نسلط الضوء الآن على أحد رموز الإعلام البارزين في الجزائر وهو كريم بوسالم اعلامي جزائري قدم برنامج نشرة الثامنة و خدم في التلفزيون لمدة اثنى عشر عام ، وهو من أصول جزائرية حيث ولد في الجزائر بتاريخ السادس من أكتوبر عام 1972.
المحتويات
كريم بوسالم ويكيبيديا
هو اعلامى جزائرى متزوج من فريده بلقاسم تم الاستغناء عنهم من قبل مؤسسه التليفزيون الجزائرى ليقوم بالانضمام الى اذاعة اجنبية لمواصله مهنته.
كم عمر كريم بوسالم ؟
يبلغ الاعلامي الجزائري كريم بوسالم من العمر 49 عام .
سبب طرد كريم بوسالم ؟
طرد الاعلامى كريم بوسالم مذيع نشرة الاخبار على قناة الجزائر بسبب خلاف بينه وبين مدير قسم الأخبار إبراهيم صديقى ، وهناك من ذاع انه طرد بسبب ظهور شعر أبيض في رأسه .
رساله خاصة من الفريق الى كريم بوسالم :
أبدى رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أحمد قايد صالح، إعجابه بالعدد الأخير من برنامج “في دائرة الضوء”، والذي يقدمه الإعلامي بالتلفزيون العمومي، كريم بوسالم، والذي كان عنوانه “في دائرة الضوء الجيش الوطني الشعبي جاهزية، تفوق وإمتياز” والذي حضر فيها العديد من الخبراء والسياسيين إضافة إلى ضابط سامي بالجيش الوطني الشعبي.
وقال الفريق أحمد قايد صالح، اليوم، في كلمة ألقاها إثر زيارته الأخيرة لأكاديمية شرشال : “ولابد من الإشارة هنا أنه ومن باب القول للمحسن أحسنت، فقد رأيت بهذه المناسبة بأن أتوجه بالشكر والامتنان إلى الصحفي بالمؤسسة العمومية للتلفزيون الأستاذ كريم بوسالم، مقدم حصة “في دائرة الضوء” الذي نشط يوم السبت 22 جوان 2019، حصة خاصة بعنوان ” الجيش الوطني الشعبي جاهزية، تفوق وإمتياز”، وإلى من رافقه في إثراء النقاش القيم الذي ساد هذه الحصة، الأساتذة الجامعيين محمد طيبي، وعبد الكريم بن أعراب، وسليمان أعراج، والضابط السامي المتقاعد مختار السعيد مديوني، لقد تابعت هذه الحصة وغيرها من الحصص الأخرى باهتمام شديد ولمست مدى أهمية مثل هذه الحصص ومثل هذه الموائد المستديرة وفضاءات الحوارات والنقاشات الموضوعية والهادئة والمقنعة التي تديرها نخب ذات توجه وطني عفيف تنضح منها روح وطنية خالصة وكلمات صادقة وطيبة تتجه مباشرة نحو القلوب والأذهان، فبمثل هؤلاء انتصرت الثورة التحريرية بالأمس وبمثلهم ستتجاوز بلادنا هذه الأزمة، هؤلاء الذين كانوا من خلال تحاليلهم وآرائهم الموضوعية مرآة حقيقية لما يجري في الجيش الوطني الشعبي من جهود تطويرية ولما يحدوه من آمال واعدة في سبيل الارتقاء بالقدرات القتالية والعملياتية لقواتنا المسلحة إلى ما يكفل لها التأمين الكامل لأمن الجزائر وإستقرارها، فكل هؤلاء وغيرهم من المخلصين والغيورين على وطنهم، وهم كثيرون، يستحقون مني اليوم كل الشكر والتقدير والاحترام، فجازاهم الله كل خير عن جيشهم ووطنهم”.