المحتويات
يكون المبتدأ والخبرا…
يعتبر كل من المبتدأ والخبر أحد أركان الجملة الإسمية ، حيث تبدأ الجملة الإسمية بالمبتدأ وهو مرفوع دائماً ، ويليه مباشرة الخبر وهو مرفوع أيضاً ، وقد يحدث ويتأخر المبتدأ ويتقدم عليه الخبر وذلك لسبب نحوي ما، ويعد المبتدأ اسم صريح أو اسم مؤول بالصريح، ودائمًا ما يكون كل من المبتدأ والخبر مرفوعان بالضمة الظاهرة أو في محل رفع، أو مرفوعان ببعض العلامات الفرعية كالرفع بالألف، ويسند الخبر إلى المبتدأ لإتمام المعنى المعنوي للجملة، مثل “السماء كبيرة، الكوكب بيضاوي، الشارع مزدحم، البيت بعبد”. حيث أن كلمة السماء مبتدأ وكبيرة خبر وجاء الخبر لإتمام معنى الجملة.
الحركة التي تظهر على آخر المبتدأ والخبر هي
الحركة التي تظهر على آخر المبتدأ والخبر هي الضمة، وتعد الضمة من ضمن علامات الإعراب الأصلية، ويتم تحديد الضمة أو غيرها من باقي الحركات تبعًا للقاعدة النحوية المتحكمة في الكلمة، وذلك لكي تدل على الكيفية الصحيحة لنطق الكلمة.
على هيئة حرف واو صغير تكتب الضمة، ويتم وضعها على أخر حرف في الكلمة، مثل أخر المبتدأ وأخر الخبر واسم الفاعل والفعل المضارع وغيرهم من الأسماء المرفوعة، وينطق الضم عن طريق ضم الشفاه عند نطقه، وبالمد عند نطق نهاية الكلمة بواو صغيرة وخفيفة، ويوجد في كتاب الله تعالى العديد من الآيات القرآنية الكريمة التي تشتمل على المبتدأ والخبر المرفوعين، بالضم، من ضمن تلك الآيات الشريفة، ما يلي:
- قول الله سبحانه وتعالى: “سورةُ أنزلناها”.
- قول الله عز وجل: “يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ”.
- وقول الله عز وجل: “الرحمن علم القرآن”.
- قول الله عز وجل: “اقترب للناس حسابهم”.
- قول الله سبحانه وتعالى: “براءةُ من الله”.
يرفع الخبر في الجملة الاسمية بالفتحة على آخر حرف فيه . صواب خطأ
الجملة الاسمية هي الجملة التي تبدأ بفعل
الإجابة : خطأ تبدأ باسم .