المحتويات
رياضة
الرياضة هي مجهود جسدي عادي أو مهارة تُمَارَس بموجب قواعد مُتفق عليها بهدف الترفيه أو المنافَسة أو المُتعة أو التميز أو تطوير المهارات أو تقوية الثقة بالنفس أو الجسد . واختلاف الأهداف من حيث اجتماعها أو انفرادها يميز الرياضات، بالإضافة إلى ما يضيفه اللاعبون أو الفِرَق من تأثيرٍ على رياضاتهم.
التربية البدنية هي الجانب المتكامل من التربية يعمل على تنمية الفرد وتكيفه جسديًّا وعقليًّا واجتماعيًّا ووجدانيًّا عن طريق الأنشطة البدنية المُختارة التي تتناسب مع مرحلة النمو، والتي تُمارس بإشراف قيادةٍ صالحةٍ لتحقيقِ أسمى القيم الإنسانية وبذلك فإن تعبير التربية الرياضية أوسع بكثير وأعمق دلالةً بالنسبة لحياةِ الإنسان من كونه مجرد صحة البدن أو الثقافة البدنية أو التمرينات والتدريبات البدنية أو الألعاب الرياضية، فهو مجال من مجالات التربية الشاملة التي تشكل التربية الرياضية ميدانا حيا منه مشيرا إلى أن برامجه ليست مجرد تدريبات تُؤَدَّى ولكنها بإشراف قيادةٍ مؤهلة تساعد على جعل حياة الإنسان ملائمةً لمتطلبات العصر .
ميسي يغيب عن تدريبات سان جيرمان واستبعاد مبابي من مواجهة ليل
غاب ليونيل ميسي عن تدريبات باريس سان جيرمان، مساء اليوم الخميس، فيما استبعد زميله كليان مبابي من مواجهة لِيل حامل اللقب في الدوري الفرنسي لكرة القدم غدا الجمعة.
أغنية جديدة لجماهير ليفربول تتغزل بصلاح وتطالب بالحفاظ عليه
يبدو أن الأداء المتميز الذي يقدمه محمد صلاح مع فريقه ليفربول هذا الموسم والحديث عن تجديد عقده، دفع جماهير “الريدز” لإطلاق أغنية جديدة، تعبّر فيها عما تريده وتوصل الرسالة للإدارة بطريقة مختلفة.
فايكانو يغرق برشلونة في الليغا
عمّق رايو فايكانو جراح ضيفه برشلونة، بعدما ألحق به خسارته الثالثة في الدوري الإسباني لكرة القدم والثانية على التوالي، عقب تغلبه عليه بهدف نظيف اليوم الأربعاء في المرحلة الـ11 للمسابقة.
تسريب قائمة الفائزين بالكرة الذهبية
أثبتت جائزة الكرة الذهبية هذا العام، أن التنبؤ بهوية الفائز أصعب بكثير مما كان عليه في المواسم السابقة، خاصة أن ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو ليسا المرشحين الصريحين، كما كان معتادا العقد الماضي.
قبل التوقف الدولي، تعرض ريال مدريد لهزيمتين صادمتين أمام فريق “شريف” المولدوفي في دوري الأبطال وإسبانيول في الليغا، مما دفع الإيطالي كارلو أنشيلوتي -مدرب الفريق- إلى البحث عن إجابات وأسباب هاتين الهزيمتين.
19 يومًا بعيدا عن ضغط المباريات، سمحت لأنشيلوتي بالتراجع خطوة إلى الوراء والتفكير في أخطائه، والعودة بخطة واضحة.
وقرر أن أفضل طريقة لعب للملكي هي 4-3-3، هذه الخطة لم يخفِها أو يفاجئ بها خصومه بل كشف عنها في أحد مؤتمراته الصحفية، ويستخدمها ضد شاختار دونيتسك الأوكراني في دوري الأبطال وبرشلونة في الكلاسيكو؛ وأظهرت نتيجتا المباراتين أن قراره صحيح.
وأدرك أنشيلوتي أن عليه الفوز بالمباراتين، وعاد إلى النظام الذي كان يؤتي ثماره، عندما كان لديه ثلاثي ناري في الهجوم يضم كريستيانو رونالدو وغاريث بيل وكريم بنزيمة “بي بي سي”.
ومع إصابة بيل ورحيل رونالدو، تقدم الشابان البرازيليان فينيسيوس جونيور ورودريغو إلى الساحة، وقدما مستوى عاليا، فضلا عن بنزيمة الذي يتطور في كل مباراة يلعبها هذا الموسم إلى درجة أنه بات منافسا جدّيا على الكرة الذهبية.
في الكلاسيكو، نجحت الخطة، وترك ريال مدريد الاستحواذ لبرشلونة وشنّ هجمات مرتدة ضد الكتالونيين، حيث تسبب فينيسيوس في كل أنواع المشاكل لأوسكار مينغيزا على وجه الخصوص.
وكذلك نجحت الخطة ضد الفريق الأوكراني.
فينيسيوس عماد الخطة
يعرف أنشيلوتي أن فينيسيوس لاعب حاسم، ويرتقي بمستواه إلى الطموح والآمال التي كانت تُعوّل عليه عندما وصل إلى النادي أول مرة، كما أن فينيسيوس يمكن أن يحدث فرقًا حقيقيًا لفريقه ويتعين عليه أن يلعب عندما يكون متاحًا.
ويساعد وجود فيرلاند ميندي في مركز الظهير الأيسر أيضًا، فالظهير الفرنسي يوفر حماية دفاعية، بحيث لا يضطر فينيسيوس إلى العودة إلى الوراء كما يفعل مع لاعب آخر يلعب خلفه.
ويبقى أن نرى كيف سيكون أداء “لوس بلانكوس” ضد الفرق التي تتكتل في الدفاع وتضيق المساحات أمام لاعبيه لمنعهم من بناء الهجمات وشن أخرى مرتدة، لكن أسلوب 4-3-3 والهجوم المضاد يبدو أنه سيخدمهم جيدا ضد الفرق الكبيرة هذا الموسم.
محكمة توقف حُكما بحبس هرنانديز مدافع بايرن ميونخ
أعلنت محكمة في مدريد -اليوم الأربعاء- أنها أوقفت تنفيذ الحُكم السابق بحبس لوكا هرنانديز مدافع بايرن ميونخ ومنتخب فرنسا مدة 6 أشهر بعد مخالفته قرار محكمة وعقب إدانته بالعنف المنزلي ضد شريكته في 2017.