اتحدث امام زملائي عن موقف حياتي يظهر انتمائي لوطني موظفا الافعال الصحيحه والمعتله؟

اتحدث امام زملائي بثلاث جمل على الاقل عن اهميه الانتماء الى الوطن موظفا الافعال المجرده والمزيده ؟

الآن نجيب لكم على سؤال قد تردد كثيراً في عمليات البحث وطرحه عدد من الطلاب للإجابة عليه ، وفي هذه الفقرات سنتعرف على إجابة سؤال من ضمن كتاب لغتي العربية الصف الأول المتوسط الفصل الدراسي الأول ف1

الفعل الصحيح:

الفعل الصحيح: هو ما خلت حروفه الأصول من أحرف العلة، وهي( الألف والواو والياء).

أقسام الفعل الصحيح:

• الفعل السّالم: وهو ما سَلمت أصولهُ من الهمزة والتضعيف، مثل( درسَ، لعبَ، علمَ، فَهِمَ، شرِبَ، سَمِعَ).
• المضعَّف: وهو ما تكرر أحد أصوله إمّا بالشدة أو بتكرار مضعَّف ثلاثي( مدَّ، مرَّ،قلَّ، عدَّ،صدَّ، فرَّ). مضعَّف رباعي( زلزلَ، هلهلَ، قلقلَ، جلجلَ)، بالمضعف الرباعي يكون الحرف الأول والثالث متشابهاً، والثاني والرابع متشابهاً.
• المهموز: وهو ماكان أحد أصوله همزة مثل (رأى، أكلَ، هدأَ، سألَ، ملأَ).

الفعل المعتل:

الفعل المعتل: هو ما كان أحد حروفه الأصول حرف علَّة.

أقسام الفعل المعتل:

• المثال: وهو ماكان أول أصله حرف علَّة مثل ( وهبَ، وجدَ، وقفَ، وعدَ، وردَ، وصلَ).
• الأجوف: وهو ما كان وسط أصلهُ حرف علَّة مثل( قالَ، مالَ، نامَ،صامَ،عادَ، صارَ).
• النَّاقص: وهو ما كان آخر أصله حرف علَّة مثل( سعى، مشى، دعا، هدى، قلى، قضى).
• اللفيف: وهو ما كان فيه حرفان من أحرف العلَّة أصليان وهو قسمان .

أ- اللفيف المفروق: هو كان ما أولهُ وآخرهُ حرفي علَّة مثل( وعى، وقى، وشي).

ب- اللفبف المقرون: وهو ما كان وسطهُ وآخرهُ حرفي علَّة مثل:( شوى، لوى، روى).

موقف حياتي يظهر انتمائي لوطني موظفا الافعال الصحيحه والمعتله

الجواب:

الانتماء لهذا الوطن يجب على الشخص أن يمتلك أسلوب الحوار الواعي عند وقوع الخلافات والنزاعات سواء أكان ذلك بين الأفراد أو الجماعات المختلفة، كما أن احترام العادات والتقاليد والأعراف الخاصة بالمجتمع تجسد مدى انتماء الفرد لهذا المجتمع وهذا الوطن، ويجب على الفرد المنتمي أن يلتزم بالرموز الوطنية الخاصة بوطنه مثل العلم الوطني والنشيد الوطني، إضافة إلى ضرورة إبراز مدى الاعتزاز باسم الوطن وبتلك الرموز سواء أكان ذلك في داخل وطنه أو خارجه

اتحدث امام زملائي بثلاث جمل على الاقل عن اهميه الانتماء الى الوطن موظفا الافعال المجرده والمزيده ؟

 في يوم من الايام جاءتنا دعوة للهجرة الى المانيا سألنا أمي عن رأينا لم نقبل و قلنا لها أننا لن نترك الوطن في الوقت الذي يحتاجنا.