفه بقيادة لواء الطفوف، وكان أيضاً من ضمن المسؤولين المتطوعين في خدمة الزائرين لكربلاء.
تفاصيل اعتقال قاسم مصلح الأخير
في عام 2021 ، وتحديداً في 26 مايو ، عملت القوات العراقية على اعتقال السيد قاسم مصلح في منطقة عراقية تسمى “الدورة” والتي توجد في الجنوب من مدينة بغداد، حيث تم الاعتقال خلال إحدى عمليات الإنزال الجوي، وقد كانت التهمة الموجهة له هي اغتيال إحدى الناشطين المدنيين، وهو السيد “إيهاب الوزني”، حيث كان ذلك في مدينة كربلاء، ولكن بعد ذلك تم العمل على إخلاء سبيله نظرا لعدم توافر العديد من الأدلة لإدانته.