المحتويات
أجمل بيت شعر في مدح الامام علي
قصائد في مدح الامام علي مكتوبة
خير البرية بعد أحمد حيدر……. فالناس أرض و الوصي سماء
فقال يزيد :
ومليحة شهدت لها ضراؤها………. والفضل ماشهدت به الضراء
فقال عمرو بن العاص :
وفضائل شهدت بها أعداؤه……..والفضل ما شهدت به الأعداء
———-
اشعار غير المسلمين
بولس سلامة (مسيحي الديانة)
جلجل الحق في المسيحي حتى
عد من فرط حبه علويا
أنا من يعشق البطولة والإلهام
والعدل والخلاق الرضيا
فإذا لم يكن علي نبيا
فلقد كان خلقه نبويا
أنت رب العالمين إلهي
فأنلهم حنانك الأبويا
وأنلني ثواب ما سطرت كفي
فهاج الدمع في مقليا
سفر خير الأنام من بعد طه
ما رأى الكون مثله آدميا
يا سماء اشهدي ويا أرض قري
واخشعي إنني ذكرت عليا
وله ايضاً
———
هو فخر التاريخ لا فخر شعب
يدعيه ويصطفيه وليا
لا تقل شيعة هواه علي
إن في كل منصف شيعيا
إنما الشمس للنواظر عيد
كل طرف يرى الشعاع السنيا
شعر مدح الامام علي شعبي
من غير المذهب الشيعي
عبد الباقي العمري البغدادي(سني المذهب)
>>قد كتبت هذه القصيده في قبة
الإمام علي من الداخل<<
أنت العلي الذي فوق العلى رفعا
ببطن مكة عند البيت إذ وضعا
وأنت نقطة باء مع توحدها
بها جميع الذي في الذكر قد جمعا
وأنت صنو نبي غير شرعته
لأنبياء الله العرش ما شرعا
وأنت أنت ركن الذي حطت له قدم
في موضع يده الرحمن قد وضعا
وأنت ركن يجير المستجير به
وأنت حصن لمن من دهره فزعا
وأنت أنت الذي للقبلتين مع
النبي أول من صلى ومن ركعا
وأنت أنت الذي في نفس مضجعه
في ليل هجرته قد بات مضطجعا
ما فرق الله شيئاً في خليقته
من الفضائل إلا عندك اجتمعا
وباب خيبر لو كانت مسامره
كل الثواب حتى القطب لانقلبا
فأقبل نفوس العالمين ثنا
بمثله العالم العلوي ما سمعا
وله أيضاً …
يا أبا الأوصياء أنت لطه
صهره وأبن عمه وأخوه
إن لله في معانيك سراً
اكثر العالمين ما علموه
أنت ثاني الآباء في منتهى
الدور وآباؤه تعد بنوه
خلق الله آدماً من تراب
فهو ابن له وأنت أبوه
ادباء المذهب الشيعي
——–
لما دعـاك قدماً لأن
بأنتولـد في البيت فلبيتـه
جزيته بين قريش بأن
طهّرت من أصنامهم بيته
لو لم يكن في صلب ادم نوره … ماقيل قدماً للملائكة اسجدوا
ولــولاه ماقلنا ولا قال قائلٌ … لمالك يـــــوم الدين اياكَ نعبدُ
الاديب محمد رضا الهندي
——–
يا علة الإيجاد حار بك الفكر….و في فهم معنى ذاتك التبس الأمر
قد قال قوم و الستر دونهم …. أنك رب كيف لو ’كشف الستر
————————
فداءا لمثواك من مضجع تنَور بالابلــج الأروع
باعبق من نفحات الجنان روحا ومن مسكها اضـع
ورعيأ ليومك يوم الطـفوف وسقيأ لارضك من مصرع
وحزنأ عليك بحبس النفوس على نهجك النيـّرالمهيع
صوناً لمجدك من أن يُذل بما أنت تأباه من مبدع
فيا أيها الوتر في الخالدين فذأ إلى الآن لم يشفـع
وياعيضة الطامحين العظام للاهين عن غدهم قُنـع
تعاليت من مُفزعٍ للحتوف وبورك قبرك من مَفزع
تلوذُ الدهورفمن سُجّـدٍ على جانبيه ومن رُكـع
شممتُ ثراك فهبٌ النسيم نسيمُ الكرامة من بلقـع
وعفٌرتُ خدي بحيثُ استراح خـد ّتفـرّى ولم يضرع
وحيثُ سنابكُ خيل الطغاة جالت عليه ولم يخشع
وخلت وقد طارت الذكريات بروحي الى عالمٍ ارفع
وطفتُ بقبرك طوف الخيال بصومعة الملهم المبـدع
كأن يداً من وراء الضريح حمراء مبتورة الاصبع
مدت الى عالم ٍبالخنوع والضيم ذي شرّق ٍمترع
تخبط في غابة أطبقـت على مذنب منه أو مُسيع
لتُبدل منه جديب الضمير بآخ ر معشوشبٍ ممرع
وتدفع هذي النفوس الصغار خوفأ الى حرمٍ أمنـع
تعاليت من صاعقٍ يلتظي فان تدجو داجية يلمـع
تأرٌم حقدأعلى صاعقات لم تُنئ ضيمأولم تنفــع
محمد مهدي الجواهري
———–
وعلى التراب وجوهها لك خضع
ياباب علم الله يا غوث الورى
يا سيدي انت البطين الأنزع
لولاك لم يكمل لنا دين ولم
يوجد وصي للنبي سميدع
اضحى تراب نعالك الكحل الذي
استهداه شمعون الصفاء ويوشع
لم يتخذ موسى كليمآ ربنا
لو لم يكن من كاس حبك يكرع
قد صار روح الله عيسى اذ غدى
منذ الصباء من ثدي حبك يرضع
يا نور شمس الله ياشمس الهدى
بدر الولاية من جبينك يسطع
القصيدة الكوثرية
أَمُفَـــلَّجُ ثغرك أم جوهرْ
ورحيقُ رضابك أم سُكَّرْ
***
قد قـال لثغرك صانعـه
« إنَّا أعطيناك الكوثر »
***
والخال بخدِّك أم مسـك
نَقَّطتَ به الورد الاحمـرْ
***
أم ذاك الخال بذاك الخدِّ
فتيتُ الندِّ على مجمرْ
***
عجبا من جمرته تذكو
وبها لا يحترق العنبر
***
يا مَنْ تبدو ليَ وفرتُه
في صبح محياه الازهر
***
فأجّـــــــــــــــن به « الليـل إذا
يغشى » « والصبح إذا اسفرْ »
***
ارحــــم أَرِقاً لو لم يمــــرُض
بنـــــــــعاس جفونك لـم يسهر
***
تَبْيَضُّ لـهــــــــــجرك عينــاه
حزناً ومـــــــــــــدامعُـه تحمر
***
يا للــــــــــــــــــعشاق لمفتـــونٍ
بهوى رشـــــــــــــأ أحوى أحور
***
إن يــــــــــــــــبدُ لذي طرب غنَّى
أو لاح لــــــــــــــــــــــذي نُسُكٍ كَبَّرْ
***
آمنت هـــــــــــــــــــــــــوىً بنبوتــه
وبـــــــــــــــــــــــــعينيـه سحرٌ يؤثــرْ
***
أصـــــــــــــــــــــفيت الودَّ لذي مللٍ
عيـــــــــــــــــــشي بقطيعته كـــدّرْ
***
يامَــــــــــــنْ قـــــــد آثر هجـــراني
وعلـــــــــــيَّ بـلـــــــــــقياه استأثـرْ
***
أقســـــمتُ علـــــــــــــيك بما أولتـ
ـكَ النضــــــــــرة من حسن المنظر
***
وبوجـــــــــهك إذ يحــــــــــمرُّ حيا
وبوجـــــه مـــــــــــــحبك إذ يَصْفَرْ
***
وبلـــــــــــــــؤلؤ مبسمك المنظـوم
ولـــؤلؤ دمــــــــــــعـي إذ يـــنثـر
***
إن تتـــركْ هـــــــــــذا الهجر فليـ
ــسَ يــــــــــــليق بمثلي أن يُهْجَر
***
فاجــــــــــــــلُ الاقداح بصرف الرا
حِ عســـــــى الافـــــــــراح بها تُنْشر
***
واشـــــــــغل يمناك بصــــــبِّ الكا
سِ وخـــــــــلِّ يسارك للمـــــــزهر
***
فــــدمُ العـــــــنقود ولـــــــحنُ العو
دِ يُــــــعيد الخــــــــير و يَنفي الشر
***
بَـــــكِّرْ للسُـــــــــــــكْرِ قبيل الفجـ
ـرِ فصــــــفو الدّهــــــــر لمن بَكَّرْ
***
هذا عمـــــــلي فاســـــــــلك سبلي
إن كنـــت تُـــــــــــقِرُّ على المنكر
***
فلــــقد أســــــرفت ومـــــا أسلفْـ
ـتُ لنـــــــفسي ما فــــيه ُعْـــذَرْ
***
سَــــــوَّدتُ صحيــــــفـة أعمالي
ووكــــــلت الامــــــر إلى حيدر
***
هو كهــــــــــفي من نــوب الدنيا
وشـــــــفيعي في يـــــــوم المحشر
***
قـد تَمَّــــتْ لــــي بولايــــتــــــه
نعــــــمٌ جَـــــــمَّتْ عن أن تشكر
***
لأُصــيب بهـا الحـــــــــظّ الاوفى
واخصـــــص بالســــــــهـم الاوفـر
***
بالحفـــــظ مــن النار الكـــــــبرى
والامـــن مـــن الفــــــــــزع الاكبر
***
هل يمــــنعني وهـــــو الســــــــاقي
أن أشــــربَ مِن حـــــــوض الكَوثر
***
أم يــطـــردني عــــن مائــــــــــدة
وُضِـــعَتْ للقانــــــــع والمُــعْتَــــر
***
يا مـــن قد أنـــــكر من آيــــــا
تِ أبــي حســـــــــنٍ ما لا يُنْكَرْ
***
إن كنــــتَ، لجـــــــــهلك، بالايّا
مِ، جـــحـــــدتَ مقامَ أبي شُبَّرْ
***
فاســــــأل بدراً وإســــــأل أُحُداً
وســــل الاحــــــزاب وسل خيبر
***
مَن دبَّــرَ فيـــها الامــــرَ ومَـــن
أردى الابـــــطال ومن دَمَّـــــــرْ
***
مَن هدَّ حُصـــــــــونَ الشِركِ ومَن
شــــادَ الاســـــــلامَ ومَــــن عَمّـَرْ
***
مَــــن قدَّمَـــهُ طـــه و عَــــــــــلى
أهـــلِ الايــــمـــانِ لَـــــــهُ أَمَّـــرْ
***
قاســـوكَ أبا حَســـــــــــــنٍ بِســـوا
كَ وهـــــــــل بالــطود يقاس الذر ؟
***
أنّى ســـــــــــاووك بــمـن نــاوو
كَ وهــــــــــل ساووا نعلَيْ قنبر ؟
***
وإذا ذُكَــــرَ المَـــعـــــــــروفُ فما
لســـــــــــواكَ به شــــــــيءٌ يُذْكَرْ
***
أفعالُ الخـــــير إذا انتــــــــــشرت
في النـاسِ فأنتَ لــها مَصـــــــــدر
***
أحيــيتَ الدّيـــن بأبــــــــــــيضَ قد
اودعتَ بهِ المــــــوتَ الاحمــــــــر
***
قُطباً للــــحرب يديـــــــــــر الضر
بَ ويــــــــــجلو الكـــــرب بيوم الكر
***
فاصـــدع بالامـــــــــــر فناصرك الـ
ـبَتَّــــــــارُ وشانئــــــــــــــــــك الابتـر
***
لو لم تـُــــــــــؤمر بالصبرِ وكظم الغيـ
ـــظِ وليتــــــــــــــــكَ لـــــــــــم تؤمـر
***
ما آلَ الامـــــــــــــــــــــرُ إلى التـحكيـ
ـمِ وزايل مـــــــــــــــــــوقفـه الاشـــــتر
***
لكن أعــــــــــراض العاجــــــــــل مـا
علــــــــــــــــقت بردائـــــــك يا جـوهر
***
أنــــت المهتــــــمّ بحفـــــــــــــظ الديـ
ـنِ وغيــــــرك بالدنـــــــيا يغــــــــــتر
***
أفـعالُـــــــــك مـا كانـــــــــــــت فيهـا
إلاّ ذكـــــــــــــــــرى لمــــــــــن اذَّكَّر
***
حُجــــجاً ألـــــــــــزمت بــــها الخصما
وتبـــــصرةً لمـــــــن استبــــــــــــصـر
***
آيـــــــــاتُ جلالــــــــــــــِكَ لا تــُـحصى
وصـــــــفاتُ كمالـــــكَ لا تُحصَـــــــــر
***
مـَــــــــن طــــــــــــــوَّلَ فيكَ مدائحَـه
عن أدنـــــــــــى واجبــــــــــــهـا قصَّرْ
***
فــاقبـــــــــل يا كعبــــــــــــــــــــة آمالي
مِن هــــــــــدي مديـــــــــحيَ ما استيسر
***
مَـــــن غَيـــــــــرك مَن يُدعَى للـــــــحر
بِ وللمحـــــــــــــراب وللمنبـــــــــــــر