سؤال وجواب

موضوع عن الحرف اليدوية التقليدية في سوريا الصف التاسع؟

موضوع عن الحرف اليدوية التقليدية في سوريا الصف التاسع؟ , تعتبر الحرف اليدوية أو الصناعات التقليدية هي الصناعات المعتمدة على اليد، أو باستخدام الأدوات البسيطة فقط دون استعمال آلات حديثة. وهي إحدى القطاعات الرئيسية التقليدية الحرفية , وفيما يلي نستعرض لكم أحبتي الطلاب الكرام , موضوع عن الحرف اليدوية التقليدية في سوريا الصف التاسع؟

موضوع عن الحرف اليدوية التقليدية في سوريا الصف التاسع؟

تشتهر البلاد العربية بالكثير من الحرف اليدوية التقليدية المميزة التي يتم تطويرها بشكل مستمر على مر العصور ، فالصناعات مثل النسيج والتطريز والفسيفساء والفخّار وغيرها تشتهر بها الدول العربية , حيث تمتاز بلادنا العربية على غيرها في الدول الأخرى بالأصالة، فكثير من هذه الحرف اليدوية يتم توارثها من الأجداد على مر الزمان وحتى اليوم، ويتعلّمون تفاصيلها الدقيقة، ويعرفون أسرارها.


فعندما تذهب إلى السوق ترى عدداً من المحلات يجلس فيها الحرفيّون أصحاب الأيادي الماهرة، يعملون بجد واجتهاد لينتجوا نوع من أنواع الفن المبهر وهم مختلفون في نوع المهنة لكنّهم متّفقون في إبهارك.

وقد ورثوا الإتقان والبراعة ممن دربهم على هذه الحِرفة، وأمّا اختلاف أنواع الحرف اليدويّة فيرجع إلى اختلاف وتعدد المواد الخام.

اكتب موضوع تعبير عن الحرف اليدوية التقليدية في سوريا الصف التاسع؟

تتنوع الحرف اليدوية التقليدية من بلد لأخر , فهناك الكثير من الحرف اليدوية الجميلة التي تمتاز بها الدول العربية , مثل صناعة السِّلال والتي اشتُهرت منذ القدم، وتُصنع من جريد النخيل أو من القصب، وهي مهنة رائعة تحتاج إلى صبر، وكانت تباع في الأسواق للنّاس حتى يستخدمونها في حمل أشيائهم، لا يُمكن أن تتمّ هذه الحرفة دون إتقان في العمل.

كما ان هناك أيضًا حرفة شغل الخشب بالصّدف، وتُعرف باسم الموزاييك، وهي عمليّة طويلة تحتاج إلى الجهد والوقت.

وبالتأكيد اختلف الاهتمام بالحرف اليدوية اليوم عن الماضي , لأنّ قيمة الحرف اليدوية اختلفت تماماً بين الماضي والحاضر، فقديمًا كانت لها قيمة عالية عند كل الناس. أمّا اليوم وبعد امتلاك الآلة الحديثة لمعظم الصناعات تكاد الحرف اليدويّة تتلاشى وتندثر.

 

                     
السابق
افسر سبب تصنيف بعض العلماء سابقا الطحالب ضمن المملكه النباتيه؟
التالي
حل حزوره اداينت من ابوك ٢٥٠ ومن امك ٢٥٠؟

اترك تعليقاً