المحتويات
من هي المرأة التي تستطيع ان تتزوجها وهي متزوجة وزوجها حي يرزق وموجود وليس مفقود
- وفير من الناس يريدون معرفة من هي الزوجة التي تستطيع أن تتزوج زوجها حي وغير مفقود ، وفي نفس الزمن يتذكرون أن الشريعة لن تجازيها ، لأنه في هذه الحالة الزواج شرعي ، ومن يدري من يتزوجها وقتها. هي. هي متزوجة ولن يكون لها جريمة أو مجازاة قانونية ، فربما يمكنها الزواج إذا كان الزوج مفقودًا ، ونستطيع أن نقول إن زوجة المختفي بحوزتها أربع سنوات بدون زوج ، ولا نعلم إن كان هو. حيا او ميتا.
- خلال هذه المدة ينقطع الخبر عنه وتعجز المرأة عن التَواصُل به ، فتثير الأمر على القاضي وتقرر إتمام الزواج ، وبعد هذا يمكن أن تتزوج على حسب الاقتضاء ، وأيضا في حالة مصرع الزوج ، يمكننا القول. أن تتزوج المرأة التي ماتَ زوجها عقب أربعة شهور وعشرة أيام إذا رغبت في هذا ويعتبر الزواج شرعياً. لكن صِحة أن الزوج يقطن ويتواجد في هذا اللغز ووجود رابطة زوجية بينهما يجعل الذهن مشوشًا عند التفكير في إجابة هذا اللغز!
- والجواب على هذا الغموض أنه في هذه الحالة إذا كانت المرأة خائنة واعتنقت الإسلام ، يمكنها أن تتزوج مرة أخرى إذا لم يكن زوجها الأول مؤمناً عقب ، فيبطل زواجها منه ويسمح. أن تتزوج مسلما راشدا أي حال إسلامها يعتبر طلاقا من زوجها. يمكن للكافرة ومسلم آخر الزواج بها عقب انتهاء العدة.
انظر أيضًا: أصعب لغز بحل وجيز.
حل لغز المرأة التي تستطيع الزواج وهي تتزوج
- حل لغز المرأة التي تتزوج وهي متزوجة أن المرأة خائنة ودخلت الإسلام وبقي زوجها مخلصاً لدينه. في هذه الحالة ، ستطلق المرأة زوجها بمقتضى الشريعة ويمكنها أن تتزوج مسلم آخر عقب انتظار مدة ، وهنا يمكنها أن تتزوج بآخر ويكون زوجها على رَهِن الحياة وبصحة جيدة. لم يضيع.
تابعنا – لغز صعب للغاية للأشخاص الأذكياء مع الحل ستفاجئك الإجابات
هل يجوز الزواج بامرأة متزوجة؟
- لا يجوز الزواج بالمرأة المتزوجة إلا إذا كانت متزوجة وزوجها غير مسلم ، وإذا كانت الزوجة خائنة وتزوجت من كافر مثلها ، فقد دخلت في الإسلام ، وفي هذه الحالة يكون خارج النطاق. لها ولزوجها أن يتزوجوا بآخر إذا كان مسلماً وزوجها لا يزال مخلصاً.
- لكن عليها أن تأمُر العدة ، وإذا كانت حاملاً فانتظر حتى تضع مولودها ، وفي هذا الزمن يمكن لجميع مسلم في عقله أن يتزوجها من غير إثم أو جريمة يحاسب عليها ، ولكن إذا كان الوضع أيضا. متعددة والمرأة مسلمة ومتزوجة من مسلم ، لا يمكنها الزواج بأخرى إلا في حالة الطلاق أو مصرع زوجها ، وإلا فإنها ترتكب معصية يكون الدين والقانون مسئولا عنها.