يسن القراءه بعد الفاتحه في صلاة الفجر ان تكون من والتي يتوجب تعريفها للدارسين على ان صلاة الفجر هي صلاة الصبح، لا فرق بين التسميتن، وهي: ركعتان مفروضتان. لها سنة قبليّة، عددها ركعتان، وتسمى سنة الفجر أو سنة الصبح، أو ركعتي الفجر أو رغيبة الفجر ووقتهما بعد أذان الفجر الدال على قرب الصلاة وسنة الفجر ليست بواجبة، وإنما هي سنة مؤكدة واظب عليها النبي محمد صلى الله عليه وسلم وحث عليها ولا تطلب صلاتها جماعة بل يصليها الشخص منفرداً في المسجد أو في بيته، كما ثبت عن النبي في حديث عائشة حيث قالت: كان رسول الله يصلي ركعتي الفجر (سنة الفجر) إذا سمع الأذان ويخففهما. رواه مسلم. وقالت أيضاً: كان رسول الله يصلي الركعتين اللتين قبل الفجر فيخففهما حتى أقول هل قرأ فيهما بأم القرآن. رواه أحمد وغيره.
يسن القراءه بعد الفاتحه في صلاة الفجر ان تكون من
إجابة: عَقِيبَ النَّومِ، والنَّاسُ مستريحون.